8

461 33 2
                                    

منظور الشخص الثالث

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

منظور الشخص الثالث

فتحت الفتاة الصغيرة عينيها وأومض ضوء الشمس المتدفق عبر النافذة جلست رينا على سريرها المريح مدركة انها لم تعد في قصر والديها نظرت حول غرفتها الجديدة ووجدتها منظمة جدا وكل شيء تقريبا مطلي باللون البنفسجي كانت الفتاة الصغيرة على وشك الوقوف من سريرها للبحث عن شقيقيها الأكبر ولكن بعد ذلك انفتح باب غرفتها وكشف عن ران بابتسامة كبيرة على وجهه.

"صباح الخير يا أميرة" تحدث ران بسعادة وهو ذاهب على الفور لعناق اخته الصغيرة "وير هو دادا ويني!(اين هوه دادا ريندو)" سألت رينا "في الحديقة" اجاب ران وهو يحمل اخته الصغيرة بين ذراعيه "لنأخذ حماما حسنا؟" سألها ران ورينا أومأت برأسها بابتسامة مشى هيتاني الاكبر نحو الحمام رينا وبدأ في تحميمها على الرغم من وجود الكثير من الخادمات داخل قصرهم لم يفكر ران أبدا في الأعتماد على اخته الصغيرة لمربيتها او الخادمات معتقدا انه يمكنه الاعتناء برينا جيدا بمفرده.

"في أحسن الأحوال!" صاح ران وهو يتطلع الى اخته الصغيرة وهي ترتدي فستانا بنفسجيا اشتراه هو وريندو في ذلك اليوم كانت العيون الفارغة الأرجوانية التي لدى ران من قبل مليئة بالحيوية وتتألق طوال الوقت عندما تكون اخته الصغيرة في الجوار شاهد الفتاة الصغيرة وهي تبتسم بشكل مشرق للغاية موضحا كم هي بريئة وثمينة لدرجة ان العلم لا يستحقها على الاطلاق عالم معروف بأنه قاسي.

"ألان دعينا نذهب الى دادا ريني؟" سأل ران اصبحت تعابير رينا اكثر سعادة بعد سماع اسم ريندو "تماام!" صرخت رينا بحماس وهي تحاول موازنة نفسها من الخروج من الغرفة لكن رفع ران جسدها الصغير وحمل رينا بدلا من ذلك "اريد ان اثمل( اريد ان امشي!)" قالت رينا وه...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

"ألان دعينا نذهب الى دادا ريني؟" سأل ران اصبحت تعابير رينا اكثر سعادة بعد سماع اسم ريندو "تماام!" صرخت رينا بحماس وهي تحاول موازنة نفسها من الخروج من الغرفة لكن رفع ران جسدها الصغير وحمل رينا بدلا من ذلك "اريد ان اثمل( اريد ان امشي!)" قالت رينا وهي تجعد حاجبيها لأخيها الأكبر الذي اطلق للتو ضحكة مكتومة "يمكنكي المشي في الحديقة حسنا؟ هناك الكثير من الزهور المختلفة" اقنع هيتاني الاكبر سنا اخته الصغيرة بابتسامة لم تترك وجهه ابدا.

ابقى مستيقظا| أخت هياتاني الصغرىحيث تعيش القصص. اكتشف الآن