Part:8

940 17 0
                                    

ريم سكتت وهي منحرجه للحينها
الدكتوو:ي لله م تشوف شر
عبدالعزيز ابتسم
طلع الدكتور
عبدالعزيز يحاول يقوم نفسه بصعوبه
ل أنه كان مسدوح
ريم حطت يدها ورا ضهره
وهي تساعده يوقف
وقف بألم
ريم تناظره وهي تحس قلبها
جالس يتقطع عليه
عبدالعزيز بقلبه"ليه احسها حاسه بألمي"
ريم:ي لله نمشي؟
مشو للبيت
-
الساعه 9:00
صحى من النوم ع صوت المنبه
قام وغسل اسنانه
بأستعداد لبدايه حياه جديده قد
تكون متعبه حالياً لكنها الافضل
قبل راس امه الي مفتخره
فيه قدام الجارات
توجه للشركه مع سايق عمه تركي
دخل وكان فيه بعض الموضفين
وصل لعند السكرتيره:بس تجي ليلى
خليها تتدخل علي
السكرتيره:ابشر استاذ فيصل
دخل غرفته وجلس ع الكرسي
وهو يشوف اسمه ع الطاوله
تنهد بأبتسامه نصر
دخلت الشركه وهي متوتره
وخايفه ان احد يعرفها
توجهت للسكرتيره:وين فيصل
السكرتيره:اسمه استاذ فيصل،ادخلي يبيك
ليلى ناظرت السكرتيره وتذكرتها انتي شهد؟
السكرتيه ابتسمت:ايوه
ليلى بغضب مشت (شهد نفسها الي كانت تشتغل بمحل الملابس واعطت تسجيلات الكاميرا حق فيصل)
دخلت لعند فيصل
فيصل :تؤتؤ اطلعي دقي الباب لا قلت
لك ادخلي تدخلين
ليلى ناظرته لثواني
فيصل:ي لله؟
ليلى طلعت وهي تمثل البرود
ودمها جالس ينحرق م تعودت
تسكت حق احد دقت الباب
فيصل ابتسم وم رد عليها
ليلى دقت الباب بشكل اقوى
فيصل:تفضل
ليلى دخلت
فيصل:سكري الباب
ليلى سكرته وقربت لعند المكتب بغرور
فيصل : ع وش باقي رافعه خشمك
ليلى سكتت
فيصل رن ع السكرتيره عشان تجي
دخلت وقفلت الباب
فيصل:المهم اسمعو ي بنات انتي ي شهد
اساسيه هنا اي اتصال يجيني
بتكونين ذراعي اليمين بكل شي
شهد هزت راسها وابتسمت بأنجذاب
التفت لليلى :وانتي يجي
مساهم لهنا تقدمين الشاي القهوه
ترتبين الرفوف اي شي
ابيه تجين بسرعه
ليلى ناظرته وهي تحس
نفسها تبي تخنقه
تمالكت نفسها وبأبتسامه:اوك
فيصل:خلي عندك اسلوب
نفس شهد قولي ابشر
ليلى كزت ع اسنانها وسكتت
فيصل:الحين اطلعي ي ليلى
مكتبك بزاويه الشركه
عليه ورق رتبيهم ع حسب اهميتهم
وانتي شهد خليك شوي
ليلى التفتت لهم ومشت وقفت الباب
شهد:مدري كيف اشكرك استاذ
فيصل شلتني من وين وحطتني وين
فيصل ابتسم:لو مو وقفتك معي
وطيبتك م كان فزت بالقضيه اساساً
انتي اكثر انسانه ممكن اثق فيها هالفتره
شهد ابتسمت ونزلت راسها بحيى
فيصل:وين الموضفين الي
قلتيلي انك خبرتيهم يبدأون اليوم
شهد:جايين
فيصل:تمام خل يجتمعون
عشان اسوي اجتماع
شهد:ابشر استاذ فيصل
-
ديالا جالسه بالحصه وهي بعالم ثاني
الاستاذه:ديالا قومي حلي المسئله
ديالا م ردت
ديما ضربت رجلها
ديالا:هلا هلا استاذه
الاستاذه:نايمه؟
ديالا:لا استاذه بس تعبانه شوي
الاستاذه:قومي ي لله
ديالا قامت وهي م تعرف وش تكتب اصلاً
مشت خطوتين والطالبه الي كسرت
ايدها ديالا كانت جالسه
قدم طبعاً حطت رجلها
ديالا تعثرت بس مسكت بالطاوله
التفتت لها بغضب
الطالبه (اسمها ساره)
ابتسمت:استاذه ديالا شكلها انحولت
البنات ضحكو
الاستاذه:ي بنات بس
ديالا اخذت الماي الي
قدام البنت وكبته بـ وجه البنت
ساره شهقت
ديالا:عشان تصحصحين
وتعرفين رجلك مكانها تحت الطاوله
الطالبه بغضب:ااستاذذهه
شوفي المريضهه ذيي
الاستاذه بغضب:ديالا وش
حركات البزوره ذي عيب عليك
ديالا سكتت
الاستاذه:ارجعي مكانك ي
ديالا وراح اسحب منك ١٠درجات
ديما :بنت انتي اصلاً جايبه العيد بالفيزياء
ديالا م اهتمت
-
نوره جالسه تقرأ كتاب بعد م مشت بنتها
للحضانه وابراهيم طلع
من الصباح كالعاده
دخل سعود بأبتسامه:سلام ماما
نوره قفلت الكتاب:ي هلا ها بشر كيف بابا
سعود هز راسه بمعنى انه كويس
نوره ابتسمت :الحمدلله
سعود:شكراً مره
نوره ولو اي شي تبي لا تتردد وكلمني
سعود ابتسم:بابا دق عشان موعد
دكتوره نساء
نوره تنهدت:افف خليه يدقدق لبكرا
حبوب المانع يكفوون ويوفون
سعود انصدم بس سوى نفسه
مو فاهم وبداخله الف سؤال
نوره:طيب انت جهز السياره
خمس دقايق واكون عندك
اي وصح بابا سأل عنك وقلت له انك
طلعت تجيب اغراض
حاول تصحى ابكر مره ثانيه عشان
م يطردك ترا هذا بابا مجنون
سعود هز راسه طلع :ذي ليه تجيب المشاكل لنفسها
م الومها مدري كيف تنام جنبه ذا
وجهه يخوف ضحك مع
نفسه وشغل السياره
-
فهد قدر يوصل للمركز الي فيه احمد
دخل عليه وبصفته ضابط قدر يدخل المكان
الي فيها احمد
احمد كان جالس بالزاويه ورافض ياكل ويشرب
فهد جا جنبه
احمد التفت لفهد وعيونه محمره
ووجهه تعبان:وش جابك هنا
فهد تنهد:الي جالس تمر فيه
صعب وانا اعتذر بالنيابه عن ابوي
احمد نزلت دمعته:تعتذر؟ ضنك بقوم
وابتسم للحياه واقول خلاص اعتذر كل
شي تمام قام من
مكانه ببكى: ي رجال ذي حب عمريي
بسببي كانت راح تموتت بس عشان
م انزل ابوك من عينهاا
كانت بتموت اتوقع انها كرهتنيي
عشان ابوك المصون
فهد تنهد:والله مستحي منك مدري
وش اقول كل كلمه قلتها معك حق فيها
بس ابيك تهدي عشان تكلم امك وتطمنها
عليك امك منهاره عليك وانت بتطلع قريب
احمد :معاد يهمني مابي اكلم احد
فهد:لا يرجال ذي امك وش فيك
احمد:بسبب امي اصلاً صار كل شي
بسبب تهديدها انها تغضب علي ولا انا
م يهمني خليه يطردني خليه ياخذ كل شي
مابي شي غيرها يفهد مابي تعرف
وش كثر احبها انت
عشت معنا شفت حبنا راضي فيه
الكل كان راضي فيه
حتى ابوك كان يدري وساكت بس
وش الي تغير الحين ليهه الحين لا ليه
قبل خلانيي ليهه
فهد م عنده رد حس ان لسانه
تعقد 7الاف عقده
احمد مسح دموعه
فهد:تبي اجيبلك شي من برا
احمد هز راسه بمعنى لا
فهد:طلع بضيقه وهو مو عارف وش يسوي
احمد
-
الساعه 1:15الظهر
خلص الدوام والكل ناطر اهله
السايق تأخر ع ديما وديالا كانو
جالسين يسولفون
او بالاصح ديما تحاول تهدي
ديالا بدون فايده
تقدمت ساره الي تهاوشت مع ديالا
ومعاها ثلاث بنات
ديالا ضحكت بسخريه:يعني اخاف الحين
ديما:ساره ابعدي عن الشر وفكينا وش فيك عاد
ساره:انتي لا تدخلين الموضوع بينا
ديالا قامت عن الكرسي:ابعدي عني ي ساره
الي فيني مكفيني
ساره ضحكت:ليهه حبيب القلب زعلك
ديالا ازداد غضبها وصفعت ساره
كف ادى لأحمرار خدها
البنات الي مع ساره تقدمو لديالا
ودفشوها ع الارض
ضرب راسها بأحد الحجار الي بالارض
وبدأت تنزف مسكت راسها
وشافت الدم بدأو الناس يتجمعون
بدأ الجو يضبب بعيونها
تناظر ديما الي جالسه تصارخ
ديما بخوف:ديالااااااا
بدأو يتجمعون الناس وساره بعدت بخوف
وصل السايق
ديما وهي تبكي:شيلوها للسياره تكفونن ديالا
تكفين لا تخوفيني فتحي عيونك
دخلوها للسياره وسدحوها بحضن ديما
بالسياره من ورا
ديما كانت تمسح الدم عن جبهتها بخوف
-
عند فيصل الي فرحان ان الخبر انتشر بكل مكان
ومن اول يوم الموضفين اتكتملو وللحين
في ناس يقدمون ع الشغل
تجمعو الموضفين بنص الشركه وطلع
فيصل من مكتبه
ووقف قدامهم:سلام انا صاحب الشركه ومديرها
انتو هنا عشان تشتغلون مابي اشوف احد م يشتغل
اهم شي عندي الانتظام بالشغل والشغل الصح
وكل شخص يشد ع نفسه اكثر والسكرتيره
شهد تقول لي عنه
راح يزيد راتبه كل شخص يعرف شغله
عندكم اي استفسار؟
بدأو يتبادلون الحديث عن العمل
ويتعرفون اكثر ع بعض
-
نخليهم بروحهم ونروح لريم وعبدالعزيز
طبعاً رجعو البيت ونامو
عبدالعزيز قعد وهو يتألم
ريم دقت الباب
عبدالعزيز عدل جلسته:تفضلي
ريم دخلت وهي تناظره
عبدالعزيز ابتسم:تفضلي
ريم دخلت وهي شايله الاكل:امم الغدا جاهز
عبدالعزيز:مالي نفس
ريم تقدم للسرير:لا بتاكل موعد
الحبوب قرب لازم تاكل
عبدالعزيز ابتسم وان م اكلت
ريم:مين قالك اني جالسه اخذ اذنك
عبدالعزيز انصدم وضحك:اوبه م عرفتك
ريم:ايوه جلست جنبه وحطت الاكل ع
الطاوله بدأت توكله
عبدالعزيرز م قدر يردها واكل من ايدها
وهو يتأمل ملامحها الذبلانه
ريم توترت من نظراته وهي تحاول تبين انها عادي
غص بلقمته
ريم بخوف بدأت تشربه مويا:بسم لله عليك
مسحت فمه بالمنديل
وعطته الحبه وشربته مويا
ريم:اي شي تحتاجه رن علي لا تقوم
عبدالعزير هز راسه
ريم قامت وراحت غرفتها قفلت الباب وجلست ع السرير
وتتكلم مع نفسها:اخخ ي عبدالعزيز شكثر كنت احبك
مع اني م قدرت اشوفك ولا مره بس
اهتمامك فيني والاغراض الي كنت تحطهم
لي بين اغراض الجمعيه
خلوني انعجب فيك
خوفك علي والفلوس الي كنت تعطيهم
لأخوي مع اني م كنت اشوف منهم شي
بس كنت انبسط ع اهتمامك بس م اضن ان في احد
بيحب وحده مثلي
قامت وتنهدت بضيقه:حتى لو تحبني
مستحيل نكون لبعض اخوي بيأذيك وانا
م يرضيني نزلت دموعها
تعافى وبختفي من حياتك ي عبدالعزيز
انت طول هالسنين كنت تخاف علي
وتهتم بأدق التفاصيل بدون مقابل
م تستاهل كل الي جالس يصير لك
-
طبعاً ديالا دخلت المستشفى وخيطو لها الجرح
بس كانت للحين دايخه شوي
اهلها جو وابوها جالس يقرأ عليها وهي ساكته
ديما :ديالا انا برجع البيت امي تدق
ام فهد:روحي يبنتي وجزاك الله الف خير
م بننسى لك معروفك
ديما ابتسمت:ولو يخاله ديالا مثل اختي وزود
طلعت من الغرفه وخلتهم
السستر دخلت:الدكتور بيدخل يتطمن عليك
ام فهد:خليه يدخل
دخل بدر وهو م يدري عن شي
ناظرهم وبصدمه:عمي!
ابو فهد قام وسلمو ع بعض
سلم ع ام فهد من بعيد
وناظر ديالا:وش فيها
ديالا خزته وهي مو طايقته وبقلبها"ذا وش جابه"
ابو فهد:هوشه بنات بالمدرسه
بدر عقد حواجبه:اشتكو عليها
وش ذي حركات مبزره
لو البنت صابها شي
ابو فهد ضحك:لا يولدي السالفه
م تستاهل نكبرها
بدر تنهد:براحتكم تقدم لديالا
الي كانت تناظره بنظرات كره
ابو فهد:طلعت تشتغل هنا
بدر وهو يفحص الجرح :توضفت هنا من فتره قصيره
وضعك تمام الجرح بيألمك لين يلتم
بوصفلك مراهم ولا تخافين م بيعلم الخياط
لأن الجرح مو عميق والمراهم الي بوصفهم
كويسين مره
ديالا كانت تناظر السقف بعدم اهتمام
ابو فهد ابتسم:جزاك الله خير ي ولدي
بدر ابتسم:ولو ي عم ي لله استأذنكم
طلع من الغرفه وهو مبتسم :حتى وهي
تعبانه ملامحها نار
توجه لمكتبه وهو فرحان لأنه قابلها اليوم
-
طلعت من عند الدكتوره ودخلت السياره
سعود:وين يبي يروح ماما
نوره:ع البيت
سعود:تمام ماما
مشى سعود وهو يناظرها من المرايا
كانت تناظر الناس وبعيونها الف
شغله مضايقتها
سعود شغل اغنيه ماجد المهندس "اميره"
(بدأت الاغنيه ببعض الموسيقى
انتي جميله اسم ع مسمى
م قد مشى مثلك ع الارض مخلوق
اقرا عليك من الغلا جزء عمى
وازيد عشقاً كل ما زاد بي الشوق)
نوره ابتسمت وبقلبها وش كثر
احب اغاني ماجد
سعود ابتسم
نوره شافته مبتسم واستغربت
م تدري ليه اساساً تحس في شي غريب
سعود ابعد نظراته وهو يسوي نفسه
ملتهي بالطريق
-
عبدالعزيز قام من مكانه وطلع من
الغرفه يمشي شوي
ريم سمعت صوت باب الغرفه ينفتح
مسحت دموعها و
طلعت من غرفتها:وين
عبدالعزيز:امشي شوي م احب اجلس
ريم:لا ارجع الحين م يصير
عبدالعزيز ابتسم:ي بنت وش فيك
مافيني شي
ريم بتأتأه:تكفى لا تخوفني عليك
وارجع لغرفتك
عبدالعزيز عقد حواجبه:كنتي تبكين
ريم بتردد:لا
عبدالعزيز:وش يبكيك؟
ريم:مافي شي بس مدري
عبدالعزيز تنهد وم حب يضغط عليها تكلم وهو يحاول يغير من نفسيتها شوي
امشي اوريك مكاني المفضل بلبيت
ريم مشت معاه
عبدالعزيز مسك يدها بدون م يحس
وبدأ يسحبها معاه
وصلو لباب السطح طلع المفتاح:مستعده
ريم:ايوه
عبدالعزيز فتح الباب
ريم بتعجب من جمال المكان كان يطل ع بيوت
فخمه نوعاً ما مع القليل من الاشجار التي تقع بين البيوت
اضائه خافته في ارجاء المكان
كرسي وطاوله عليها بعض الشموع
وازهار بألوان متعدده في زاويه من
زوايه السطح
تكلمت بذهول :يجنن
عبدالعزيز ابتسم:كل مره ابهرب من
الدنيا اجي هنا
سحبها لغرفه صغيره في زاويه السطح
دخلت وشغل الضوء
ريم ابتسمت ودخلت وهي تسكتشف الغرفه
كانت جدرانها وارففها تميل للطراز القديم اكثر
ومليئه بالكتب
ريم:احب القراءه مثل ابوي
ابوي كان يعشق القراءه
عبدالعزيز ابتسم:الله يرحمه
ريم :امين
بدأت تستكشف المكان وواضح
عليها الحماس
عبدالعزيز ابتسم ع برائتها
ريم سحبت احد الكتب
الي كان اسمه "ي بعده"
وبلهفه:يصير اخذه
عبدالعزيز:لا
ريم سكتت وهي منحرجه رجعته بمكانه
عبدالعزيز ضحك:امزح خذي
ريم ابتسمت:طيب شكراً
عبدالعزيز عفواً
تقدم بأتجاهها وم عاد يفصل بينهم شي
ريم رجعت للخلف خطوه وضرب ضهرها
بأحد الأرفف وناظرته :وش
عبدالعزيز رفع ايده واختار احد مفاصل الكتب
و مكتوب عليها(كم انتي جميله) نزل ايده بألم وعطاها
نزل وجهه وابتسم وانفاسه داعبت وجه ريم
ريم بعدته بتوتر ازداد
عبدالعزيز مسك كتفه بألم:اهخخ
ريم تقدمت له بخوف:اسفه م اقصد
والله م اقصد
عبدالعزيز يمثل الالم اكثر :اهخخ كتفيي
ريم نزلت دمعتها:والله اسفه والله م اقصد
بس انت مدري
عبدالعزيز ابتسم ومسح دمعتها:امزح معك ي خوافه
ريم خزته :المك م ينمزح فيه
عبدالعزيز لف راسه :م فهمت
ريم:ولا شي
مشت شوي
عبدالعزيز مسك يدها:عيونك تبي تقول شي
ريم توترت:وش مافي شي بس
عبدالعزيز:بس
ريم:بس عشان نغير الضماد
عبدالعزيز بعدم تصديق:ايي
ريم:ي لله
-
ديالا رجعت البيت وكانت مسدوحه ع الكنبه
بتعب
اندق باب البيت وفتحت الباب العامله
دخلت وبأيدها بوكيه ورد
ام فهد اخذته:من مين
قرأت الكرت بتعجب

ي َ صدفه ما جت ع بال الأيام كن العمر قبلك حظوظه قليلهحيث تعيش القصص. اكتشف الآن