أهلاً يا حلوين، وبكل حُزن أقولكم أيوه وصلنا للبارت الأخير ):
وبمناسبة البارت الأخير والطوييييل والمليان مشاعر وحُب.. تقدرون توصلون لي هالبارت ل 500 كومنت؟
*البارت يحوي سمّت { +١٨ }
اسّتمتعوا 🤍
__
"فلما رأيتكَ نسيتُ عتابي
وكان لقاءٌ بالوِدَاد يجُود
ألا ليّت أيَام الوِصَال مديدةً
وليتَ زمانًا بالودادِ يعودُ"..
بعد يومين .. الساعة ١١ ونص الليل
كان جالس متوتر ووجهه بينفجر من الإحراج وهو مو داري ليه قاعد يسوي كذا
كان ينتظره يطلع فوق بعد أعتذر من الكل وقال لهم بأنه مرهق ويبي ينام لكن ع طول صعد لهنا وظل ينتظره يودع أصحابه
كان متروش ومتعطر ولابس قميص أبيض وربطة عنق مربوطة بأهمال مُتعَمد بينما أزرار القميص مسكره بعبثية تامّة ومو لابس شيء تحت، حتى البوكسر
كان القميص طويل عليه جدًا لدرجة مغطي فخوذه وعضوه من طوله
عض شفته وبسرعة جاء بيطلع من غرفة سلطان ويرجع لغرفته القديمة وهو ناوي يكنسل كل شيء لأنه مات من الإحراج وسلطان باقي م شافه.. فكيف لو يشوفه؟
هذا بعيد عن إنه ماخذ حَبة مُنشط جنسي واللي كانت أكيد من توصيات نيار
فتح باب الغرفة بهدوء وطلع راسه وهو يتلفت يمين يسار ويتأكد إن محد بيشوفه بهالوضع
لمن تأكد إن م فيه أحد مشى بخطوات سريعه وهادية متجه لغرفته وقبل يوصل ويفتح الباب أنصدم بسلطان اللي كان واقف عند الدرج ومجرد شاف هيئة آدم فتح فمه بصدمة وما قدر يعّلق
آدم عض شفته بقوة وغمض عيونه وهو يحس بيبكي خلاص
سلطان عيونه ثبتت ع آدم ووقفته قدامه بقميصه الخاص فيه واللي م كان آدم باذل أي جهد في إنه يلبسه عدل وبربطة عنقه الرسمية واللي مَرتخية بأهمال واضح ع رقبة آدم
تقدم عنده بعد م تدارك صدمته بمظهر آدم واللي أهّلك له قلبه وبعثر أنفاسه
آدم شد ع يدينه ونطق بسرعة : ب..بدخل أ..أبدل
سلطان م رد وكمل يمشي عنده لين وصل له ورفعه بحضنه بخفه
أنت تقرأ
لِقَاءٌ هَالِك
Random"ورَائِحَةُ الشوقِ عنّدَ اللِقَاءِ؛ كرَائِحةِ الأرضِ بعّد المَطَرِ" - مثلية، ١٨+ - عامّية - مكتملة *جميع الحقوق محفوظة لي وأي تشابه بالأحداث أو الأفكار أو السرد مجرد صدفة لا غير. Started : 9 September 2021 Ended :18 December 2021