للكاتبة مهـا الشريـف
تدور أحداث الرواية حول فتاة تدخل مدرسة سكنية للفتيان تخفي شيء ما وسِرّ غامض حينما تنظر أليها ستعتقد أنها طفل صغير أو مراهقة لم تكتمل أنوثتها بعد .
ولكن السؤال الحقيقي لماذا فتاة وفي مدرسة سكنية للفتيان ؟
ما الذي تخبئه هذه الفتا...
احمم احممم تدرون بكرا عندي اختبار ومليت قلت بكتب ولا خلصت مذاكرة أحسني قوية عين كيف بروح بكرا وكيف بحل هههههه دعواتكم ينجيني ربي برحمته
لا حول ولا قوة ألا بالله اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد يلا نبدأ الجزء هاهااها احبكم ________________________________ شافته قدامها وجه وليد الي ما كان واضح جدًا وهمساته/احلام سعيدة جوليان غابت جوليان عن الوعي بسبب المنوم الي كان بالماي تحت نظرات وليد المبتُسم إبتسامته اللعوب
طلع من الغرفة بعد ما سكر النور والباب طلع من الشقة وأتجه للنادي المدرسي وكان أغلب الموجودين أصحاب لوليد وجماعته الي ما يحتاج أعرفهم وأولهم جهاد وجمال > <جهاد أظني خربط بأسمه وقلت لكم جياد بس أسمه جهاد>
مرت الساعات ووليد يتمرن وأغلب الموجودين يروحون ويجون غيرهم بينما وليد بدون أحساس كأنه >بنظر الي حوله ولكن هذه كانت عادت وليد كما قال يتمرن بالساعات بشكل يومي وشبه يومي احيانًا خلص تمرينه على الساعة 12:15 أتجه للحمامات ودخل أحدهُم بدأ ينزع ثيابه السوداء ورماها لخارج الحمام وناظر المستحضرات الموجودة بالحمام بدأ يستعملهم لأنهم كانوا له والحمام الي هو فيه له <رح تعرفون بعدين ليه> يغسل شعره الأسود وهو يغمض عيونه والرغوة تنرل على وجهه وهو يستعيد ذكريات ^^ذكرياااااات آه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ينظُر ذلك الصغير الأشقر حوله بملل ووجه عابس قائلًا في نفسُه؛كم أكره الشُقر لا ينبغي أن أكون أشقرًا ليس بعد ليس بعد نهض من مكانه بخوف وهلع وهو يركُض للخادمات اللواتي يتكفلن برعايته قائلًا بصريخ /Я хочу тёмно-чёрный краситель для боли и чёрной линзы прямо сейчас. أريد صبغة سوداء قاتمة لشعري وعدسات سوداء حالًا
هززن الخادمات رؤوسهن مشيرين لنعم ليتراكضن مسرعات لتلبية ما يريده السيد أريستوس أندري جوزيف بآفل آل بوغدان وسريعًا ما لبوا أوامره مر القليل من الوقت وأريستوس أو وليد كما يُحب أن يُدعى يجلس على كرسي التسريحة ومُصفف الشعر خلفُه يقوم بصباغة شعرُه الأشقر ليتغير لونه ليُغير روح ذلك الطفل الذي تجبر صغيرًا ليقضي على من قضى على روحه الطفولية المرحة ومنعه عيش حياته كأي طِفل آخر لم يقُتل طفولته وحسب بل قتل روحه
