دعيني اتلذذك 18+

7.8K 69 9
                                    


- اريدك.. -

( 🐝 احذر شبتر 18+ كله..)

Maria x armand🔥

ماريا جالسة على حافة السرير في غرفتهما تردد في افكارها « هل ممكن ان تكون هناك

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


ماريا جالسة على حافة السرير في غرفتهما تردد في افكارها
« هل ممكن ان تكون هناك... اتمنى ان يقضبو عليها... »

بصوت واثق بنفسه
« اكيد سيقبضا عليها و نقتلها امامك...اغسلي جثتها انتي ان اردت ان تموت صافية من الدم »

هزت رأسها للخلف تترى ارماند واقف بطوله و عرض اكتافه عند الباب يحدق بها بشهوانية...
لم تجيبه..

ليقترب ناحيتها و هي متجاهلته او متظاهرة ذلك
باقية جالسة في مكانها اذ و يناديها بصوت مثير تشعر بانفاسه عند عنقها

« ماري.. زوجتي.. »

يشم رائحتها
« اهمم هذه الرائحة مع هدوئك و استسلامك لي يجعلاني افشل »

لم تستطع القيام باية ردة فعل و كانه يخدرها
لتسقط عينه على عيناها رافعا رأسه من عنقها

لتنزل رأسها مخفية ملامحها منه انتبه لها..
« الن تستلقي على السرير ؟»

فجأة نظرت اليه متعجبة
« م-اذا! »

ليمسك بفكها و القاها على السرير ليأتي فوقها و هي تحته

بتعلثم و عيناها متوتران..
« ق-لت ل-لا ت--لمسسني.. »

يحدق بشفتاها ليلعقهما بلسانه
شهقت ماريا بين انفاسه..

بيديها الصغيرين جدا تحاول ابعاد اكتافه و حجمه الضخم..

« ا-بب--عد.. »

لم يبالي بها مسك بيديها الاثنين و رفعهما اعلى راسها

تأن و تتحرك تحته
اذ و يزيد من رجفاتها عندما بدأ ينزل بيداه الى فخذيها تحت اللباس..

« اا-اه..ابعد عن..-ي»

رجفاتها تزيد و ذلك ما زاده انتصاب ليقبل خذيها و ينزل لرقبتها

حب مُمطِر حيث تعيش القصص. اكتشف الآن