عقاب بسبب غيرة 18+

6.9K 47 0
                                    


تحذير.. الشبتر 18+ 🔞⚠

صوتو مع الاخير

فلاش باك -- ماريا وارماند  نهاية شبتر '' ليلة قبل الزفاف جزء 2 ''

صفعة منها قطعت انفاسه ..تشعر برجفات بجسمها خوفا من ردة فعله الغريبة
ليمسك بها يجذبها اليه بقوة و نزع المنشفة التي كانت تخفي القليل من لحمها لتبقى عارية بين احضانه تقشعر بدنها ,شعرها و جسمها المبلل..

صمته قطع انفاسها و هو يعتصر لحمها بيديه, تكاد تشعر ان عظامها ستتفكك

لتترجاه بعينيها زرقاوتان ان يبتعد تتحدث بصعوبة و جسدها كله يرتجف من البرد او من قوة لمساته

« ا-ارج-وك...ك-نت غاض-بة لن ت-تتكرر »

ليقرب شفتاه من اذنيها « ترجيني اكثر »

« ارماند ا-اتو-سل اليك ا-انا آس-فة اب-تعد.. لا دعني ارتدي شيئ و قربني منك مثلما شئت  ما رأيك »

ينزل بيديه.. لمسات باصابعه على فخذيها و جاء بينهما اطلقت آهت تبعد يديه « ا-ااه لا!  »

ابتسم باستفزاز « حسنا وافقت ان ترتدي شيئا... »

ابتسمت له حتى « لكن قبل يجب ان اقوم و افرغ غضبي لانني لا زلت اشعر انني اموت غضبا من ذاك العاهر الذي دافعتي عنه »
فزع في عيناها مما سيقوم به... «ك-كي-يف»
سحبها الى الجدار و لفها ليقابل ضهرها قبض على يديها من الخلف و كان بجانبه الدرج الذي تخافه اكثر تحاول الفك منه مترجاته « لا ليس ذاك ارجوك !ااه  »

و اخرج ربط اليدين اخذ يربطهما بقوة حتى احمرا تفشل في تحريكهما
واقفة عارية مؤخرتها ممتلئة مرتفعة خلفها و هو ورائها ليدخل رأسه بعنقها يهمس « انتي من سببت هذا لنفسك »

ليخرج من الدرج مسوط مسطح كلوحة و بدأ يصفع مؤخرتها و هي تصرخ بقوة و آهات بكاء و الم..

كلما يصفعها يقبل عنقها, اثار احمرار بمؤخرتها من قوة الضرب و الغضب الذي اخرجه رجفات بكل جسدها من الالم و الفزع

  « هل تعلمين  كيف كان شعوري عندما اصطدم بك و انتي تركتي له المجال ينظر فيك و تضحكين كالبهلاء »
 
  تبكي بقهر و يقبل عنقها  و ظهرها من الخلف « لكن شعوري الآن اسوء كلما تذكرت »
 
  و اعاد يصفع مؤخرتها التي كاد يسيل الدم منها بقوة و سرعة جنونية تعبر عن غيرته و غضبه الشديد اهات تثيره اكثر كالرنين تُسمع في اذنيه, تكاد ماريا تفقد السيطرة و تسقط على الارض الا هو يعود يوقفها و تحاول بيديها المربوطتين اقافه
  « توق-ف ااا-آه اقتله ان اردت ااه فقط توقف ارماند »
  توقف لوهلة و اخرج زفير قوي ابتعد منتصب بقوة
  « ااه ذكرتني انا لم اقتله تبا كيف قاتل ماهر مثلي لم يقتله »
 
  و عند ابتعاده انتبه لتلك المؤخرة التي اصبحت بلون الدم حمراء و اثارات جروح بدت مثيرة اكثر و هي عارية مربوطة اليدين واضعة جبهتها على الجدار تبكي
 
   تقرب لينزل يقبل مؤخرتها و وقف يفك قيدها لتنفر بسرعة منه منظرها كان مثير اكثر دموع و شفتان كالكرز و انف احمر من البكاء...
   اعاد يقترب و هي تعود خطوة للخلف بقيا هكذا حتى فجأة مسك برقبتها هجم عليها بقبلات اكل شفتيها و هو يحضن اكتافها..يكاد نفسها ينقطع ليتوقف
  
  ابتعد ورمى عليها المنشفة « الآن تستطيعين ارتداء شيئا لكن احذرك اذا قمت بما فعلته سابقا او تحاولي تجاهلي مثل الصباح او ما هو اسوء كالنظر الى رجل آخر اقسم ان تموتي على فراشي بعد ان اخرج كل النار التي بداخلي »
  
   مصدومة من ما يقوله لان ما اصدمها اكثر هو علمه المواصل انها عاهرة تنام مع الشيوخ
   
   * الم يكن يظن انني انظر الى الرجال و انام معهم ابيع نفسي في الملاهي يصطدم بي اي احد الم يفكر في شيئا كهذا الا اليوم... *
  
  بصوت متقطع «ح-سنا»
 
  « اهم لكن نسيتي انك قلتي بعد ان ترتدي شيئا اقربك مني مثلما شئت صحيح عزيزتي العاهرة »
 
  ارتعبت اكثر مذكرة ما سببته لنفسها
  « ااه!..ا-جل » 
 
  ليصرخ «اذن غادري جدي شيئا من الخزانة ترتديه و تعالي »
 
تمشي بصعوبة تبحث عن ما ترتديه ثم وجدت قميصه لان كل ملابسها مزقها فلم تجد الا ان ترتدي من ملابسه التي بدت واسعة جدا عليها
  خرجت اليه بقميص كان فخذيها عراة و بدون حمالة الصدر فقط قطعة قماش عليها
 
  « تعالي »
 
  اقتربت اليه لتصل عنده و فجأة جذبها  على فخذيه لتصبح مسطحة عليهما ظهرها يقابله
  « ماذا تفعل ارماند ؟»
 
تحاول رفع رأسها اليه
  ليبدأ يرفع القميص من الاسفل ..ظهرت مؤخرتها ملابس داخلية فقط
 
بمجرد لمسها تشعر بالالم
« اوش ! ..»
« اصمتي انني اعالجك »

انزل لباسها الداخلي و بسرعة وضعت يديها على مؤخرتها خائفة من ان يعود و يصفعها

ليبعدها و اتى بمرهم فتحه و بدأ يضع على الجروح

« اه بارد! »

يداعبها بحنية لكن تشعر به منتصب اسفلها
واضعة رأسها على الاريكة حتى شعرت بلاصقة يضعها على الجروح

حب مُمطِر حيث تعيش القصص. اكتشف الآن