اريد تملكك 🔥

6.9K 62 11
                                    


* لا لم اغار لكن كرهت الثانية التي حاولت ان تعطيه اهمية و تثير غيرته معي...لكن المشكل انني ليس لدي مشاعر اتجاهها ربما لانني احب التملك ! *

تركها منه ليخرج من القاعة بغضب و يسرع في خطواته ليصل الى سيارته ويدخلها و لم يرى خلفه

« الللعنة عليه ! دافيد ! حبيب سابق !»

* تبا اين ذلك الغبي ارماند  هل هو يضاجع اما ماذا لاتصل به  *

مسك بهاتفه ليرى رسالة من ارماند
' لقد غادرت و انا في الفندق لنتكلم غذا '

* اوه هوووو فندق! نعم تخميني كان صحيح انه مع العاهرة *

ترك هاتفه ليتوجه الى منزله لكن تفكيره لا يزال في تلك الجميلة التي سحرته,كلما يتذكرها يريدها بشدة .

دخل غرفته , اتكئ على سريره مقابل السقف و ترك جسمه يرتخي لدقائق وهو يخمن في ما حدث و ما نوع الصدف هذه .

* كيف يمكن ان تكون نفسها لكنها جميلة جدااا يا الهي لم اكن اعني الذهاب يجب ان اشكر والدي.. *

توقف تفكيره هنا و نهض من مكانه

* تبا تلك المرأة كيف تعرف والدي و كلماتها المريبة هل يجب ان اتصل به و اتاكد..لا لا يهم*

توجه الى حمامه بعد ما خلع قميصه ليخلع الباقي و تسقط قطرات الماء على شعره الاسود كالذئاب و بطول شعرهم لتبلله

حتى فجأة
و ضع يده على الحائط و صرخ

« اااه لما مزال في تفكيري ذلك العاهر دافيد لما وجوده يقلقني تبا انه يحيط بممتلكاتي و يجب ان يأخذ جزائه »

يتنفس بقوة و يلهث ينظر بعيونه السوداء كسواد للفحم و جسمه المبلل بالماء الذي جعله يبدو مثيرا اكثر بعضلاته و عروقه
« سادفنه بيداي »

* اما انتي يا مثيرة مصيرك معي و لا استحق اذنك في هذا *

ثم خرج بمنشفة حول خصره ليعود الى سريره يتصفح في هاتفه جدول عمله و لايزال يتذكر في ملامحها
« اه كلما تذكرت اشعر بحرارة في جسمي »

                              ~~~

بقيت مسمرة في مكانها اذ و بها تنتبه لنفسها و تنظر حولها لتجده ليس هناك

عادت الى مائدتها حتى اتصلت بها والدتها لتخبرها بالمجيئ الى المنزل
« لماذا!  اين انتي متى ذهبت الى المنزل »
« لقد اوصلني منوال كنتي ترقصين مع الكس لم ارد ازعاجكما »
« ااوه ماما ماذا فعلتيي...اا.. »
قاطعتها لتتحدث بسرعة « ساغلق الخط حبيبتي هيا باي انتظرك بالمنزل »
« ماذا !...»
قطع الخط
غادرت المائدة و توجهت الى خارج القاعة لتركب سيارتها

* لم افهم شيئا مما حدث و لا اريد ان اسأل نفسي *

تشد في رأسها بين يديها
* توقفي صوفي لم يحدث شيئ لا يوجد الكس ولا دافيد ولا احد ااه رلاكس يا بنت! *

اقلعت الى منزلها و تحاول طرد افكارها
حتى وصلت لمكانها ,دخلت المنزل تجده صامتا عرفت ان امها تكون نائمة لتذهب الى غرفتها.
تنهدت باعمق ما لديها من زفير
« اااه »

لترمي محفظتها فوق الكرسي و تخلع حذائها بعدم اهتمام و تتكئ على ظهرها في السرير
« و لكن اليس غريبا؟ يجعلني اشعر و كانه يعرفني من اين يا ترى !! »

* لا يهم سأهُم الى الحمام اريد بعض الراحة*

بدأت في خلع ما ترتديه للتوجه الى حمامها الابيض واسع منظره يهدئ الاعصاب

تحدق في نفسها في المرآة
« اوه كنتي جميلة يا صفية لم يكن غريبا مما فعله اه انظرييي »

تلمس في تفاصيل جسمها و تتبعها باصابع يديها و تبتسم
* سكسييي يا بنت سكسي!! *

دخلت الى حوضها المحضر برغوة و روائح المنعشة ليتبلل شعرها الناعم ذلك لطوله يلمس الحوض بداخل اذا انخفضت قليلا

ارتخت بجسمها في الماء حتى شعرت انها كادت تنام لتفطن بسرعة و تخرج من الحوض و رمت منشفة على جسمها الانثوي و منشفة لشعرها العسلي المبلل
غيرت ملابسها الى بجام قصيرة وردية, لتغوص في النوم بمجرد ان اغمدت عينيها و وضعت رأسها على الوسادة

هذا الشبترين الاخيرين كانو فلاش باك لشتبرز صهيب و ماريا يعني وضع ابطالنا في ذلك الوقت  في الليل ( شتبر اتمتع بتعذيبك 18+)

لا تنسو تصوتو VOTE






حب مُمطِر حيث تعيش القصص. اكتشف الآن