رواية مفاتيح القدر (أسرار دفنت خلف الأبواب)
للكاتبه M. A. Mيسار تگول لـ علي
أني اخاف من الدمع والـ آخ والشوغات ذنّي
اني اخاف عيونك الحلوات هم يستغربني ..[يسار]
سحبتني الها و هنا انصدمت صدمة عمري انفتح باب الغرفة و طلعت منها زهراء
ـ أدم اجي....
قبل لا تكمل شافتني و كالت ـ أزل
همست ـ اني وين ذبيت نفسي
قبل لا توصل يمي زهراء حسيت الدنيا صارت سوده محسيت لشيء بعدها غير اصوات عياطهم
حسيت اكو ايد تلعب بشعري فتحت عيوني بزور جانوا يحركوني باوعت شفتها حجيه جبيره بالعمر كاعده بالكسري متحرك و بيدها تلعب بشعري شفت نفسي متمدد على جربايه كعدت بسرعه
حجت الحجيه ـ بنيتي كعدتي.... وكعتي گلبنا عليج
اذكرت عابس و أريج كلت ـ اني وين....اخويه ليش ما اجه هو كالي راح يجي و ياخذني
ـ من تعب و البجي تخربطي كتلهم يبقوج يمي لحد ما تكعدين و اخوج خابرله أدم من موبايلج و كال بعده مداخل لبغداد شغلة ساعه و يوصل
بسرعة نزلت دموعي بقيت امسح بيهم مدت ايدها على خدي و مسحت دموعي
ـ كافي بجي يا يمه ارحمي نفسج بدل البجي اكعدي ادعي الله يشفيهم و يطلعهم من هاي مصيبه بسلامه
بقيت ابجي كالتلي ـ كومي دفعي الكرسي خل نطلع لحديقه هنا خنگه
كمت فتحت الباب و رجعت دفعت الكرسي مالتها طلعنه لحديقه شفت استاذ أدم كاعد ويا امه و زهراء اجه أستاذ أدم و اخذها من ايدي
زينب ـ تعالي يمه أزل اكعدي هنا يمي
رحت و كعدت يمها بقيت افكر شلون رجليه وصلتني يمهم بدون ما ادور...... زين هما مو كلهم ماتوا بالقصف زين هذوله منو
يعني الحجيه هيه نفسها بيبيتي يالي ماما و عمتي دائما جانوا يحجولي عن طيبتها و هاي عمه زينب يالي جانوا يكولون عنها عاشت مظلومه بسبب حازم و هذوله جهالها يعني علي هم بعده عايش اخويه عايش
انتبهت عليهم يحجون ويايه
زينب ـ يمه كافي بجي باعي شصار بحالج
زهراء ـ فدوه أزل كافي
أستاذ أدم طلع موبايلي من جيبه و انطاني ياها
ـ صديقتج خابرت عليج اكثر من مره بس مخليت احد يرد بس من خابروا من اقسام رديت و وضحتلهم حالتج و كالوا راح نخابر اخوها نتأكد من سالفه
مسحت دموعي و كلت ـ شكرا أستاذ
ام أركان متعجبه ـ باعي و اني اكول وين شايفه من شامتج هاي نفس شامة علي
أنت تقرأ
مفاتيح القدر (اسرار دفنت خلف الأبواب)
General Fictionجريمة قتل بدماً بارده بسبب ما يدعى بـ (الحب) كثرة الاسباب و نتيجة واحده القتل... متى تنفتح الأبواب لتكشف اسرار القتل.... من سياخذ بـ ثأر الاب مظلوم 💔 رواية مفاتيح القدر (اسرار دفنت خلف الأبواب)