البارت الاربعه والاربعين

9.4K 1K 268
                                    


الروايه: - وهل لنا في الحلال ميعاد ( انتفاضة العشق)
رحيل القوافي ...44
الحلقه الاربعه والربعين .... 

" عفت چم كلب رايدني ورضيت استوطن بـ كلبك "

...........

رجعت سئلتها .... ليش نقهرتي من سمعتي بغيلان.
ردت .... لان غيلان جان حلم وغدي وعطغه يغد الغوح وشفتها تسوه الدنيه ضحكه منه تسوه اهلي وعشيغتي
رديت .... بس هو حيل ايحبج ومايشوف احد غيرج

ردت .... ادغي اني ادحگ عيونه شلون دحگني تعفغين احب اشوفه واتمنئ ما اعوفه بس ...

رديت .... ليش سكتي بس شنو احجي
ردت .... بعدين غوحي هس هاي السعلوه ام فطوغ دحگ علينه.

كمت منها واني اتمشئ بالحديقه انتظر غريب وايدي علي بطني ليش رافض الطفل معقوله ماريد مني.

انفتح الباب ودخل بالمنظر الي اتخبل واشتعل نار من اشوفه هيج اجه عليه باوع بعيوني بغرور وكال .... ليش ادحگين ليكون ما عاجبج.

ابتسمت وبلعت الغصه وكتله  .... لا عاجبني ليش ما عاجبني

عبرني بكل غرور ودخل جوه لزمت بطني واني اطمن بي دخلت ورا سمعت صوت دندوشه وهي تضحك بشماته من دخلت شفتها تباوعله وتضحك وهو لا معبرها

كالت من بين ضحكاتها .... هه حل يول اخذها منگ الكبر هه اني دندوشه ماتنكسر حجايتي قلت ماخذها يعني ماتاخذها ههه

باوعلها برود وكال ... اني كسرت حجايتج من زمان
اندار باوعلي وشرلها عليه

ردت .... هاي ما محسوب لان انت اصلا مارايدها ماتكسرني بيها.

حجايتها الي كسرتني يعني الكل يعرف بي مايردني ليش اخذني لعد.

رد عليها برود .... راح اكسرج كسره مو وحد لا اثنين والثالثه وراهن.

ضحك وصعد صعدت ورا شفت دخل للغرفه الثانيه مارحت ورا دخلت لغرفتي ذبيت الجبه وكعدت على الجربايه.

اتمددت ورا ساعه نفتح الباب دخل وسدا ورا وكف يم راسي وكال .... اني جوعان كثيغ

كمت من مكاني وكتله ..... هس اسويلك
رد .... تاكلين ويايه مووو
هزيت راسي بالرفض طبگ حواجبه اتقرب مني وكال ... ليش شبيج يوول معاجبني شكلج

خليت عيني بعينه وكتله .... غريب ليش ماتريد طفل
رد ... انتي حامل.
رديت عليه ... ليش ماتريد
رجع كال ... انتي حامل احجي بويه لاتورين كلبي
رديت عليه واني الزم بطني .... مادري بس شاگه بروحي.

رد .... بدلي تا نروح نشوف

بدلت بس احس كلبي بيدي من الخوف نظراته ماطمن اكو شي باله بس شنو ما ادري.

طلعت من الغرفه كال ... انزلي قبلي هس اجي

نزلت جوه لكيت غاده واكفه ومجتفه ايدها الصدرها وتباوع على السماء رحت يمه كرصتها من خصرها

وهل لنا في الحلال ميعاد ( أنتفاضة العشق) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن