(مكتمله)
عادت فتاة نصف يابانية إلى مسقط رأس والدتها والتقت بأصدقاء طفولتها. من أجل التقرب من أصدقائها بعد تركهم لسنوات ، انضمت إلى عصابتهم.
"عدت أخيرًا إلى جدتي ، إلى أصدقائي ، إلى عائلتي ...
أخيرًا وضعني أمام ميكي وباجي." وجدت هذا الشيء هناك يتجسس...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
عنوان الفصل : بيب الحديث
ذهبت إلى غرفة نومها ، في البداية اعتقدت أنها نائمة ، لكنني سمعت أنها كانت تقول شيئًا ما بينما كانت تتنفس بشدة كما لو كانت تجري ماراثونًا أو شيء من هذا القبيل. اقتربت منها ، وجلست بجانبها على السرير ومشطت شعرها بعيدًا لألقي نظرة على وجهها. كانت نائمة لكنها كانت تدندن شيئًا لنفسها.
همست لنفسي "لابد أنها تحلم بنوع من الحلم". كانت حواجبها متماسكة معًا وشفتاها تتحرك قليلاً. أميل أكثر للاستماع إلى ما كانت تقوله عندما قفزت فجأة من نومها وضربتني برأسها. ثم استندت إلى ذراعيها ونظرت إلي ، "ماذا حدث؟" سألت بصوت منخفض. كانت عيناها دائرتان وفمها نصف مفتوح.
"لا شيء ، كنت تواجه كابوسًا ، على ما أعتقد. هل أنت بخير؟" أومأت برأسها ، ولكن فجأة بدأ أنفها ينزف. "القرف!" أنا أساعدها على الجلوس. مسحت دمائها بأصابعهاوألقت نظرة عليها ، "أوه ، أنا أنزف" "بفت ... لا شيت شيرلوك!" ابتسمت ، وأخذت منديلًا من منضدة وساعدها في مسح الدم.
بعد دقيقتين من النزيف ، توقف أخيرًا. كان أنفها أحمر مثل الطماطم. لمست أنفها ، "هل هو مؤلم؟" أومأت بعيونها الدامعة. "أنا آسف للغاية" "لا بأس" هي تجلس تنظر إلي. "هل كان لديكي كابوس؟" أومأت برأسها بنعم بينما كانت الدموع تنهمر على وجهها. كانت عيناها الجميلتانتحدقان في وجهي ، فتحت لها ذراعي ، وسألتها عما إذا كانت تريد عناقًا ، أومأت برأسها مرة أخرى وجرّت نفسها بالقرب مني وأخفيت وجهها في صدري.
بعد مرور بعض الوقت ، توقفت عن البكاء ، وتراجعت قليلاً. ساعدتها على الاستلقاء مرة أخرى ومشطت شعرها خلف أذنها. "لا أتذكر ما كان عليه كابوسي" "لا بأس ، لا تفكر في الأمر" "ماذا كنت تفعل؟" "كنت سأنام عندما رأيتك تواجه كابوسًا" "هل ذهب الآخرون إلى المنزل؟" "ليس كل شيء ، كين ينام هنا في غرفة المعيشة" "أوه ، يجب أن تنامي أيضًا" ربت على السرير بجانبها. ابتسمت وعبرت إلى هذا الجانب واستلقيت في مواجهة السقف.
