Part 17

369 37 4
                                    

رواية مفاتيح القدر (أسرار دفنت خلف الأبواب)
للكاتبة M. A. M

يسار تگول.....
بلهفة ايهاب من گال :
بس آنتَ ردتك من چنت مابين الأحلآم افتر !

«يسار»

رحت اغسل وجهي طلع محمد من الاستقبال و اجا وكف يمي

گال ـ يسار سؤال

گلت ـ جواب

بقى يباوع و يحگ براسه بعدين گال

ـ زهراء مخطوبه لو محجوزه لو شنو

عفت المي مفتوح و باوعت علي مستغربه من سؤال مالته

ـ شنو داعي من هذا سؤال

ـ مو هاي شنو

رفعت حاجبي و باوعت علي تعلمت هاي حركه من أدم

گلت بنفسي ـ عززاا تخبلت و صرت اقلد حركاته

فزريت على صوت ماما تصيح من مطبخ

ـ لج يسار سدي المي خلصتي مية التانگي

ـ اي ماما هسه

غسلت وجهي بسرعه و سديتها باوعت على محمد جان لازم الخاولي انطاها الي

ابتسمت و گتله ـ ابو مصلحه تدري بيه ما احب انشف وجهي بالخاولي

گال بنتر ـ مو صوجج صوجي اني

ـ دتعال امشي نكمل حجينه فوك لانو احس اكو وراك سالفه انت مو خالي

ابتسم و گال ـ فديت اختي يالي تعرفني

صعدنه لغرفتي

ـ اي أستاذ محمد سولفلي قصتك خل اسمع

ـ باعي اني اول مره شفتها جان من ابوها خاطفكم بوگتها ما انتبهت عليها هوايه بس بحنة و عرس عابس شفتها و نعجبت بيها حاولت احجي وياها بس مقبلت وبقت لازكه بـ أمها

لطمت على صدري و گلت ـ انت ما خفت من اخوها يشوفك تحجي وياه اخته.... عزا بعينك محمد و الله أستاذ أدم يخوف لك بخزره يسگتك

گال ـ يمكن لهذا محجت ويايه اكيد تخاف من اخوها

ـ يگلي تخاف لك هاي ما تخطي خطوه اذا مسألت اخوها ميته من الخوف

ـ اي شفتها شلون مصعدت ويانه الا بعد ما اخذت اذنه

سكت اشويه و رجع باوعلي و گال

ـ من سوت هيج عجبتني بعد أكثر مثل ما كسرت حجي
اخوها أكيد بالمستقبل مراح تكسر حجايتي هم مو

خليت ايدي على گصته اشوف حرارته وخر ايدي

گال ـ لج شكو اني شكاعد احجي وياج و انتي شنو كاعده تسوين

ـ عبالي حرارتك صاعده

ـ ليش

ـ لك بابا انت صاحي منو يگول اخوها ينطيها قبل لتكمل دراستها

مفاتيح القدر (اسرار دفنت خلف الأبواب)  حيث تعيش القصص. اكتشف الآن