- ملمس شفتيك بارادة -18+
بهمس « في الحقيقة لا يهمني اذا كنتي في فراشي.. اريدك حولي دائما »
يطبطب على شعرها ثم نزل بعيناه الى وجهها 'انتبه الى شفتيها الممتلئة
ليقترب اكثر قريب جدا يكاد يقبلها حتى فتحت عيناها تفاجئه نظراتها ليرجع للخلف اذ و مسكت بكتفه ترجعه و تتقرب منه ..نظرات مغرية كاللعنه يراها تنصبه
« واصل ما كنت تقوم به.. » قالتها بصوت مثير هادئ
ارتبك بصدمة لا يعلم بما يفعله
*تقصد ان اقبلها... *
« هل انت متأكدة » ابتسم على جنب يخفي دهشته
لتبادله الابتسامه و رأسها لا يزال على كتفه
*تبا اهذا يوم حظي*عاد مقترب منحني الرأس يحدقا ببعض.. لهث, صعوبة في التنفس, صدر يصعد و ينزل دقات قلب متصاعدة , ربما جو بارد لكن سخونة تجري ما بينهما..
ادخل يده حول رقبتها يقرب وجهها اليه و هو نازل رأسه
ليقبل شفتيها بحنان ثم تحول الى هجوم يمصها لتبادله القبلة, شغف عالي ما بينهما.. يأكل شفتيها و هي متقبلة ليمسك اكثر برقبتها ووجهها و رتب وضعيته
لتجلس بثباث مقبلان بعض تحت ضوء القمر نزع الغطاء منها و قام يمسك باكتافها وهو يمص شفتها لتعضه اذ ويتوقف ..نظرت صوفي اليه ليبتسم ابتسامة عريضة لمعة سواد عيناه لم تبعد ثانية من عيناها.. و اعاد يقبلها يتلذذ طعم دم الذي نتج من تمزق شفتها لعنوفته
بقي هكذا لدقائق قبل فرنسية طويلة.. وضعت يدها على صدره
« اريد بعض الهواء ال-لكس »« مره اخيرة »
قبلها مجددا بطريقة اكثر عنفا من السابق
« تبا لشفتيك هذه لا تدعني اتركك.. »
بدون نزاع او كلام منها نزل الى عنقها يبعد في شعرها يضعه على جنب الجهة الاخرى
و بدأ يوزع قبلات جريئة جدا تخرج آهات منها
« ا-آاه ب-لطف»
« كيف اكون لطيف و انا متلهف لك »
يلعق و يمص و يضع علامات الملكية عليهاصوت مغري غير داركة لنفسها « ااه لا ت-فعل ذلك»
يتحدث بلهث منتصب « سيترك لونا ضعي مساحيق التجميل عليها »
لم تحاول ابعاده و ذلك ما زاده نار بداخله اصبح يتنفس بقوة و رجفة بيده غير قادر على الاستحمال للصعود بها و نزع ما ترتديه و مضاجعتها بكل قوة..
أنت تقرأ
حب مُمطِر
Lãng mạn( تحذير قبل ما تدخل على الرواية الرواية تحتوي على مشاهد 18+ قد لا تليق بالبعض...من البداية يا حبيبتي لا تقريها و بعدين تلوميني ) يضعف الرجال امامها لمجرد نظرة منها... فاتنة بكل نفس تستنشقه تبدو صارمةو قوية وهي كذلك يهابها الكبار والصغار لكن بداخل...