انتقام الامبراطوره "جحيم الانتقام " (مكتمله)

"الحلقه الثامنه و العشرون"

الحلقه الثامنه و العشرون من انتقام الامبراطوره جحيم الانتقام للكاتبه نور عصام

🌹صلو على الحبيب...

☆بسم الله الرحمن الرحيم☆

____________________________________

*اوس*..
كان يحاول أن ينجد نفسه من بين يدي "كلوديا" المصممه على ضربه وهو يتنقل من بين الارائك لكي يحمي نفسه وهي نزعت حذائها و تتحرك خلفه ...

- انتي عاوزه مني إيه؟؟؟ و انا مالي؟؟

- انتى مالك تلاقيكم طابخنها مع بعض ماهو انا عر ...

قطع حديثها صوت رساله هاتفيه اتت على هاتفها لتفتح سريعاً عندما وجدتها من "ريان" لتجده أرسل لها صور لها سوياً بملابس البحر بالطبع هو لايفعلها لي غيرته لكن فعلها هذه المره لكي يغيظ و ارسل خلفها رساله نصيه...

{انها اصبحت ملكِ و اصبحت ماسه الريان قولاًوفعلاً لاتقلقي فهي مع زوجها سأتي بعد اسبوع يوم ***** لاتقلقي لن أتأخر عليكِ حسناً ... انتي من تحديتي الريان عزيزتي فل تتحملي}

صحكت اسنانها ببعض و القت هاتفها بغل في الحائط وعلى غفله جذبت ذراع "اوس" وهي تعضه بغيظ وهو يحاول أبعادها...

همس "جاسر" إلى "محمد" ...

- والله جدع و بيفهم..

- عندك حق جابها من اقصرها مفروض الواحد يعمل زيه بس هنعمل إيه في حظنا الهباب...

قالها "محمد" وهو ينظر إلى "مرام" بشر و غيظ و ضحك "ياسين" بشده وهز يضرب كف بكف من ذلك الجرئ و ما فعله كان صادم بالنسبه لهم فلم يتوقع أحد فعلته تلك من الاساس...
كان "ادهم" غاضب بشده من فعلته فكيف يفعل ذالك بعد عقد القران وهم على اساس سيقمون زفاف هنا لكن هو حطم كل هذا و ذهب

____________________________________

*قاسم* ...
جالس في الحديقه برفقه "هزال" لا يشعرون بما جرى في الداخل..
كانو يتحدثون كثيراً و يجلسون مع بعضهم و وحدهم بكثره و اصبح كل واحد منهم يعلم حياةْ الآخر ..

بدأ هو الشعور بانجذاب نحوها وهي كذالك لكن كل منهم قرر بالاحتفاظ بمشاعره إلى أن يتأكدو من صدق مشاعرهم ..

____________________________________

كانو جميعهم جالسون مع بعضهم حول منهم يحسد "ريان" على فعلته وتمنو لو فعلم مثله ..

فجأه صاحت "ميار" بفزع و تمسكت في "فادي" الذي ارتعب قائلا ..

-في إيه في إيه؟؟؟

- عفريت عفريت شوفت خيال كده فجأه عدى من قدامي..

- اهدي يا ماما دا تايجر مش حد غريب ..