Part 19

1.9K 66 22
                                    

مياس وهي تبتسم بنفسها احلى ما فيه يدق الباب رغم إنه المفروض ما يكون في احد..ردت بسرعه/ريان انتظر شوي ارتبلك الحلى عاد كُل من الحلى ذا أنا مسويته

ريان وهو يتذكر شكلها أول ما دخل/دامه من يدك عسل مو حلى

ضحكت مياس وهي تقول/يلا اتمنى أنه يعجبك ههههههههه بالعافيه عليك ولامنك بغيت شيء ابد لا تستحي كلم اختك ولا عمتي وجاهز تم

ريان وهو يرفع حواجبه /طيب فيك تسوين اندومي جوعان

مياس وهي تكمش حواجبها وتضم شفايفها الصغيرة بزعل/بس ما فيه مع الأسف اذا تبغى أصنعلك أندومي من الصفر تم واذا بتجيب اندومي من البقالة الي قدام بيتنا تم بعد واذا تبغى شيء ثاني تم

ريان/ههههههههه فديت التم أنا بجيب اندومي وتسوين بس ياويلك اذا عرفت إن وجد ولا أمي مسوينه

مياس وهي ترفع حواجبها/باللهِ عليك كِنت بسويلك اندومي بِكُل الحُب بس الحين بخلي وجد تسويلك اندومي بسم الفئران هههههههههههههه

ريان وهو يضحك/تخسييين ما يسوي اندوميه غيرك ههههههه يلا بروح اجيب توصين بشيء؟

مياس/سلامتك يا ابن العمه بسألهم إذا يبغون شيء يرسلون لك

ريان /يالله يالله بروح بس اذا يبغون يرسلون بسرعة مو يتأخرون

مياس/تمام اترك الأغراض عند هذاك الباب ودقه أقرب للمطبخ بيكون على طريقي وانا خلصت من هنا يعني بعدين ادخل على طول عادي

ريان/من بعض الكسولات هههههه مع السلامة

مياس/مع السلامة
.
.
توجه فادي بعد ما كلم أخته للسكن المدرسي وأخذ سيارته وكان طالع
على الساعه تسعه انتبه لجوليان جالس على أحد المقاعد ومبين عليه إنو فيه شيء
نزل فادي من سيارته وكانت جوليان تغطي عيونها بسبب نور السيارة وانتبهت له من بين النور قامت وهي تشوفه وركضت وأرتمت بحضنه وصارت تبكي مِثل الأطفال...

فادي وهو يحضن جوليان بخوف عليها /شصار فيك فيك شيء

جوليان من بين شهقاتها.....
.
.
.
(عودة بالزمن)
وصل هاني عند شقة وليد ودق الباب بكف يده
.......
اتجهت جوليان لوليد الي ما زال يضحك ووقفت قدامه على أطراف رجولها ومسكت قميصه /الحين أنت تضحك علي يا الزرافه ؟ هههههههههه

ناظرها أريستوس بنظرة ما غريبة ومسكها من خصرها ورفعها لحتى صار رأسها قريب من صدره...

جوليان بخوف/وليد شفيك؟؟نزلنييي
وبدأ تحط يداتها على صدره تحاول تبعده

تكلم وليد بنبرة جافة/مو منزلك انت تحت أمري أنا تفهم ؟؟؟

توجه لغرفته مطنش الشخص الي يدق باب الشقة

رماها على السرير بعنف كانت بتقون وهي متألمة بس فاجأها وليد الي سحب حزام بنطلونه كان من جلد

رواية بنت بمدرسة أولاد "ظل حوريتي"حيث تعيش القصص. اكتشف الآن