روايه مصريه تحكي عن بطلتنا سلسبيل التي تعمل معلمه لغه انجليزيه بمدرسه ابتدائيه ومعها بذات المدرسه بطلنا نوح الذي يعمل معها بنفس المدرسه وهيا بنا نعرف ما الذي سيحدث لهم..❤️
واتمني أن تنال إعجابكم❣️
#Malak Ahmed 🌼💜
أنا عايزاك تفضل جنبي سندي وفارس أحلامي قلبي في قربك متطمن خليك دايما قدامي أنا قبل ما بنطق كلمة بتكمل ليا كلامي.. ❤
(اليسا.. سعد المجرد.. من اول دقيقه.. ❤)
نظر لها نوح بتعجب فكانت ترتدي بيجامه عليها رسومات كرتونيه..
وفعلت شعرها مثل هكذا ولكن الاختلاف ان شعرها طويل قليلا..
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
قالت بتعجب ولم تلاحظ تعجبه: نوح.. بتعمل ايه هنا.. في حاجه ولا ايه.
ابتسم وهو يمد لها دفتر:لا بس لقيت دفترك في شنطتي بالغلط تقريبا حطيته من غير م اخد بالي..
اخذت منه الدفتر ببسمه: تمام.. شكرا.. اتفضل..
قال وهو يذهب: شكرا... مره تانيه.. باي..
ابتسمت: مع السلامه.
اغلفت الباب بعد ذهابه وعادت للداخل مره اخري للداخل واثناء سيرها كانت توجد مرآه ونظرت بها كعادتها ولكنها صدمت من مظهرها: يا نهار ابيض.. انتي طلعتي كده يا سلسبيل... يختااي البرستيج راح... راح البرستيج.
قالت كلمتعا الاخيره بغيظ وهي تضع الدفتر علي الطاوله وتتجه للمطبخ مره اخري ووجدت موسيقي حزينه تصدح بالارجاء فقالت وهي تهز رأسها: التلفون عارف مودي.. انا غبيه كان المفروض اشوف نفسي قبل ما اخرج... اووف بقا.
بينما علي الجانب الاخر
دلف لشقته وهو يبتسم كلما تذكر مظهرها فكان اكثر من رائع..
جلس مع والديه ليتناولو الطعام وبعدها اتجه لغرفته ليبدأ بعمله.
