عـلّقـوا بـين الفـقراتِ.. هـذا يُـحفّزنـي عـلى الكتابة.. ^^✨
...
"بكـلّ جـمـالِي و محاسني.. و كـلّ قـبحِي و مسـاوئي أيضـا..
أودّ أن أرى نفسي مِن وجهـةِ نظرك.."
...
"..لا أصدّق أنّ ليـفـاي-هـيتشو قرّر البقـاء هنا رفقة هـانجي-سـان..."
قـالتهـا سـاشـا ببعض الحزنِ .. فهـي أرادت حـقّا أن يأتِـي الإثنـانُ لِـخطبتِهـا.. لكنّ كـونِـي ردّ عـليهـا بينمـا يلعـق قطعة مـثلّجـاتِه..
"..ٱنظري للجـانِب المشرق..!.
سنفعل ما نشاء بدون أن يوبّخنا أو حتّى يعاقبنا..و لن نضطرّ حتّى للتّنضيف كلّ دقيقتين.."لـم تنتبه بـيـك الواقفة قربهم لمـجرى حـديثِهم..بل جُـلّ مـا شدّ إنـتباهها مـثلّجـات كـونِـي ذاتُ اللّون الورديّ المميّز..
سـألته بصوتٍ هـادئ..
"..أ هذه النّكـهة جيّدة..؟.."
إلتفـت لهـا الأخـير ليومئ بسرعة و يأكل ببطئٍ شديد مغيضا سـاشـا الّتي أنهت قطعتها قبلـهُ..
و فِي عدّة لحـظاتٍ فقط .. كـانت ذات العيون النّـاعسة أمـام البائع.. و هي تتبتسم بحـماسٍ حينما أعطاها إيّاها..
"..هـو سيحبّها حتما.."
هـمست قـبل أن تتّجـه ناحـية بـوركـو الواقِف قرب مـيـكـاسـا و هم ينتظرون السّفينة الّتي ستقلّهم للباردابس..
نـادته بصوت خافت قليلا ليتقدّم منها و ينظر لهـا بتساؤل..
"..بـيـك..؟..
ماذا هناك..ألم تكوني رفقة الأحمقينِ..؟.."أومـأت له هي بهدوء لـترفع المثلّجات بسرعة فائقةٍ مغمضة عينيها بينما الحمرة طغت على وجنتيها..
" ..أنـا..أردت... أقصد أنّي إشتريت هذا لك..!..
طـ..طعمها لذيذ.."كـان الآخر شاردا في تقاسيم وجهها و حركاتها الّتي بدت لطيفة أثناء حديثها نتيجة التّوتّر..
أنت تقرأ
She's My Freedom|| Eremika
Fiksi Penggemar"..عليك ان تكفّر عن قتلك لملايين البشر.. إيرين ييغر...." إبتسمـت يـومير بهدوء لتنطق اول و آخر كلماتـها سامحة لإيرين بأن يكون مع اصدقاءه في عالم بدون عمالقة و بدون تمييز عرقي... ...أو هذا ما كان يضنّه... ٱلحـالـةُ: مُـكتمـِلـةٌ✔