معزوفة حب سمعتها في صحراء الليل الصامته، مُحَمله علي رياح الألم، تشفي و تؤلم ولكن للحب قانونان،
قانون عذابه وقانون رحمته.
إما الجنه وإما النار.
حُدفت بنار الماضي فلم تتعرف عليه وكرهت كل حاضرها فهو موجود به ولكنها لا تريد الإقتراب، تخشي أن يتكرر الماضي ويأخذها لهشيم الجحيم فيحرق كل أمانيها،
لم تتمني الحب رغم أنه موجود منذ الصغر ولم تتمني الإنتقام رغم أنه من ألقاها في عذاب الفراق، ولكنها تمنت العيش بسلام.
قد حصلت عليه وسط عائلتها أو اخوتها فمن مثلها لا تعترف بوجود العائله، فأتي هو وهشم غرورها وهي كسرت عنجهيتهُ فكانا كذئب مجروح يطيح بمن يراه وأسد مفترس جائع يأكل ما أمامه
فلمن الإنتصار؟؟
للحب أم الغرور والكبرياء، للرحمة أمام عينيها أم للحنيه بقلبه.
أم للعجوز الماكر؟!في......
" أجنبية بقلب صعيدي "
# بقلمي:- رحمة مرعي " أنين الحياة "
![](https://img.wattpad.com/cover/310491237-288-k425851.jpg)
أنت تقرأ
أجنية بقلب صعيدي
ChickLitكُلٌ منا له ماضي، ولا حاضر بدون ماضي، و بدونهما فلا يوجد الإنسان، أحياناً كثيرة يكون الماضي مؤلم، و أوقاتاً قد يكون مُفرِح، ان كان الماضي مؤلم فلابد من المواجهه، إن لم تواجه ستظل مدي حياتك هارباً من واقع يطاردك وكأنك مجرمٌ يريد القبض عليه، صحيح أنه...