سليم يسأل بشك : يعنى ؟!
= نور: يعنى انا هفضل فى بيتك أرعى جدك لوقت مايقوم بالسلامه وحتى أكلك هيبقي مسؤليتى زى ما طلبت منى واهو بكدة اكون رديت ثمن العملية بتاعه بابا وقالت بسخرية انا عارفه انك مش بتعمل حاجه ببلاش
لكن جو تخطبنى بقي وتحكماتك فيا دة تنساه خالص وقالت بثقة :
انا عمرى مهكون معاك ولا ليكضحك سليم بأنتشاء شديد وكأنه تمثل امامها فى صورة شيطان حقيقي : تفتكرى إلى انت قولتى عليه دة هيجي ربع تمن العملية حتى ، وأكمل بخبث بس انا برده مش عاوزك تقلقى انا هاخد حقى منك كامل
بطريقتى فنظرت له شرزاً وقد فهمت تلميحاته الوقحة ، اما بقى حته انك عمرك مهتكونى معايا دى انتى غلطانه فيها واقترب منها وقال
"انا قدرك المحتوم بين قوسين
(سليم الهوارى 😏)"= نور بغضب : دا بعدك موهوم لو فاكر انك تقدر تمس شعرا منى انا عندي الموت اهون
= سليم : متتغريش فى نفسك اوى كدة أنا اصلا اقرف المسك ، لكن رغم كدة أنا هخليكى تتمنى الموت فى كل وقت بس وانتى معايا وفى سريرى
ووقت ما امل منك هرميكى زى اى جزمة عندى
= نور : انت انسان وقح عديم الرحمة
مريض وزبالةقطع وصله سبابها حين انتزع حجابها بقسوة بعدما استفزته خصلات شعرها الشاردة منه وقام بغرز اصابعه داخله جاذباً رأسها لأسفل بأحكام ثم اطبق على شفتيها بتملك يصك صكوك ملكيته عليها ويريها جزء مما سيفعله بها كانت قبلة قوية فى البداية بدافع الغضب الذى يحركه تجاهها قلت حدتها عندما وضعت يدها على صدره تدفعه عنها ولكنها ذادت من وتيرة شغفه بها
تحولت الى قبله رقيقه للغاية متلذذاً بكل ما فيها بداية من رحيق أنفاسها المسكر وانتهاءاً باستكشاف معالم فمها الشهى الذي كان طوال الليالى الفائته يتمنى تذوق طعمه ولم يكن يتخيل أن يكون بتلك الروعةفصل قبلته منها بعدما احس بطعم دموعها المالحة التى ملأت وجهها ولام نفسه على فعلته فمهما كانت قوته وعنجهيته إلا أنه لم يفعل شئ من تلك المحرمات فيخشي غضب الله عليه
ولكن تلك النور ستوقعه فى الهلاك حتماً عليه الإسراع فيما ينوى🌼🌼🌼🌼🌼
ودة اقتباس من البارت الجاي
ياريت الڤوت يوصل 200 في البارت إلى فات علشان انزل الجديد
بحبكم ❤️
أنت تقرأ
وجدتُ نفسي بين ذراعيكِ♥️
Romanceالحياه مواقف تؤثر فينا بشكل أو بأخر تجعلنا نفقد السيطرة احياناً على حياتنا فقد نعيش بسلام أو تنقلب الحياة رأساً على عقب. هى: جميلة حد الفتنة بريئة كالعصفور رقيقه كحبات الندى على ورق الورد تعشق قصص الاميرات منذ نعومة أظافرها وتنتظر هذا الفارس الذى...