اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
3RD PERSON'S POV
هبت الرياح الباردة المنعشة داخل غرفة رينا بينما فتحت والدتها النافذة.
تتدفق بتلات الورود الميتة مع الريح مما يؤدي إلى تناثرها في جميع أنحاء غرفة رينا.
أخذت نفسًا عميقًا وشممت رائحة الورد الميت في جميع أنحاء غرفتها وما زالت تستشعرها رائحتها طيبة رغم أنها ميتة بالفعل.
"يا إلهي أنا غبية جدًا"
قالت والدة رينا لنفسها وهي تحدق في البتلة المتناثرة على الأرض مع ظهور الإحباط على وجهها.
الأب الهايتاني نظر بعيدًا عن هاتفه ووجه نظره إلى زوجته قال
"نعم أنت كذلك" ونظرت إليه والدة رينا بغضب واضح على صدغها.
"اصمت بالإضافة إلى أن كل ما فعلته طوال الأسبوع هو الجلوس على تلك الأريكة اللعينة ولم تفعل شيئًا."
قالت المرأة الهايتانية بغضب وهي تنظر بعيدًا وبدأت في التقاط البتلات.
وفي الوقت نفسه استمعت رينا إليهم بصمت مع ابتسامة أثناء كتابة رسالة إلى سانزو تريد منه أن يعرف أنها تفتقده كثيرًا وتريد منه والآخرين زيارتها.
"أميرة!"
سمعت رينا فجأة شقيقها الأكبر ران وهو يناديها بصوت عالٍ من الخلف.
أدارت رأسها ووجدت شقيقيها الأكبر سناً يقتربان منها بابتسامة على وجوههما.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أنت تقرأ
ابقى مستيقظا| أخت هياتاني الصغرى
General Fictionالزنبق الارجواني تعود جميع الحقوق الى yang_161
