غيوم

جبروت

غيوم
الجزء الحادى عشر
جبروت

كانت مروه تخطط لليله جنسيه مع الحاج سعد ليله تستطيع فيها امتاعه لتأخذ منه اكبر مكاسب ممكنه ولكن سعد لم يكن ذلك الصبى الذى يضحك عليه بسهوله .. فقد شاب رأسه وهو يكتسب خبره من تعامله مع الناس .. واكسبه عمله العديد والعديد من الخبرات .. كان تكفيه نظره واحده للشخص ليعلم ما بداخله .. ورغم ضعف تعليمه الا انه قد تعلم من الحياه ما يعجز اصحاب الشهادات العليا عن تعلمه .. لذلك رأى ان مروه لن يكفيها مجرد سيشن او علقه كما يسميها بل يجب عليه ان يكسرها ان يزرع الخوف بداخلها

بمجرد ان سمع الحاج سعد قولها ربينى انت يا حاج .. امسكه من شعرها حتى وقفت و قام بتقيد يديها وقدميها وقام بتكميم فمها ثم تركها وذهب الى احد الغرف .
وقفت مروه وهى مقيده تنتظر عودته وجال فى خاطرها انها ستتعرض لسيشن على يديه .. ابتسمت مروه بداخله فالامر يسير بالنسبه لها ومتوقع الاهم المكاسب التى ستحصل عليها بدخولها فى علاقه مع الحاج سعد .. لكنها عندما رأته قد عاد اتسعت عيناها فقد كان يجز صندوق تعرفه جيدا فقد كان يجر تابوت او خشبة اموات كما يطلق عليه .. شعرت مروه بخوف لم تعرفه من قبل فهى لم تعرف ماذا ينوى

امسكها الحاج سعد من شعرها ودفعها ليضعها فى التابوت وهى تحاول ان تصرخ بكل قوتها وتقاوم ولكن بسبب تكميم فمها لم يصدر منها الا بعض الانين وبعد الكثير من المقاومه ومحاوله الصراخ والدموع استطاع الحاج سعد ان يضعها فى التابوت وهو يضحك بقوه ثم اغلق التابوت .. ثم بدأ يسحبه ويتحرك به فى ارجاء المنزل سحبه كثيرا لأكثر من ربع ساعه ثم ادخله احد الغرف كانت غرفه بها بعض الكراكيب القديمه نظر حوله الحاج سعد ليجد حوض استحمام قديم فإبتسم واحده ووضعه فوق التابوت كان يعرف جيدا انه سيعزل الصوت عن التابوت تماما ويعلم ان مروه الان عقلها يتخيل تخيلات مغايره عن الواقع .. نظر الى الصندوق ليتأكد من وجود تلك الفتحه الصغيره جدا التى تسمح بدخول بعض الاكسچين اليها

اما مروه فبمجرد ان اغلق الحاج سعد التابوت وبدأ تصرخ وتخبط رأسها فى غطاء التابوت محاوله فتحه فقد كانت فى حالة ذعر هستيريه .. وزاد خوفها اكثر عندما بدأ الحاج سعد يسحب التابوت فتوقعت انه يأخذها خارج المنزل وعندما ادخلها المعلم سعد فى تلك الغرفه كانت مروه تتوقع انها فى حديقة المنزل وعندما وضع الحاج سعد حوض الاستحمام القديم فوق التابوت واختفت الاصوات تماما توقعت انه وضعها فى حفره واهال عليها التراب .. شعرت ان نفسها يضيق فجأ ودخلت فى حالة تشنج وخوف لم تعهدها بل انها تبولت على نفسها وكانت تبكى بحرقه .. وبدأت ترى شريط حياتها تماما ورأت نفسها ضعيفه جدا بعد ان كانت ترى نفسها قويه لم تتوقع ان تلقى حتفها على يد ذلك المجنون .. تركها المعلم سعد لمدة ساعه مرت عليها كالدهر ثم ازال غطاء التابوت رفعت مروه رأسها وهى تتشنج وفى حالة هذيان شديده
***************************
-حمد الله بالسلامه يا حنان
*الله يسلمك يا ماستر كريم .. كانت حنان تقف امام كريم وهو يجلس على الاريكه امامها
-وقف كريم وتقدم من حنان .. ايدك ورا ضهرك
*حاضر اهو يا ماستر كريم
-صفعها بقوه .. انا مين
*اهتز جسد حنان بقوه من صفعة كريم ولكنها اجابت على الفور .. ماستر كريم
-صفعها كريم مره اخرى .. انا مين
*دمعت عين حنان وهى تجيب .. حضرتك ماستر كريم
-صفعها مره اخرى .. انا مين
*اجابت حنان وهى تبكى وكأنها تسأله .. سيدى ؟
-صفعها مره اخرى .. دى اجابه ولا سؤال
*اجابت وهى تبكى .. اجابه يا سيدى حضرتك سيدى
-صفعها مره اخرى .. قوليها تانى
*سيدى سيدى سيدى
-ههههه .. عاد كريم ليجلس من جديد .. قوليلى روحتى لمروه عملتى الى قولتلك عليه
*روحت عشان حضرتك أمرتنى بكده بس يا سيدى لكن كنت زعلانه اوى حسيت ان كرامتى اتهانت قصادها
-كرامه هو علاقتك بيه فيها كرامه
*لا يا سيدى مقصدش والله ..طبعا مليش كرامه قصاد حضرتك بس اقصد معاها هى
-اها .. فى شوية مفاهيم كده محتاج افهمهالك قبل ما اقبلك
*تحت جزمتك يا سيدى
-انا مش بحب ادخل علاقات ساديه مع بنات صغيره ويمكن ده الى دعم موقفك انى افكر اقبلك لأن سنك سن نضوج .. البنات الصغيره مش فاهمه يعنى ايه ساديه او بمعنى اصح بيدخلوا العلاقات دى بيدوروا فيها عن الحب .. لكن انا عاوز سليف بمعنى الكلمه
*وانا هكون تحت جزمتك يا سيدى
-لسه مخلصتش كلامى
*انا اسفه
-سليف يعنى خدامه كلبه تحت الجزمه ملكيش حقوق
*حاضر يا سيدى
-وموضوع بقى ملكيش حقوق ده مهم بالنسبالى .. يعنى اوامرى مش محل نقاش اقولك تنضفى شقة مروه عادى انا حر اقولك تبقى مبوله انا حر لو قولتلك حتى تبوسى جزمتى فى الشارع بردو مش محل نقاش .. اعمل علاقه تانيه بردو مش شغلك .. دخلتى شقتى لقيتى واحده معايه مش بس متفتحيش بوقك وتحطى جزمه قديمه فيها لا ده انتى تخدمينى احد ما اخلص
*صعب ده اوى يا سيدى
-هو ايه الى صعب بالظبط
*موضوع التعدد او انى ادخل الاقى واحده معاك صعب على نفسيتى انى اتحمله
-انا بحب اكون واضح من البدايه عجبك على كده عجبك مش عجبك الف سلامه
*خايفه يا سيدى
-خايفه من ايه
*حضرتك ممكن تدخل علاقه وتسيبنى
-طول ما انتى هتفضلى سليف مش هسيبك .. فكرى وردى عليه
*مش هقدر افكر يا سيدى انا هموت وابقى تحت جزمتك
-لو دخلتى العلاقه دى مش هينفع تخرجى منها الا بمزاجى
*انا لو بقيت تحت جزمتك يا سيدى عمرى ما افكر ابعد عن حضرتك
-اقلعى هدومك
*حاضر
-قامت حنان بخلع جميع ملابسها ووقفت عاريه تماما امامه
*نظر كريم الى جسد حنان وثدييها المتدليان واردافها العامره وقق النظر فى تفاصيل جسدها .. فعلى الرغم من انها سمينه بعض الشئ ولكن جسدها لا يوجد به ترهلات بل انها تمتلك نهدين كبيرين ولكنهما ما زالا ناضجين واردافها رغم حجمهم الكبير الا انهم مرفوعين الا الاعلى اما فخذيها فهم اجمل ما فيها فهم فهذان ممتلئان باللحم الذى يحلم به كل جائع .. جسمك مش بطال
*عين حضرتك الى حلوه يا سيدى