يوسف الطفل الي عنده ١٠ سنين بيتقتل ابوه و امه قدام عينه و فيوم الجنازه بيقابل ضابط بيقوي عنده روح الإنتقام و معرفه مين قاتل ابوه و امه و بيستضيفو في بيته
"كملت طريقي و رحت لبيت بسنت رنيت الجرس و الي فتحلي كانت بسنت و كان واضح في عيونها انها كانت بتعيط و اول لما شفتني بالورد
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اخدتو مني و ضربتني بيه و عليت صوتها و قالت " بسنت بصراخ :يوسف الكلب جيت مصر من غير ما تقولي وكنت بتتكلم ست و انا كنت فكرتك اتجوزت و خلفت ليه عملت كده يوسف :اهدي يا مجنونه انا وفيت بوعدي و جاي اتقدملك "خرج ابو بسنت و امها" الأم :خير يا بنتي بتزعقي ليه و مين الواد ده يوسف بإبتسامه :ازيك يا طنط ازيك يا عمو انا جاي اتقدم لبنتكم بسنت "قعدنا شويه و محدش اتكلم و كانوا بيبرقولي ، بعدها ابوها دخلني و بدأ يسألني شويه اسئله ، كنت حاسس بتوتر بس ربنا سترها و وافقوا عليا و طلع صوت الزغاريت و الشربات ، في اخر اليوم كنت بكلم بسنت " يوسف :انت عارفه انك متلعطيش من تفكيري و انا في السفر و كنت كل شويه اسئل نفسي انتي عامله ايه انت تعبانه و لا كويسه و شعرك طول و لا لأ بسنت بضحك :و انت كمان مخرجتش من تفكيري انا كنت بفكر اذا كنت كويس و لا لأ في حد بيترازل عليك ؟ و اذا كان عندك صحاب انا وصلت لدرجه اني كنت بخاف اتصل بيك علشان مزعججش و كنت حاسه بتشتت من غيرك
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"مسكت اديها" يوسف :صدقيني مش هيفرق بينا الا الموت ده وعد "بسنت حضنتني و حسيت ان الدموع بتنزل على خدعا " يوسف :في ايه يا بنتي بسنت: متخدش في بالك دي دموع الفرح "تاني يوم كنت رايح الشغل بالعربيه بتاعتي و لما جيت اتكه "اضغط" على الفرامل الفرامل مشتغلتش حاولت اني اسيطر على العربيه بس معرفتش و انتهى الموضوع بإني عملت حادثه و انتقلت للمستشفى ، و لما صحيت من اكتشفت حاجه صدمتني " الدكتور :حمد لله على سلامتك يوسف :الله يسلمك الدكتور :حاسس انك احسن يوسف :ايوه "خرج الدكتور و دخل رامي " رامي :خير يا يوسف انت كويس يوسف : ايوه الحمد لله رامي : في حاجه مهمه انت لازم تعرفها في واحد كان متنكر بهيئه ممرض و دخل الأوضه بتاعتك و حقن المحلول بماده كانت ممكن ان هي تموتك Flash back رامي :انت بتحط ايه في المحلول الممرض بتوتر :الدكتور قالي اني اعمل كده (خرج الممرض ، و بعد فتره قليله دخل الدكتور ) رامي :لو سمحت يا دكتور هي ايه الماده الي حطها الممرض في المحلول الدكتور : تقصد ايه رامي : حضرتك بعت ممرض يحقن المحلول ليوسف الدكتور : بس انا مبعتش حد (هنا اكتشف رامي و الدكتور ان الممرض ده كان عايز يقتل يوسف و بسرعه دخل يوسف للإنعاش و كانت حالته خطيره جدا ، اما رامي بدأ ان هو يشوف كميرات المراقبه و اتضح ان الممرض ده هو نفسه القاتل و هنا الموضوع اتشبك في بعضه ) يوسف : ده كله حصل و انا مكنتش في وعي رامي : المهم ان الموضوع ده هيساعدنا يوسف : ازاي رامي :حاليا الكميرات اخدت صوره للمجرم و الحمدلله المجرم مكنش لابس ماسك و بكده احنا نقدر نقارن صورته بالصوره الي انت و صفتها لما كنت صغير بصوره المجرم الي المفروض يتعدم يوسف :صح معاك حق احنا قربنا اوي بس ممكن اطلب منك طلب رامي :اتفضل يوسف : ممكن متقلش لبسنت على الحادثه رامي : انت اتأخرت "الباب خبط و بعدها دخلت بسنت و هي بتعيط جريت عليا و حضنتني " رامي :اسبكم انا بقا لوحدكم يوسف : يا راامي "جري رامي و خرج و اقفل الباب " بسنت بعياط : انت كويس انا كنت قلقانه عليك اوي يوسف : متخفيش يا بنتي انا الحمد لله كويس " وبعد ما هي هديت اتكلمنا كتير و بعدها سابتني و مشيت ، كانت الساعه حوالي 8:16 p.m قدؤت بقيه الوقت و انا بفكر ان خلاص هانت قربت اجيب حق بابا و ماما من كار الفرحه انا مكنتش عارف انام ابدا و بعد تفكير عميق نمت بصعوبه " بقلم : فاطمه محمد 🍒🍓❤