- شتبر خاص بارماند و ماريا -
اتمنى يعجبكم و صوتو احبكم 💛
يفيقها بازعاج صوت طرق الباب
ارماند يصرخ « انهضي هيا ضيوفك هربو و انتي نائمة»تتمتم بصوت منخفض نعسة
« د-عني انام قليلا انهما ضيوفك همم»تقرب منها ليفك الغطاء منها كالطفلة و هي تجذبه بقيا هكذا
ليصرخ مجددا « قلت انهضي و لا اكرر كلامي »
و تصرخ هي الاخرى كذلك « اه تبااا ابتعد!! »نهضت منرفزة شعرها غير مرتب مرتدية فقط لباس خفيف قصير
« و اخيرا!, الفتاة بجانبك كيف لم تفيقي انها غادرت »
لترى بجانبها وتتذكر امس لتنظر اليه
*اه اللعنه امس ماذا حدث و.. *«اه هل غادرا بالفعل انه لا يزال الصباح »
« لان فتاة تقدس النوم دخلت في سبات و لم تشعر بشيئ اقسم لو دخل قاتل لما فطنت به »
لتقترب منه و تحدق به بثقة
« الشكر انك تعلم هذا انك ستتزوج عبدة النوم غير مسؤولة.. و الآن ابتعد من طريقي »
لتبعده بيدها و تقدمت خارجة من الغرفة
*و كانني انا من جننت لكي اتزوجك بالتاكيد ستظلين نائمة في فراشي لانك ستفقدين طريقة الوقوف و المشي *
ليلحقها « على سيرة الزفاف انك عروس و يجب ان تحضري نفسك غذا سنتزوج رسميا »
انتبهت لكلامه لكن تظاهرت بغير المبالات وواصلت عملها في المطبخ تحضر القهوة
« لما لم تحضر القهوة مسبقا »
« لا تتظاهرين بالغباء انا اكلمك يا عاهرة حضري نفسك للزفاف »ادارت يحدقا ببعض « مؤسف انك ستتزوج عاهرة»
« جيد انك تدرين هذا اذن اقنعي امك بتوقيف ما يحدث »
« لو اقدر لفعلت لكن بنظرك السنا مناسبين لبعض فانا عاهرة و انت عاهر وسخ ووحش »
مسك بذقنها بقوة غضبه
« كرري ما قلته و ساضاجعك حتى آخر نفس لك »
« كل ما تعرفه هو المضاجعة و الجنس كيف لن تكون عاهر »
« اسمعي استطيع دفنك حية لكن ستؤلمني غزائري لانني لن اجد من يمتعني افضل منك انك خاضعة لي للابد »
ابعدت يداه من ذقنها و دموع تغلغلت بعيناها لكن تظهر عكس مشاعرها المؤلمة و انما القوة و الثقة
« ستندم على كل ثانية لمستني بها »
بدون مبالاة « هيا رتبي شعرك و اشربي قهوتك لتحضري نفسك البائسة و لا تتصلي بامك ..سيأتي الكس و نغادر للجماعة في المزرعة »
أنت تقرأ
حب مُمطِر
Romantik( تحذير قبل ما تدخل على الرواية الرواية تحتوي على مشاهد 18+ قد لا تليق بالبعض...من البداية يا حبيبتي لا تقريها و بعدين تلوميني ) يضعف الرجال امامها لمجرد نظرة منها... فاتنة بكل نفس تستنشقه تبدو صارمةو قوية وهي كذلك يهابها الكبار والصغار لكن بداخل...