نفحة من الماضي الأليم....
رفعت راسي شفته وبكلبي گلت...
حريمة بيك كل ونة ليل
وسنين الكضن بالآه والونةشلتك مثل ماي العين
واعتبرتك نظرهن وحتى اعز من الاثنينسندتك و وكفت وياك وضيعت حيل هواي من عمر مال سنين
سنيني انگضت بالصبر ، بس ياصبر الجازيته بخيانة و غدر
وبلا عذر من رحلت خليت ايد على الجرح ورشيت فوكاهن ملح
اخ وآه وشيفيد منهن لو حجيت دمعة مطر اني دمعت وشلال عالوجه ارسمت والغيم فوكاهن سطرت
من رحلت انه متت
وانفاسي صارت تنحسب
وكل يوم اسال هالرئة ها خلصن
تجاوب ب لا بعد بصدرك بقايا آه والونة..من اوكفت وقويت ونسيتك وحبيت
راجع ليش ؟؟
تخرب الراحة علي ! لو ترجع الونة ؟لا بريتلك ذمة ولا سلمك الله
ولا طول بذاك العمر
المليان بخذلان وغدرليش ارجعت ؟
و بغيبتك هواي طولت
واعتبرتك ميت بلا قبر
لا قريت فاتحة ولا ثوبت
ولا لبست اسود ولا علنت احداد وبكل عرس احضرت ..وها وشوكت من يوم العرفتك جذبت بذيج المشاعر وغيري وحدة دللت .
بقلمي
عبير إدريسلؤي : مفاجئة مو ؟ عبالج متت ؟ وهاي شنو التطورات صايرة عادي تكعدين وية رجال بوسط الطلاب بالجامعة ، واني جنت اتوسل بيج حتى بس نحجي على أنفراد واتوسط يم صديق او صديقة يلا تقبلين ..
ضحك وكمل كلامه.
اي هاي اني وين احجي من جنتِ بعدج بنية هسه مطلقة وعندج ولد ، وشي اكيد تدورين على فرص زينة ، بس تعرفين ما تصورت اسمار بنت عارف ، شكبر اسمها ترتبط بواحد اعمى مجرد عنده فلوس ، وصل بيج الطمع لهذه الدرجة ؟؟؟
يحجي واني صافنة عليه وعلى بشاعة كلامة ، الصدمة صارت صدمتين شوفته اللي استغربتها وخصوصاً بهذا الوقت ومن ردت احجي كلشي لأديم ، وكلامه اللي مطر علية مثل السم ، عيوني عليه وعلى أديم ، اللي جان مدنك راسه بصفنة ، وفكه ينبض بقوة ، ...
لؤي : شنو اخبار ابني ؟ نسيتي شنو كتبتي بالقرار يا ست لو تحبين اذكرج ؟
أسمار : ياقرار اللي خليت بيه وخالفت ؟
لؤي : ما خالفت بس حبيت ابينلج القانون لا يحمي المغفلين..
أسمار : بس يكدر يحمي السراق !!!
لؤي : اخذت حقي ما سرقتج ، هسه معلينا بالراح ، الجاي راح يترتب حسب مزاجي واللي اني احبه..
أسمار : وشنو الراح يترتب ؟
لؤي : اذا تزوجتي بخير وسلامة ، اياس يرجعلي ، هاي حسب الاتفاق اللي حضرتج وقعتي عليه..
أنت تقرأ
أحببتُ ذلك الغريب
Romanceأنا المقدمة التي أصر عليها الكاتب وأهملها القارئ .. أنا الفوضى العارمة أنا الثمان وعشرون حرفاً.. أنا البيت والقصيدة أنا الصدر والعجز. أنا الأحساس والمشاعر. أنا الحارق والمحروق أنا القاتل والمقتول أنا ذلك الكتاب المركون في تلك الزاوية على الرف الت...