( تحذير قبل ما تدخل على الرواية
الرواية تحتوي على مشاهد 18+ قد لا تليق بالبعض...من البداية يا حبيبتي لا تقريها و بعدين تلوميني )
يضعف الرجال امامها لمجرد نظرة منها...
فاتنة بكل نفس تستنشقه تبدو صارمةو قوية وهي كذلك
يهابها الكبار والصغار
لكن بداخل...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
الكس و صوفي في سيارتهما يتبعان الرجل الذي كان يسبقهما
اذ ووصلو الى وجهة محددة توقفو نزل الرجل من سيارته و آتي ناحية الكس
انزل زجاج النافذة
رجل « هنا سنوكل انفسنا ببعض من الرجال لان ما تبحث عنه يتطلب حراس اقوياء نتأمن بهم »
اوقف الكس السيارة ليحدث صوفي التي بجانبه « ابقي هنا ساغادر و لن اطول عليك مثيرتي »
ليمسك بوجهها يقربها اليه يقبل خدها « حسنا حبيبتي ؟»
تعلثمت صوفي لفعله « ا-اجل اكيد..انا بانتظارك »
ذهب الكس بصحبة الرجل الى داخل فندق صغير تاركا صفية لوحدها بالسيارة
و كلما يمر احد, يحدق بها بطريقة غريبة انتهبت لنظراتهم البشعة و حس لشيئ مريب يحدث و هي تلاحظ ذلك و اذ تطرق على بابها فتاة مراهقة بملابس ممزقة تدخن السيجار و بمكياج يفسق وجهها
« اهلا.. هل تسمعينني ؟»
انزلت صوفي النافذة « ماذا تحتاجي ؟»
« الرجل الذي دخل منذ قليل طلب ان نناديك انه يريدك »
« لو كان لاتصل على هاتفي » و اغلقت النافذة
لتسمع الفتاة تتكلم
« قال لا يستطيع مكالمتك..انه محجوز »
رميت الكلمة الاخيرة على اُذن صوفي كالصاعقة « محجوز ؟ كيف! .. » و اعادت انزال النافذة
« لا استطيع اخبارك تعالي و انزلي لتري بنفسك »
نزلت صوفي من السيارة مقلقة ب تبدو مختلفة باناقتها و رقيها مقارنتا بتلك العاهرة
لتسأل بقلق منتبهة لخطأها « لكن كيف محجوز و استطاع التحدث اليك »
قبل ان تجيبها اعطت لمحة لرجل كان خلفها متخفي اتى مسرع ووضع قطعة قماش بها مخدر على انفها
