اربكتني ✨

6.4K 82 4
                                    

هي اتمنى تعجبكم ولا تنسو vote لحتى تدعموني و احدث كثير 💕👋

¦ الكسندر « انني بخير سيدة راضية ...»

قاطعهم ارماند « ما هذا الجمال ! »

نظر اليه منوال وبيليندا بتعجب اما الكس نشر سواد عينيه في نظره لارماند

¦ ارماند« ا-انا آسف حقا لم اعني ان اتدخل لكن..»

قاطعه منوال « انها صفية الابنة الوحيدة لبيليندا.. تقدمي اكثر ليس من عاداتك الخجل »

تباطئت في خطواتها منحنية الرأس ** اشعر بالغرابة, غرابة شديدة خوف ,توتر ,قلق لم اشعر به من قبل ,لما اشعر ان هذا الرجل كانه يريد شيئ مني بعيونه هذه, هلا توقفت نظراتك تربكني **

مسكت بيليندا باكتاف ابنتها و شدتها اليها

¦ بيليندا( بهمس) « ص-صفية ما بكي عزيزتي؟»

¦ صفية « ااه ماذا, نعم مرحبا سيد... ؟» مدت يديها لااكس لتصافحه

واصل جملتها الكس « الكسندر , مساء الخير »

وحدق بها بعيون كلها رغبة و شهوانية

صفية « متشرفة بك سيد الكسندر »

خصلات من شعرها تسقط على عيناها العسليين اللوزيتنين لتبعدهما بتوتر مما جعلتها اكثر لطافة بحركتها هذه.ابتسم لاارديا حتى انتبه الى نفسه عندما همس له ارماند « ستغتصب الفتاة بعيونك يا رجل »

ماريا تنظر من بعيد ( كانت قد غادرت الى مائدة اخرى مع والدتها) و أسئلة محيرتها تدرو في رأسها * لم اراه من قبل هكذا...من هذه؟ *
ثم صافحت ارماند

¦ ارماند « اهلا يا وشاح ابيض »

ضحكت صفية بخجل ثم انتبهت ان وشاحهها كان قد سقط

¦  « اردت اعلامك بطريقتي ههه »

شعرت صفِيَّة نوعا ما من الاحراج اما الكسندر فكاد يفقد صبره و غضبه على ارماند لتصرفاته

¦صفية « اه هه شكرا » انحنت للاسفل لتمسك بوشاحهها حتى قابل الكسندر ظهرها الناعم ببياضه و شاماتها التي عليه تفاجئ وكاد يشعر بانتصابه لقوة اثارته ,

 لا أستطيع! كم اريد ان امسك بها واخفيها عندي لكي لا يرى احد اي تفصيلة من جسمها الفاتن هذا و اكلها نعم اريد اكلها كلها على بعض يا الهي تبا لهذا الفستان 

حب مُمطِر حيث تعيش القصص. اكتشف الآن