صوتو و شاركو الرواية مع صحباتكم
احبكم ❤- ارخي رأسي على كتفك -
« ماريا حبيبتي... »
يمسح على خذيها و يبعد في خصلات شعرها من وجهها ,ليمسك به بيديه الاثنين وجه لطيف ببياضه و وردية وجنتيه
بصوت هادئ « انهضي معي نغادر من هنا »
رفعت عيناها اليه ممسكة بيديه التي تحاوط وجهها
تتحدث بنبرة بكاء
« الخائنة هي امي..تربي طفل خائن و تتركتي في منزل العاهرات اتعلم الفن في فعل شيئ لا اطيقه و هي تنكر ذلك بحجة العمل من اجل المال اللعين..!! و هي الآن تخوننا معه »
لم يترك يديه على خذيه الا و حضنها كالطفلة يمسح على شعرها و يسلم على رأسها
« حبيبتي انا هنا..لن ادع شيئ يضرك.. »
لتبعده بقوة تنفر منه
« لن تدع شيئ يضرني ؟ اذن احميني من نفسك اولا و لا تقترب مني »
تقدم اليها مجددا بسرعة يتحدث بلهث
« لا استطيع ماري لم اقدر انا مدمن بك.. »
« الست مجرد عاهرة تنام مع الشيوخ هاا؟..لم تدمنني و انما ادمنت الجنس مع من يكن »
« اسمعيني انا لا افهم لكن اعلم و كأن شيئ بداخلي يخبرني انني الوحيد الذي تسمحين له »
« متى سمحت لك!!! اغتصبت..( تحدق بعينيه بعمق) انا ضحيتك و الاسوء انك كنت تعلم بانني لم انم مع احد من غيرك لكن واصلت فسقك »
ليغلق فمها بيده منتبه لوجود صوفي
االكس « المهم سمعتي القصة بدون ان.. »
قاطعته « تشبهه كثيرا.. تدمنان على النساء...»
« دعيني لا اجيبك الآن.. »
ارماند « حسنا لنتحدث بعد ذلك الضيوف بانتظارنا »
« لا اريد رؤية وجوه الحضور الفاسقين امثالهم »
ليبدآ بسماع صوت انين سيمون, تقدم الكس بسرعة و اخذ يضربه
الكس« اغلقي عينيك »
صوفي« الآن..!! ؟»
ترك ارماند ماريا مقبلا شفتيها و اخرج سلاحه ذاهبا باتجاه سيمون في وسط الساحة الخضراء غابة او حديقة لا تفهم و انما ارض واسعة نبات اخضر
« قلت اتركه لي »
بدون مجادلة اطلق رصاصة على رأس سيمون ثم رصاصتين على جسده
صرخا الفتاتين بخوف و قلق لصوت الرصاص القوي
ليصرخ الكس بصوت عالي« لما هنا يا رجل لقد تفادينا المصائب من اجل زفافك العهر تبااا »
أنت تقرأ
حب مُمطِر
Romance( تحذير قبل ما تدخل على الرواية الرواية تحتوي على مشاهد 18+ قد لا تليق بالبعض...من البداية يا حبيبتي لا تقريها و بعدين تلوميني ) يضعف الرجال امامها لمجرد نظرة منها... فاتنة بكل نفس تستنشقه تبدو صارمةو قوية وهي كذلك يهابها الكبار والصغار لكن بداخل...