3RD PERSON'S POV
أثناء جلوسها على سريرها في المستشفى سمعت رينا باب غرفتها يفتح ببطء مما جذب انتباهها نظرت من هو ووجدت شقيقيها الأكبر سناً الذين وصلوا للتو من التحدث مع طبيبها.
لقد مرت أيام وكانت رينا تفكر فيما إذا كانت ستغفر لأخويها الأكبر سناً ام لا
لقد كانوا دائمًا بجانبها يعتنون بها ويبذلون قصارى جهدهم لجعلها سعيدة
كما أنهم كانو يساعدونها على التمرين على المشي بشكل صحيح تمامًا كما ساعدها ران على المشي من قبل لكن الأمر مختلف الآن من المستحيل بالفعل أن تتمكن رينا من المشي مرة أخرى
لكن ران وريندو عنيدان حقًا وما زالوا مستمرين في تشجيع أختهم الصغيرة على المشي وبذلوا قصارى جهدهم لمساعدتها.
لأن الحقيقة هي... إنهم خائفون
كل الأيام التي تمر لم يتمكنوا من تحمل رؤية أختهم الصغيرة تضعف ببطء يومًا بعد يوم لقد تحطم قلوبهم إلى قطع لدرجة أنهم أرادوا البكاء بصوت عالٍ.
لكنهم لم يستطيعوا ذلك عليهم أن يتصرفوا بقوة وسعادة أمام أختهم الصغيرة لأنه أقل ما يمكن أن يفعلوه لها.
"الأميرة؟ هل أنت بخير؟"
سألها ران بقلق وسار ريندو نحو رينا وعلى وجهه تعبير قلق
بقيت رينا صامتة وشاهدت شقيقيها الأكبر سناً يقتربان منها...
أنت تقرأ
ابقى مستيقظا| أخت هياتاني الصغرى
General Fictionالزنبق الارجواني تعود جميع الحقوق الى yang_161