يوسف الطفل الي عنده ١٠ سنين بيتقتل ابوه و امه قدام عينه و فيوم الجنازه بيقابل ضابط بيقوي عنده روح الإنتقام و معرفه مين قاتل ابوه و امه و بيستضيفو في بيته
"الطياره وصلت اخيرا كان المكان غريب و مخيف بالنسبه لي بمجرد التفكير اني هتنيني هنا ٥ سنين لوحدي من غير الناس الي بحبهم بحس اني عايز اعيط بس انا كبرت و لازم اعتمد على نفسي ، وصلت للشقه الي هعيش فيها و بدأت ارتب كل هدومي و حجاتي و بعد ما خلصت بسنت اتصلت عليا و بدأنا نتكلم سوا هي كانت بتحاول تضحك بس بعدها بتسكت و بتظهرش اي تعبيرات على وشها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
انا كنت حاسس بيها و كنت بحاول اني اضحكها و هزر معاها " بسنت :يوسف خلي بالك من نفسك ملكش دعوه بالبنات الي هنا يوسف :يا ستي متخفيش ركزي انتي بس في مذكرتك بسنت :حاضر متنساش تتصل بيا كل يوم يوسف :انا هتصل بيكي كل ساعه انا عايز اقولك على حاجه مهمه بسنت:قول يوسف:انا بحبك اوعديني انك مش هتكوني لحد غيري بسنت:انا كمان بحبك و بوعدك اني مش هكون لحد غيرك "قالت الكلمه دي و بعدها عيطت جامد " يوسف :انتي بتعيطي ليه دلوقتي بسنت:انت هتوحشني اوي يوسف :و انتي كمان "انتهت المكلمه بعد مده قصيره و بعد ما انتهت لقيت الدموع بتنزل على خدي من غير ما احس بسرعه مسحتهم لقني خلاص لازم استحمل و انا لازم اجيب حق اهلي و مضيعش تعب رامي ، بعد كده نمت شويه لأن بسراحه الجو كان ليل و كان الجو بارد اوي ، و تاني يوم الصبح صحيت و صليت و اخدت ملفاتي و قدمت في الجامعه كان العام الدراسي قرب و انا استغليت الوقت الفاضي بتحسين لغتي الإنجليزية و لما بدأت الجامعه كان في بنات كتير عايزين يكلموني بس انا كنت بقصر الموضوع و ببعد عنهم زي ما وعدت بسنت ، كنت كل يوم بكلم بسنت و احمد و رامي وكان بالي مشغول على بسنت و كنت بقول لنفسي: هي جمعت صحاب و لا لأ هو في حد بيضايقها ايه الي بيحصل معاها دلوقتي هي كويسه و لا تعبانه "وبصراحه كده انا كان تفكيري كله في بسنت "
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
