6

505 38 29
                                    

منظور الشخص الثالث

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

منظور الشخص الثالث

لقد مرت أشهر لم تتحدث فيها الأم هيتاني أو تقضي الوقت مع ابنتها منذ ان ران وريندو كانا دائما بجانبها لم تحظ المرأة بفرصة لمس ابنتها حتى ولو خصلة واحدة من شعرها وجود ران وريندو لم تسمح لها بذلك لكنها جمعت كل شجاعتها أمس للتحدث الى احد أبنائها سألت ران اذا كان بإمكانها رعاية رينا ليوم واحد فقط مع العلم أن عيد ميلاد رينا قريب وهذه يعني أنها على وشك مغادرة قصرهم تردد ران في البداية لكن رؤية مدى يأس والدته وافق لكن حذرها من جعل رينا تبكي على الرغم من أن المرأة لم تستطيع أن تعده بذلك حيث فكرت مغادرة ابنتها قريبا يمكن للأم هنتاني أن ترى زوجها يبدو انه لا يهتم بالأمر انه يحب ابنتهما حقا ومع ذلك فهو مشغول في التعمل مع الشركة ويخرج دائما للعمل في الوقت الذي لم يكن لديه وقت مع عائلته ولان رسم الابتسامة على وجه المرأة تقف الأم هيتاني أمام غرفة أبنتها على أمل ألا يكون هناك ران وريند.

فتحت الباب ببطء رأت ابنتها مستلقية على سريرها مع مربيتها تحاول اقناعها بتناول غدائها.

كانت رينا حزينة وخيب أمل في نفس الوقت توقعت أن يزورها شقيقيها الأكبر اليوم ومع ذلك استيقضت من نومها وهي لا ترى أيا منهم في الجوار

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

كانت رينا حزينة وخيب أمل في نفس الوقت توقعت أن يزورها شقيقيها الأكبر اليوم ومع ذلك استيقضت من نومها وهي لا ترى أيا منهم في الجوار.

فتحت والدتها الباب على نطاق واسع ودخلت غرفتها واستوحذت على رينا واهتمام مربيتها بعد ذلك يضيء وجه الطفلة المتجهم.

" دادا وان! دادا وينو!" صرخت رينا في الاثارة في التفكير وكان ريندو هو من فتح الباب.

ابقى مستيقظا| أخت هياتاني الصغرىحيث تعيش القصص. اكتشف الآن