Chapitre 14

968 36 5
                                    

هاييي سوري على التأخير ورح عوضكم بثلاث بارتات اليوم انشالله يعجبوكم

وهلق رح خليكم مع البارت











اشرقت الشمس معلنة بدأ يوم جديد مليى بالدفى من اشعتها الذهبية وصوت زقزقة العصافير، تسللت اشعة الشمس الى غرفة من ينام بعمق لتداعب بشرته مسببة بذلك تحركه بإنزعاج منها ليفتح عيناه بعد مدة ويلقي نظرة على الساعة الموجودة في جواره و كانت الساعة تشير الى السابعة صباحا.

استغرق تاي عدة دقاىق من اجل ان يستقيم من على سريره اخذا بخطواته الي الحمام من اجل القيام بروتينه اليومي فاليوم ليس لديه مدرسة لهذا سوف يستحم و يخرج قليلا مع جيمين و جين من اجل ان يتسوقوا قليلا.

بعد مدة ليست بطويلة خرج صاحب الخصلات البنية من الحمام بروب نبيذي اللون قصير يظهر سيقانه اللامعة و افخاذه السمراء الممتلىة، توجه تاي ليجلس على السرير ليضع المرتب على جسده، بعد ان انتهى من ترطيب بشرته اتجه الى الخزانة ليختار ثيابه ادتي كانت عبارة عن هودي ابيض اللون و بنطال اسود مرفق مع حذاء رياضي ابيض، رتب شعره بطريقة جميلة و لطيفة حيث ترك غرته منسدلة على جبهته و عيونه مخفية وراىها جمال عينيه اللامعتين، لبس بعض الاكسسوارات و ضع مرتب الشفاه الخاص به مع رش القليل من عطره المفضل..

اخذ هاتفه و حقيبته خارجا من غرفته متوجه ادى الاسفل ليجد امه جالسة بالصالة بهدوء و شاردة الذهن، توجه اليها ليضع يده على كتفها مما ادى الي فزعها و اخراجها من شرودها

"امي هل انتي بخير بما انت شاردة". سألها بقلق طفيف فهو لم يعهد امه هادىة هكذا فلطالما كانت امه صاخبة و محبة للمزاح أما الان فهي تبدو منطفىة و ذابلة مما ادى الى قلقه عليها

لتجيبه امه بصوت خافت و ابتسامة متكلفة حاولت ان تضعها على وجهها " انا بخير لا تقلق فقط شردت قليلا، هل انت خارج؟ "

" اجل امي سوف تخرج قليلا مع جيمين و جين الى المجمع التجاري للتسوق قليلا"

"حسناً بني انتبه لنفسك و استمتع لكن لا تتأخر حسناً صغيري"

"حسناً أمي و لكن هل انتط حقا بخير"

"اجل صغيري لا تقلب انا بخير فقط كنت شاردة قليلا لا تقلق "

" حسناً أمي يجب ان اذهب الان اعتني بنفسك الى اللقاء "

" مع السلامة بني"

خرج بعدها من المنزل ليتوجه الى بيت جيمين حيث سوف يلتقون هناك و يذهبون مع بعضهم الى المجمع،

I'm always with youOù les histoires vivent. Découvrez maintenant