وقد كان لا يزال رافغاً سلاحُه غير متردداً في إطلاقه ، أمال رأسُه جانباً كمن يفكر بشيء ما واظلمة عينيه جاعله من محيه وجهه مرعبا.
إيثان : فقط لدي سؤال أخير هل انت من تآمر على قتله؟ فقط إجابتك ستحدد مدى سوء موتك ليس إلا
ارتعش تود تحت غطاء الرأس الأسود الذي يرتديه ولكن تحت ارتعاشه ورأسه منخفض رفعه متعالياً ونظر بحده وضحك ضحكة هستيرية
تود : أين يكن إن اشتركت بها او لا المهم هو رحل بفعل ~ هاديس أنت خاسر منذ بداية
أظلمت عيون إيثان ولم يتردد في إطلاق النار وتفجير رأس تود حتى تلطخ ضريح الذي خلفه بالمزيد من الدماء وتتساقط قطرات على أرض لتشكل بركة تحت أقدامه لينظر إلى تحت قدميه ويرى انعكاسه الباهت فيه يتذبذب في كل مرة تسقط فيها قطرة دم يسمع صوتُه من خلفِ
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
: هل أطفأت نار غليلك ؟
إيثان: ...
: هل أخذك لكل هذه أرواح كافيٍ لك؟
إيثان: ...
: أنت لا تزال أضعف من أن تجيب
إيثان واخيرا قرر ألنظر إلى نفسه ألتي تكلمه وكأنُه قمامة العالم بأكمله ونظراتُه داكنة السواد كأن روحه قد خرجت وتكلمه بنفسها
: ستأتيك المعانا ، حتى تصبح أقوى وتأخذ فوضى العالم
غادر إيثان من دون أن يحيب على نفسه مغادراً المكان تاركً الكثير من الاسئله الى مستقبله مجهول
: مهما يأتي او كيف يحصل حياتك لك والالم يجعلك تستمر ، هناك جمال به اليس كذلك ؟~
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
