Part:5

1K 18 0
                                    

شكله جاي يفاتحك
بالموضوع ي وليدي خليك مستعدد
احمد ابتسم بفرح ومو م يدري وش
الي بيسمعه بعد دقايق بضبط
دخل عليه وقبل راسه:هلا بعمي
ابو فهد:ي هلا نادي امك وتعالو ابفتح
معاكم موضوع مهم
احمد بأبتسامه م عرف يوصف فرحته
طلع وهو يحاول
يتمالك نفسه:يماا تعالييي يبيك عمي
عدلت حجابها ودخلت
ابو فهد:طبعاً م يحتاج اقولكم ان البيت
الي انتو فيه بيتي
احمد عقد حواجبه:المقصد ي عم؟
ابو فهد:م امننكم ع شي لكن اتمنى
من ولدك يبعد عن بنتي
لأني اعرف مصلحتها اكثر من اي احد
بالعالم وولدك احمد م راح يكون شي بالمستقبل
دامه يشتغل بشركتي كيف بيكون شي بالمجتمع وانا ابي مصلحه بنتي واحفادي الي للحين م شفتهم
وان نطرتكم م بشوفهم
ام احمد:استهدي ب لله
ابو فهد:رجاءاً مابي اتناقش ابعدو بالطيب
وخلي النفس عليكم طيبه
احمد نزلت دمعته ومسحها ع طول:تكفى ي عم لا تفرقني عنها والله لحطها بعيوني وبشتغل ليل نهار عشان اعيشها نفس العيشه الي عايشتها الحين
ابو فهد قام :كلامي وقلته اتمنى ي اختي ام احمد تفهمين ولدك الكلام زين عشان م اسوي شي م يسركم
طلع من البيت بدون م يسمع ولا كلمه
ام احمد تنهدت:بس ي ولدي ابعد عن بنتهم
احمد قام بغضب:يمااا تقولينه كأنها سهله
كيف ببعد عنها
ام احمد:والله ان م تركتها لغضب عليك ليوم الدين م يكفي الكلام الي سمعناه وين نروح وينن اساساً تركتها او لا م بيزوجك
احمد:تكفين يما م اقدرر
ام احمد:اختار غضبي عليك ولا حبك وصدقني م بترتاح بحياتك وانا غاضبه عليك
خلاص لا تضلم البنت معك احنا طرنا بأحلامنا لفوق والحين اجنحتنا انكسرت وعرفنا مقامنا بالنسبه لهم
احمد طلع من البيت متجاهل امه
صعد السياره وبدأ يسوقها بسرعه
-
جا المغرب
فيصل رن ع فهد الشرطي "بدأو يصيرون اصحاب"
فهد رد:هلا والله
فيصل:هلا فيك ابطلب منك طلب
فهد:أمرني
فيصل:ليلى عرضت شركتها للبيع وفلوسي جاهزه بس ابيك تروح انت لو عرفت اني الشاري م بتعطيني
فهد:ابشر وانا اخوك
فيصل ابتسم
تمام نتقابل عند مدخل بيتها اعطيك الفلوس
وتدخل عني
فهد تمام ع حظك طالع من الدوام
-
دخل الشرطي ع الغرفه:السلام عليكم
عبدالعزيز قام:وعليكم السلام
الشرطي:حسب اقوال الدكتوره البنت من صغرها قاعد تتعنف واخوها للأن م لقينا ف بتكون تحت رعايتنا لين نلقاه
ريم صحت من النوم ع صوت الشرطي ناظرته بخوف
عبدالعزيز ناظرها:لا البنت بتعيش عندي
الشرطي:وش تقرب لها انت ؟
عبدالعزيز سكت
الشرطي:سلامه البنت اهم من هالسوالف الحين
ريم :مابي ابي عبدالعزيز
عبدالعزيز ابتسم
الشرطي ناظره:متأكده لا تخافين من احد
عبدالعزيز:لحولل وليه تخاف مني قلت لك اخوها مو انا
الشرطي:ابسمع منها
ريم ه راسها بمعنى اي متأكده
الشرطي:تمام البنت تحت مسؤوليتك انت
عبدالعزيز ابتسم
الشرطي طلع
ريم:ابي ماي
عبدالعزيز الحين اجيبلك عشان نروح البيت ي لله
ريم بتردد:بس خلينا هنا
عبدالعزيز ابتسم:لو مو واثقه فيني ليه م رحتي معاهم
ريم ناظرته وسكتت
عبدالعزيز عطاها ماي وطلع يسجل خروجها
-
عند علي الي متخبي ببيت احد اصحابه
علي:والله لذبحها ي ريم كذا تسوين فيني انا اخرتي
يدورونب الشرطه وذا عبدالعزيز لأنه يصرف علينا صدق نفسه
ماشي خلي الامور تهدي شوي والله لأخليكم تندمون
بدأ يشم بالمخدرات ويهلوس كأنه مجنون
-
دخل البيت وهو يتلفت كانو الخدم
قاعدين يجهزون اغراضهم بعد م ليلى عطتهم حقهم ومشتهم
فهد:وين ليلى
ليلى كانت جالسه:اء ي هلا ع الموعد دقيق ماشاءلله
فهد:هذول الفلوس معاي بس اول وقعدي ع اوراق الملكيه واسلمك
ليلى:م باكلهم وش شايفني كل يوم ناصبه ع احد
فهد:حتى لو
ليلى تنهدت وهي م تقدر تقول شي
توجهت للاوراق الي وصلو قبل شوي تأملتهم بضعف ووقعت
فهد شيك ع الاوراق وتأكد من كل كلمه مكتوبه
حط الشنطه ع الطاوله
بعد الساعه ١٢رسمياً بتكون الشركه لي تطردين موضفينك
ليلى تنهدت وسكتت
فهد طلع وتوجه لسياره فيصل الي راكنها جنب بيت ليلى
دخل :تم بس وقع والشركه بتصير بأسمك
فيصل ابتسم:عرفت اني وثقت بالشخص الصح
فهد:وش ناوي تسوي فيها
فيصل:ناوي اخليها نفس م هي بس بعد م اخذتها من ليلى بتنشهر السالفه وارجع اشتغل عليها ليل نهار لين يضبط وضعها
فهد:حلو موقف ي رب ي لله بروح البيت تبي شي
فيصل:وش بيته عازمك ع الغدا
فهد ابتسم:الاهل ناطريني مره ثانيه
-
سعود كان يكلم الدكتور:ي دكتور خلوه بس اليوم انا اجيب لفلوس والله اخر الشهر خلوهه وين اوديه شايفه تعبان
الدكتور:لك شهرين تقول نفس الكلام المستشفى معاد تتحمل مسؤوليته ومصاريفه اكثر
سعود بغضب:ي دكتور استهدي ب للهه وين اوديه خليه والله بعطكم كل حقكم
الدكتور:كلم اداره المستشفى انا وش دخلني ي ابني خبروني اخبرك لأني مستلم حاله ابوك
سعود تنهد بغضب وقف الجوال مسح دمعته الي نزلت وهو م يعرف وش يسوي
طلع من الغرفه ونزل
شاف ابراهيم داخل :سلام بابا يبي ايجار مال شغل بابا تعبان
ابراهيم:بكيفك لأن توك بادي مافي فلوس لأخر الشهر
سعود تنهد وهو ينزل من كرامته عشان ابوه:بليز بابا
ابراهيم مشى وخلاه:لا تنشب عشان م اطردك قلت لك مافي
التفت ع نوره الي كانت تطالعهم وهي ساكته وجنبها جوري
ونطق بغضب:وين الغدا
نوره:جاهز
ابراهيم:يجيني بروحه قومي خلصيني
نوره اخذت بنتها وراحت للمطبخ
صعد لغرفته عشان يبدل
نوره التفتت لسعود الي واضحه الضيقه بعيونه
-
ليلى اخذت صوره لأبوها وحطتها بشنطتها
دقت ع المحاسب:حالياً معانا ثلاث ملايين وسبعميه الف
المحاسب ثواني بدأ يحسب:المساهمين اثنين لهم مليونن لكل واحد هذولي من بدايه تأسيس شركه المرحوم موجودين
واحد المساهمين 840الف والسيد عبدالرحمن 800الف و
باقي مساهم له 200الف الي هو السيد ضياء بس حالياً هو برا المملكه ف الاهم الي موجودين الحين
ليلى :طيب كان باقي
المحاسب60الف بالشركه في 55 موضف غير المدير والمحاسب الي هو انا وعمال النضافه
ليلى عقدت حواجبها:وانا اقعد بالشارع
المحاسب:عفواً منك بس هذا الشي م يخصنا
ليلى تنهدت:طيب برسل الفلوس مع السايق
سكتت لثواني وتذكرت انها فصلت الكل
ليلى:انا جايه
-
عند ريم وصلو البيت
التفتت لجماله كان متوسط الحجم
نزلت من السياره وهي تطالع النباتات
الي محليه المدخل
فتحت الخادمه الباب وبدأت تتلفت
للألوان الزاهيه بأنبهار كان ديكور البيت
عباره عن بيج وزيتي والالوان متناسقه
الخادمه:الغدا صار جاهز مثل م طلبت
استاذ عبدالعزيز
عبدالعزيز هز راسه:طيب خذي ريم فوق
ريم بتردد صعدت معاها
دخلت الغرفه وهي تتأملها كانت غرفه
حيطانها مليئه بالرسوم
الجميله والاثاث بسيط نوعاً ما بلكونه
صغيره تطل ع المسبح
جميله وكأنها صنعت لها
الخادمه فتحت الدولاب وكان كله فساتين
وبجايم وكل شي ممكن تحتاجه:انسه ريم
خذي لك دش وانا بجهز لك ملابسك
ريم انصدمت من كميه الملابس الي
م كانت تملك ربعهم قبل:لا عادي انا اجهز
الخادمه:لا لا تسبحي انا بجهز لك
ريم دخلت للحمام وتروشت بماي بارد
عشان الجروح الي بجسمها م تعورها
-
ابو فهد:هلا ابو بدر ان شاءلله ان شاءلله
بكرا المغرب ع موعدنا
ام فهد تنهدت بقلبها:وش غيرك ي رجال
فهد كان جالس جنب ابوه
قفل من ابو بدر
فهد:يبا مين ذا
ابو فهد:تذكر جارنا ابو بدر صاحبي القديم
فهد تذكره:اي شفيه
ابو فهد:يبي يزوج ولده وبكرا
بيجون للشوفه
فهد عقد حواجبه:كان م قلتو لي الا
بعد م تحمل ديالا؟
بعدين صدق تتكلمون البنت بزر وينها
ووين الزواج
ابو فهد:صوتك لا يعلى ع ابوك
بعدين الناس عندهم خير والناس الزينه م تجي كل مره
فهد بسخريه:تحسسني غنمه وتبي
تبيعها ي يبا م يصير كذا بعدين ديالا تدري؟
ديالا نزلت من الدرج:ادري عن وشو
فهد التفت لها بغضب:عن
ام فهد:قامت بتغيير للموضوع هلا
ببنتي كيف كان يومك
ديالا استغربت بس سكتت:امم زين
ريم طلعت من الشور ولقت الخادمه مجهزه
لها ملابس ومرهم للجروح
ريم وزعت المرهم ع جسمها وبقى ضهرها
بس م قدرت توصل له
تنهدت ولبست ملابسها ونزلت وهي تلاحق
الصوت عشان م تضيع المكان
نزلت وكان جالس ع الكنبه وناطرها
عبدالعزيز:ي لله نتغدا
ريم هزت راسها
عبدالعزيز ي لله تعالي
جلسو وهي تتلفت ع الاطباق من بينهم كبسه
ورق عنب وسلطه وومعكرونه بيشاميل
عبدالعزيز من بكرا الخدم بيشوفون وش حابه
تاكلين ويطبخون لك مابيك تتعبين
ابداً اهتمي بصحتك
طلبت لك ادويه وعلاج وزيوت عشان شعرك
ريم :طيب ليه قاعد تسوي كل هذا
ليه طول النسنين كنت ترسل لي اشياء مع
اغراض الجمعيه
طيب ليه اذا كاسره خاطرك ف مستعده
ارجع للعذاب ولا ينكسر خاطر احد علي
عبدالعزير تنهد ضرب
الطاوله بغضب:ايوه ترجعين له كيف يعني
ترجعين له وهو بأخر مره حاول يغتص
سكت بغضب من كلامها كملي اكلك
ي ريم وبطلي هالافكار
ريم سكتت بعد م شافت لون وجهه تغير للأحمر
اكلت بهدوء
-
عند بدر وصل للبيت وقفل اغاني راشد الماجد
وهو يدندن نزل من السياره واخذ اغراضه
ودخل البيت وقبل راس ابوه
وامه الي قاعدين يتعشون
ابو بدر:بكرا جهز نفسك شوفتك الشرعيه
بدر:ابشرر
ابو بدر:اطلع من الشغل قبل السبعه
بدر ضحك:م بداوم اساساً
ام بدر:ي ولد خلك ثقيل
بدر ابتسم:لا تخافين اعجبك ثقيل انا
لو اني خفيف تزوجت من زمان
ي لله عن اذنكم
ام بدر:تعشيت
بدر:اي يما بس باخذلي شور وانام تعبان
طلع للغرفه وهو يدندن
ام بدر:متى كبر ومتى بيتزوج
ابو بدر:عمره بيطق الثلاثين تقولين متى كبر
ام بدر:بيبقى بعيني طفل الله
يهنيه مع هالبنت ويكتب لهم السعاده
ابو بدر:امين
-
الساعه 11:45 تقريباً
طبعاً الكل نايم
بس ديالا كانت ناطره احمد يرد عليها
عند احمد
مسح دمعته بعد م وصل لبيت ديالا
ارسلها لها مسج "انا تحت انزلي بسرعه اباخذك مشوار"
ديالا استغربت من طريقته بلكلام بس سكتت
عدلت شكلها بسرعه ونزلت له
دخلت السياره والتفتت لوجهه الي كان محمر
ديالا بخوف مسحت الدمعه الي كان بطرف
عينه:شفيك يعمري
احمد تجاهل كلامها وحرك
ديالا:احمدد اكلمك انا لا تخوفني عليك
احمد اسرع بالسياره
ديالا سكتت بخوف ومسكت يده:م بقولك
قلل السرعه حتى لو متنا الحين بكون
فرحانه لأني مت معاك
احمد حس بغصه اكبر وكمل سواقه
-
ليلى وهي تحاول تنام اخر نومه
عز وهي م تدرين وين بتروح بكرا وهي م بقى بجيبها
غير 4,000 بس
تسولف مع نفسها "نامي يليلى م تدرين بكرا وين بتنامين
مسحت دمعتها:وين كنت ووين بصير
قامت وفتحت دفتر الصور
وهي تتأمل صور ابوها بشوق
وكيف تغير حالها من بنت مدلـلله
عند ابوها لين شالت مسؤليه مهي
بقدها وخسرت خساير بلملايين:ليه ي يبا رحت وخليتني لو انك
م رحت كان فهمتني الغلط من الصح
حضنت صوره ابوها واخذها النوم
-
وصلو لأحد الحادئق
احمد نزل انزلي
ديالا نزلت وتوجهت
لعنده:شفيك قولي لا تخوفني
احمد مسك يدها تعالي
اخذها لأحد المراجيح وجلسها بدأ
يدفش فيها شوي شوي
لا تقاطعيني بدأ يتكلم:تذكرين يوم
كنا صغار كنا م نحب نلعب الا مع بعض
وتذكرين ذاك الولد الي ضربك وضربته بالحجر
من يومها م اخلي اي شي يأذيك
ديالا ابتسمت:من يومها واحنا نحب بعض
احمد :ايوه عمرك تخيلتي حياتك بدوني
ديالا تقشعر بدنها:وش هالسؤال
احمد كمل بأرجح فيها:جاوبي
ديالا:لا ولا ابي اتخيل لأنك حياتي وم بنتفرق
احمد وقف ترجيح :م ينفع نكمل
ايوه وهذي اخر مره نتقابل
فيها خلاص ي ديالا شوفي حياتك
ديالا نزلت دمعتها:احمد انت
وش جالس تقول وش الي غيرك شفيك ي احمد
احمد:م نناسب بعضنا وانا لقيت لي بنت حلال
ديالا تقدمت له ومسحت دمعته:احمد وش قاعد تقولل
تكفى احمد لا تتخلى عني بهالسهوله
احمد نزلت دمعته وتكلم بداخله
مو بكيفي ي روح احمد لا تأذيني
والله مو هينه علي والله مابي
غيرك والله بس تكفين افهميني
ابوك بيأذينا وامي بتغضب علي
تكلم بقسوى:هذا كلامي افهميه
وي لله خليني ارجعك البيت
ديالا مسحت دمعتها:مابي ارجع معاك روح
احمد تنهد بغصه:امشي ي ديالا
مشى متوجه للسياره التفت يدورها م لقاها
بدأ يدورها بخوف:ديالا ديالا
ديالا ركضت وطلعت من الحديقه
وجلست بأحد الشوارع وهي تبكي
يرب يكون حلم ي رب اصحى منه
مستحيل احمد يتخلى عني بسرعه
كذا ي رب وش قاعد يصير
احمد:يرب لا يصيرلها شي م بسامح نفسي
مشى وهو يدورها
ديالا قامت وهي تبكي متجاهله
السيارات الي قاعده تمشي
احمد لمحها وركض لها
ديالا غمضت عيونها ووقفت
قدام احد السيارات
وقف صاحب السياره ع اخر لحضه
ديالا التفتت وطاحت من الخوف
احمد بصراخ تقدم لها:ديالا قلبي قومي قومي تكفين
توجه لصاحب لسياره وبدأ يضرب فيه بقوه
ومن شدهه الضرب الرجال انغمى عليه
احمد متجاهل كل شي شال ديالا
وركض لسيارته حطها بالسياره والناس
بدأو يصورون رقم السياره
اخذها للمستشفى بخوف عليها
-
احمد اتصل ع امها
ام فهد ردت بنعس:هلا يوليدي
احمد بخوف:خاله ديالا طاحت
الحقيني ع المستشفى الي جنب بيتكم
ام فهد شهقت:وشوو وينها الحين
كيف طاحت وش صار
احمد قفل الخط وكمل سواقه
ام فهد قامت بخوف:ابو فهدد قومم تكفى
البنت مدري وش صاير لها
ابو فهد قام:وشو شفيها
ام فهد:احمد دق يقول ديالا مدري
شفيها قوم البس وديني ع بنتي وديني
ابو فهد:شجابها ع احمد وش صاير ليه طلعت
ام فهد بصراخ:ذا الي هامك بنتك ي رجالل قومم
-
وصلو للمستشفى
احمد كان برا والدكاتره كانو يفحصونها
ابو فهد تقدم لأحمد ومسكه من ياقته:وش سويت لبنتي
احمد بعده عنها وكان بتكلم
طلعت الدكتوره:مافيها شي وصحتها سليمه ممكن خافت من السياره الي كانت بتدعسها ف طاحت عليكم
احمد تنهد:الحمدلله يرب
تقدم:اقدر ادخل
الدكتوره:اي عادي بس تصحى خذوها البيت
ابو فهد:م تفهم انت م تفهم ابعد عنها
احمد:بدخل اتطمن عليهاا ابدخل
دخل هو وامها يتطمنو عليها
وصلت الشرطه بعد م تم التبليغ عن احمد
ابو فهد كان واقف
الشرطي:احمد حسين الهادي موجود؟
ابو فهد:ايوه داخل
الشرطي:تصير له
ابو فهد:ايوه انا زوج خالته
الشرطي:احمد متعدي ع شخص بالشاوع ومسبب لك كسور بفكه وتم التبليغ عنه رجاءاً ناديه
ابو فهد:م من وراه غير المصايب
دخل للغرفه احمد كان يناظرها من بعيد وهو يحاول يشبع من تأملها
ابو فهد:الشرطه برا تبيك
ام فهد شهقت:وش صاير عسى م شر
ابو فهد:مدري وش مهبب
احمد تنهد وعرف ليه جايين طلع لهم ومشى معاهم وهو ساكت وهو م عاد يهمه شي اساساً
-
عبدالعزيز جاب المراهم والزيوت لريم وتوجه لغرفتها دق الباب :ريم افتحي الباب
ريم توجهت للباب وفتحته
عبدالعزيز خذي المراهم:التزمي بدهن جسمك مرتين ثلاث مرات باليوم كل م كثرتي احسن لا تهملين الموضوع
ريم:مو قادره اوصل لظهري طيب
عبدالعزيز:اساعدك
ريم طالعته
عبدالعزيز:لا تخافين م بسويلك شي
ريم :مو خايفه
عبدالعزيز ضحك:الا خايفه
ريم بعناد:ي لله ادخل ادهن لي

ي َ صدفه ما جت ع بال الأيام كن العمر قبلك حظوظه قليلهحيث تعيش القصص. اكتشف الآن