- يا فتاة لقد سئمت مِن حديثك ذاك لإن لم تصمتى سأقتُلك يا جالبة المصائب...
وقفت أمامة مباشراً وهى تتحدث بچنون:-
" لقد سئمت مِن تهديداتك تِلك هيا أقتلنى لإستريح مِنك يا رجل الأن أقتلنى..."
وقف لوهلة وهو يفكر في ذاك الأمر ولكنٌة إبتسم ببرود وهو يرحل:-
- لقد فكرت فى ذاك الأمر يا جالبة المصائب ولكنٌ إن قتلتك لن أجد ما أغضبهُ للإستمتع، لذالك سوف أدعكى حتى ننتهى من هذا وأقتُلك وقتها ألتفت إليها وهو يرى علامات الغضب على وجهها فتحدث ببرود وهو يبتسم
- تبدين أقبح وأنتِ غاضبة ولكنٌ حقاً أنا مستمتع بكونك الأن غاضبة..
رحل من أمامها وهو يبتسم ببرود أشتعل غضبها مِن تِلكَ الوقح وتحدث بصوت عالٍ:-
" أقسم لم يحدث ذلك في الروايات أبداً لم يكن البطل بِتلكَ الوقاحة مِن قبل تنفست بضيق وهى تكمل حديثها كان رومانسى معها وكان أمير المملكة ولكنٌ أنا وقعت مع فتى هارب صعلوق يا الله..! لماذا عائشة كان لديها بودى وأنا فقط أجلس مع تِلك كلب البرارى الأحمق " نظرت إلية بشر وهى ترى بجانبها فى تِلكَ الصحراء وهى ترى شيأّ يُشبة " الطوب" ولكنها أكبر قليلاً نظرت إلى أثرة وهى تبتسم بخبث:-
" حان وقتى للإستمتاع وتلقينك درس يا كلب البرارى...."
مسكتها وهى تلقيها بعنف جعلة يصرخ بقوة أبتلعت لعابها وهى ترى يلتفت إليها ينظر إليها بغضب شديد فإبتعدت وهى تنظر حولها برعب تحاول أن تستنجد بإحد ولكن لا يوجد أحد في تِلكَ الصحراء سوى هى وهو تحدث بغضب شديد وهو يتقدم نحوها برعب:-
" اللعنة عليكِ أقسم لكِ سأجعلكِ تندمين على هذا يا جالبة المصائب.."
★★★★★★★★★★
أقتباس أخر
ألم أخبرك أننى لستُ جاريتك لماذا تلقبنى بجارية يا أحمق...! قالتها بغضب شديد وعيناها تشتعل غضباً عن هذا اللقب..
تحدث ببرود شديد وهو يقول بلامبالاة:-
" لأنك جاريتى يا فتاة نظر إليها يتفحصها لدقائق وهو يتحدث بسخرية:-
" لكنك لستِ نوعى المفضل أنتِ قبيحة.."
هل نعتها للتوا " بقبيحة" أشتعل غضبها وهى تتحدث بغضب شديد:-
" مِن أى شئ خُلقت يا رجل لا أعلم سبب وقاحتك تِلكَ كأنك شخصاً جذاباً جميلاً..."
- أنا كذالك بالفعل ولدى تأثيرى الخاص على النساء.... قالها بثقة وهو يسند رأسة على الفراش
زفرت بضيق وهى تَرى ينام على الفراش تاركاً إياها تقف تحدق بة تحدثت بحنق وهى تقف أمامة:-
" يا رجل أستيقظ ودعنى أنام على الفراش فأنت لنٌ تتكرنى انام في تِلكَ الصحراء وأنتَ تنام هُنا على الفراش أليس كذلك.."
هز رأسة برفض وهو يحتضن الوسادة
" بالطبع لنٌ أجعل أحداً ينام على فراشى أذهبى إلى الجحيم ودعينى أنعم بنوماً هادئ...."
تحدثت وهى على وشك البكاء:-
" ماذا فعلت فى حياتى لأعيش مع شخص بوقاحتك تِلكَ وبرود ماذا فعلت...؟ وقفت تقكر لحظة وهى تتحدث أعلم أننى تشجارتُ كثيراً مع أشخاص واحياناً كنت أعنفهم لا بل دائماً ولكنٌ أنا لا أستحق هذا نظرت إلية لتجدة قد نام وتركها فتحدثت بغضب:-
" اللعنة عليكَ..."
★★★★★★★★
إنتظروا قريباً نزول رواية**** بعد الإنتهاء من نوفيلا
" أنحنى لإجلها الشيطان" فأنتم لم تشاهدوا شيأً أحبائى ولم تشاهدوا شيأً عن أبطالنا ....
أنت تقرأ
وأنحنى لإجلها الشيطان ( الجزء التاني مِن رواية حُب عنيف ) مكتملة
Acciónيعرف بقوتة وجبروته صرامتة الحادة..ولكنٌ القدر أوقعهُ في فتاة لا تقل خطورة عنهُ تسمى الشبح الأسود رفض أن يترُكها وبدأ يعبث في ماضيها ويحاول الوصول إلى قلبها.. وحينٌ وقع صريخًا لعشها تلاعبت الأقدار معهم ولكنهُ رفض تركها وقد قرر إخراج تلك الطفلة التى ت...