صافرات انذار والأضواء الحمراء المشتعلة تومض يبدأ الحرس مع أسلحتهم يقتربون وهم يدون المكان بجريهم الى إيثان الذي كان جالس على مستوى جثه التي قتلها ليأخذ بطاقة المعلقه بعنق رجل لينهض ويقترب من باب قريب منه ويفتحه بالبطاقة التي أخذها ليكون هناك مخلوق غريب اله النه يبدو يشبه الكلاب لم يهاجم الوحش ايثان بل بدا متودد له ليفتح ايثان القيد الذي على المخلوق ليأتي رجلاً باسلاحه ليتقدم أحدهم رافعاً سلاحه وهو يصوب على ايثان ليترك إيثان الوحش لينطلق بسرعه مخيفة على رجل ليأكل رأسه ويحطمه بأسنان ولم يرمش ايثان ولو رمشه واحده مع روأيى هذا منظر موحش ليحول
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
رجل اخر اطلاق نار وهو يقترب أليه لإ أن جدار يغلق عليه ليعصر جسده بداخل جدران ويفصل رأسه ويتدحرج أرضاً وتصبح بركه دماء تحت جدران لينظر ايثان ببرود الى كامره قريبه منه ليالتفت للجدار مرة أخرى لتفتح جدران الا انها تعلق بالمنتصف مع تعلق احشاء ودواخل رجل ليتقدم إيثان ويسحق رأس رجل بقدمه دون اي احساس ويمر بين احشه ويتقدم ليصنع مجزرته الخاصة ليبيد جميع الوجود في هذا المكان ليعاقبهم على خطاياهم ليسر فوق تلك الجثث التي لا نهاية لها بقدميه الحافيه مع ملابسه البيضاء التي اصبحت حمراء من كثرة الدماء التي عليها ليصل الى بوابه التي كان يتسارع إليها الناس لتنغلق قبل خروجهم وهو يسير إليهم وهو لا يهتم لصراخات العفو التي يطلبونها ليقتلهم واحد تلو الآخر بوحشيه لم يسبق وان رأها احد فقط ترك شخص واحد يفر هارباً وهو أركون ليحاصر على حافه التي كانت تلقا بها جثث ولتي كان أركون يتوعد برمي إيثان هناك ليتراجع لخطوات للخلف ويدر ظهره لايثان وهو يضحك بشكل غريب كأن الجنون اصابه ليتكلم بهستيريه تجعل إيثان يقف ويراى جنون العظمة الذي وصل أليه
