__بقلم '⇣♡كوثر ال دليم❈:
سند الملازم#مؤلم عندما نبكي بشدة
وحين يسألوننا لِمَ البكاء ...؟
نصمت ... 😶
وكأننا قد صُفِعْنا
ليس استغراباً من السؤال
ولا خوفاً من الإجابة
ولكن ...
لأن الحروف الثمانية والعشرون
لن تصف حجم الألم الذي يحتوينا
فـ نصمت !.
💔🥺🥺......هلمرة لبارت دحاول اسوي اقوة .......
لاتنسون لايكات كليباتيهمتجننن ويانه ...
----------------------
زينب اجيت امشي ع كيف وصلت لغرفه سمعت مصطفئ وسند يحجون
سند شوكت ناوي تخطب متكلي
مصطفئ والله دفكر بيه شنوو رئيك هاي ليامسند زين محضر روحك انتت لوهيج كبل
طبعا محضرروحي شبيككنشاء •اللّـہ̣̥ توافق وذا موافقت اني هلمرة انتحر
ههههه اسم •اللّـہ̣̥ عليك لٱ لتفاول علي بلكت تقبل وتطلع تحبني مثل ما اني احبهازينب بقيت مصدومه مصطفئ يحب وراح يخطب بلعت ريكي وصلت دمعتي لعيني جان ادوخ ولزم لباب شافني سند كام
سند زينبب هناا شبيجج تعالي كعدي
كعدت نطاني ميمصطفئ شبيجج زينبب
مابيه شوي تُعباُنٌهْـ لٱ اكثر
سند شووريئج نكول ل للواء تاخذين جازةلالا ماريد كعدت لبيت تعبني
زينن براحتجبقينه ساكتين وستئذن سند وطلع
مصطفئ زينب احسج موع بعضج شبيججهاا لٱ مابيه شي شوي دايخه لااكثر
وديج دكتور شيلٱ تسلم يي سمعتت واني داخله تريد تخطب
بلعت ريكي هاا يي صحح حجيت وي سندبلخيررر مقدماا لعدد تعزمني مو
ضحكت بكلبي وبتسمتت طبعا شلون لعددبتسمت بتسامه جذابهه وبداخلي نارر مديطفه لَيــِْ♡̷̴̬̩̃̊ـِْش. دتعذب اني هيجج علمود شخص مييحبني طلع وراح يخطبب
سكتنه ...
دخل سندد
صدك سند شصار ع رقه
سند باوعت بساع ع زينب ماعرف شي عنهاازينب اني م̷ـــِْن صار ب مصطفئ نـًسّْيـت بعدد واخذني شغل مرحتت
سند عُاَدّيَےّ عاذرج
زينب ليومم اروح اسئل عليهم بلمنطقه اعرف خبارهم شوو رئيكسند عليجج •اللّـہ̣̥
والله شبيككتمامم انتظر منج جواب لعد
سلمت عليهم وطلعت مقهورة وتعبانه ركبت سيارتي ونعاد شريط شون تعذبت شون نقذت مصطفئكول هذاا ميحبني طلع بجيتت ومسحت دموعي ومشيت وصلت لمنطقت رقه
نزلت سئلت كالو عدهم بنيه ماتت
وهوا وامه وجنتهم بس بلبيت
واخوهم هيج وهيجج
شيبوو راسي م̷ـــِْن حجو ع ياسر
أنت تقرأ
سند الملازم "
Misterio / Suspensoقتل. رعب. خوف.رهاب.داعش.حب.ضلم.نكسار القلب. خطف. كذب.خيانه. القصه غيرر عن باقي لقصص ليـّۓ ستلمتها طبعا هلمرة لقصه هاي ستلمتها تختلف تدريجين يجوز حنطول بيهاا لان لقصه واقعيه وبزمنه ه̷̷َـَْـُذآ لعبرة م̷ـــِْن هاي لقصه كلشي بيها ولمفروض ناخذ عبر احنه ...