ليلى التفتت له وهي تمثل الصدمه قفلت الاغاني
فيصل بلع ريقه وهو يحاول يتمالك نفسه
ليلى:وش تسوي هنا
فيصل تقدم لها وهو ساكت
ليلى عضت شفتها السفليه وناظرته
فيصل نزل لعندها وقبلها
بعد عنها وهو يناظر عيونها :احبك
ليلى تعثلمت م تدري وش الي خلاها تتوتر
وهي اساساً هذا الي تبيه
نزلت راسها بحيى
فيصل:قلت لك احبك والله احبك
ليلى:وانا بعد
فيصل ضمها بحب
ليلى م تدري وش الشعور الي حسته بضبط
لكن من زمان م حست بهالأمان
فيصل مسك يدها واخذها للبلكونه جلسو ع الكنبه
فيصل :م توقعت انك تحبيني
ليلى ابتسمت وسكتت
فيصل:الافضل يكون سر بيننا
لين تهدي الاوضاع شوي لأن سيرتك الحين ع كل لسان
ليلى ابتسمت:الي يريحك ي عمري
فيصل :م سمعت؟
ليلى ابتسمت ونزلت راسها:اي انت عمري
فيصل:ي بنت م اتحمل ذا الكلام انا
ليلى بخباثه:خلاص م بقوله
فيصل قبل يدها:الا قوليه
فيصل سمع صوت امه تكح:ي لله روحي نامي
بروح اشوف امي نتقابل الصباح
طلع وخلاها
ليلى ابتسمت:واخيراً ي فيصل علقتك بشباكي
لي ثلاث اسابيع احاول اصيدك
بس م توقعت اصلاً انك بتكون خفيف لذي الدرجه
راحت لغرفتها وهي فرحانه انها قريب
بتسترجع كل اموالها
الي اساساً مهي اموالها هي الي
خسرتهم بأسرافها
-
رجع البيت ولقاها نايمه
بدر خاف انها تكون مسويه شي بنفسها
تقدم لها وهو يتأكد انها تتنفس
تنهد براحه
بدل ملابسه ولبس شورت قصير
وصدره كان عاري
وانسدح جنبها بتعب
التفت لوجهها :معقول هالطفله تأذي قلبي
وش اسوي ي ديالا معك مدري ليه نقذتك
بس لما قال انه بيذبحها بنفس
اليوم الي اطلقك فيه
في شي قالي لا ي رجال لا تطلق
تنهد بضيقه ازادات:وبالدوام الكل
مستغرب اني مداوم
من ثاني يوم وانا متحجج اني
م اعرف اجلس بالبيت
ديالا قربت له وضمته بدون
م تحس ع نفسها
بدر حاول يبعدها وهو م يبي
يحس بأي شعور تجاهها
بس ديالا كانت شاده عليه
بدر استسلم ونام بتعب
-
الساعه 5:00 نوره خلصت صلاه الفجر
وجابت اغراضها من بيت زوجها
م اخذت اي شي له معنى
ملابس لها ولبنتها صورها هي وبنتها
البطايق المدنيه والجوازات
واللعاب بنتها المفضله
نزلت من الدرج وهي تتذكر اول مره دشت فيه
ووش لون بدأ الجحيم بحياتها
بدأت تتذكر كل مره ضربها
فيها بزوايها هالبيت الي صدق
كبير وشرح لكن انت تشوفه جحيم
مسحت دموعها وهي توعد نفسها
وبنتها انها راح تعوضهم
كان تنوير واقف برا وهو م يبيها تسافر
جوري م كانت فاهمه شي وتلعب بالسياره
وقفت قدامه وهي تناظره ابتسمت:شكراً ي تنوير
ع كل شي سويته لي لو لاك م كان
طلعت من هالجحيم واعرف انك مو هندي
تنوير توتر
نوره:مخليتك تترزق بس خلاص الحين م عندي فلوس
سعود: بس والله م كذبت ابوي انصاب بشلل وجالس اعالجه
وحاب يشوفك قبل تسافرين
نوره وهي تشوف الساعه: الله يرزقك ي اخوي
طيب بس بسرعه عشان
الحق الطياره
-
ديالا صحت من النوم
قامت من السرير وهي فجوعه
بدر فتح عيونه بتعب:ي لله صباح خير
ديالا بتوتر:انت كيف تنام جنبي وليه مو لابس وبعد حاضني
بدر :اولاً ليه انام قلت لك من اول بتنامي جنبي طرق
وليه مو لابس انا حر البس اتفصخ م لك شي عندي
وليه حاضني انتي الي حضنتي ماني ميت عليك
ديالا يغضب وكره:كذاب
بدر بأنزعاج:ودك تتسطرين ولا وشو احترمي نفسك
ديالا ناظرته ومشت ع الدولاب وهي تطلع ملابس المدرسه
بدر:انا بوديك وانا برجعك فاهمه
ديالا راحت للحمام وبدلت بسرعه
بدر قام بنعس ولبس بلوزته
اخذ مفتاح السياره ونزل معاها
العامله مجهزه اكل لديالا
بدر:وش ذا
العامله:اكل حق ديالا ماما كبير يقول
بدر ضحك:وش هالمبزره ع الصباح
ديالا سكتت وهي خايفه يمنعها تداوم اذا عاندته
اخذت الأكل ومشت وراه
بدر دزي لوكيشن مدرستك
ثواني وتذكر او صح مافي جوال
ديالا ناظرته ولفت ع الشباك وبدأو دموعها بالنزول
وهي بكل مره تحس نفسها بحلم
وصل للمدرسه بدر:اسمعي بجيك 1:30
ديالا م خلته يكمل كلامه ونزلت ودخلت للمدرسه بسرعه
بدر بغضب م يحب احد يقاطع كلامه توعد لها
نزل سجل رقمه عشان اذا صار شي يكلمونه
-
أنت تقرأ
ي َ صدفه ما جت ع بال الأيام كن العمر قبلك حظوظه قليله
Fantasyريم التي عاشت اسوء حياه مع شقيقها بعد ان توفو اهلها بحادث سير شقيقها المتعاطي ينفعل عليها بالضرب كل ليله حتى انهُ ازال شعر راسها بالكامل ينقذها صديق شقيقها عبدالعزيز وتعيش بمنزله وتنعجب به لكن بعد فتره تكتشف ان اهل عبدالعزيز كانو السبب بموت اهلها...