part 3

413 15 0
                                    



أمسكه من رقبته يدفعه حتى إرتطم ضهره في الحائط:لمذا حاولت قتلها
أجابه يحاول النفاذ من قبضته:لم.. أق.تلها
ضغط أكثر يصرخ:أعلم أنها لم تمت لمذا حاولت قتلها
:فقط...لأنها...غير.شرع...
قاطعه:إنها إبنة زوجتك الثانية يا حيوان
:أعلم..لاكنها...بنت
سبه ليعيد رميه على الحائط:اللعنة..اللعنة عليك... تبا... كيف......كيف فعلت ذالك..أين مسخ أنت...اي حيوان..كيف تفعل ذالك بإبنتك
لم جبه لأنه كان شبه فاقد للوع أمسكه من قميصه ليعيد رفعه:سوف أحضرها...ستقبل يديها و تعتذر منها..هذا آخر ما عندي..إذا لم تقبل إعتذارك سوف أقتلك
تركه ليقع أرضا و نضر لسلينا:نفس الكلام موجه لك
أومأت ليخرج مسرعا توجه نحو الشركة غير سيارته الرياضية بأخرى كبيرة و إنطلق مسرعا...لا يسمح بشيء ان يعترض طريقه
في صباح اليوم التالي وصل أخيرا
ترجل من سيارته يستنشق رائحة الطبيعة مشى بخطوات ثابتة بين الشجيرات حتى وصل أخيرا للمنزل تغيرت تعابير وجهه بعد أن أحس بشيء خاطأ فغريزته لا تخطأ أسرت الي المنزل يفتح الباب لياقبله العجوز ستيفان يدرب في ولد صغير يجعله يقوم بالضغط عندما رآه صدم و أمر الولد بالذهاب لغرفته بسرعة و بقي وحدهما ليبتسم:مرحبا...أسموديوس
:أين هيا
:إجلس أولا
:اين هيا بسرعة
:ليست هنا...إجلس أرجوك
أراد ان يكون ضنه خاطأ فجلس بدون ان يقول كلمة:هل تريد قهوة ام شاي...او كحول
:لا أريد
:حسنا
جلس أمامه و التوتر واضح عليه:إذا...كيف حالك
:بخير
عم الصمت لعدة لحظات قبل ان يتكلم بصوت عال:حسنا...أي هيا الآن
توتر أكثر و أراد تهدأته:سأخبرك..لاكن ارجوك إهدأ
:بسرعة
أخذ نفسا عميقا ليجيبه:لم تعد موجودة
وقف صارخا في وجهه..بعد ما سمعه جنون العالم جميعا تجمع حوله لا أحد يعرف الآن مذا سيحصل او كيف الشيء الوحيد الذي ستيفان على يقين منه أن موته قريب جدا:كيف لم تعد موجودة و اللعنة..أين هيا..أين ذهبت
حاول تهدأته يحس بالذنب و الخوف:سأخبرك لاكن لتهدأ اولا
مسك عنقه بغضب:كيف أهدأ...عليك اللعنة...تبا هل تطلب الهدوء بعد ما قتله..تكلم
:أتركني...لا أستطيع..
تركه ليقع على الأريكة:حرك ذالك اللسان اللعين و أخبرني
أخذ يتنفس بصعوبة:سأخبرك...بعد رحيلك بعدة ساعات...
Flash back
جلست على الدرج امام الباب تنضر للطريق الذي رحل منه و ترسم بعصا طويلة على التراب.. وقف خلفها و وضع يده فوق كتفها:مذا تفعلين
أجابته بعد ان زفرت الهواء:فقط أتذكره
ضحك و جلس بجانبها:لقد رحل منذ فترة قصيرة كيف هذا
:أجل لاكني إفتقدته...أيها العجوز هل لديا عائلة انا أيضا
:لا...و لاكن لديك والدين لأنه بدونهما لما خلقت
:من هما
:حسنا سأخبرك سر لا يعرفه غيري...أنت أحد أقرباء أسموديوس
:كيف...هل حقا
:أجل لا أعرف ما قرابتكم و لاكن ألقابكم متشابهة
:كيف لي لقب و لا أحمل إسم
:إسمك ألكسندرا كاسيوس و ممنوع عليا تغييره كونك تحت حماية والدك و لهذا إسم ليليث مجرد إسم ثاني نناديك به
لم تهتم بما قاله بقدر رغبتها بمعرفة معنى كاسيوس:ما معنى كاسيوس
:معناه فارغ
:لاكن ديوس أسم شيطان الرغبة و منقذ يعني داخله الكثير من الرغبة..هذا مضحك
مرت فترة من الحديث حتى مرور عدة أيام وصل خبر بقدوم جمعية لحماية المتشردين و فتشوا جميع المنازل و أخذوا كل الأولاد المشردين و عند رؤيتهم لليليث تدرس امام الباب و عرفوا عمرها الصغير و مستواها العالي في الدراسة أرادوا أخذها لإنها مميزة خاصة عند معرفتهم بمرضها طلبوا من ستيفان أخذاها لاكنه رفض و بعد عدة محاولات و دفع مبلغ كبير من المال و تشجيع الولد الجديد على بيعها بسبب كرهه و خوفه منها فوافق و أخذوها معهم بشرط واحد و هو ان يرسلوا له كل سنة صورة لها و بعض المعلومات عنها
End flash back
نضر له بقرف و أخرج سلاحه يوجهه على رأسه:أين هيا الآن
هز رأسه بلا:أقسم لا أعرف
زاد غضب ديوس أكثر:من هم
:إنهم من اليابان...يدعون نفسهم بميتم السلام شعارهم هو PO يحملون وشوم في أيديهم بشكل دوامة
أطلق رصاصتين واحدة تمركزت في قلبه و أخرى بين عينه و بدم بارد أعاد سلاحه و صعد لغرفته يبحث عن اي شيء يصله بمكانها حتى وجد صندوق به عدة ظروف بدون عنوان او إسم فقط صورة لليابان خرج من الغرفة يحمل الصندوق بين يديه الى ان تقابل مع ذالك الولد بقي ينضر له و هو خائف:إتصل بوالديك لأخذك
أكمل طريقه يركب سيارته و ذهب أخرج علبة السجائر ينتفس أمراضها و طول الطريق يفكر مذا سيفعل
اليابان
تجلس في تلك الغرفة الصغيرة في سريرها العلوي تلف حول نفسها البطانية تراقب الطقس الممطر بالخارج و تفكر الى أن قاطع صمتها صوت شريكتها في الغرفة:عفوا...
أجابتها بنبرة هادئة بلغتها الجميلة اليابانية:ماذا تريد
:الرئيس طلب مني مناداتك
نفخت لتبعد عنها الغطاء:أخبريه أني قادمة
:حسنا
خرجت بعدها بسرعة لتقف من مكانه و هيا ترتدي بيجامة صوفية في الأزرق لتفتح الخزانة و تخرج معطف خاص بالمطر ترتديه و تخرج نضرت للرواق الفارغ و تلك الغرف لتكمل سيرها نحو خارج هذا الرواق لتنزل عليها الأمطار بقوة نزلت تلك الدرجات لتسرع فوق الرمال الطينية للجهة المقابلة و دخلت للرواق نزعت حذائها و معطفها لتكمل سيرها بين تلك الأبواب الكبيرة الى أن وصلت لآخر باب يحرسه رجلان ضخما البنية و يفتحا لها الباب و تدخل بهدوء داخل الغرفة الكبيرة الذي يتوسطه مكتب كبير و خلفه كرسي جلدي فارغ لتلتفت للجهة اليمنى حيث توجد الأرائك و ذالك الرجل الهزيل يشرب الكحول:تعالي...إجلسي
إقترب منه لتجلس أمامه:كيف حالك
أجابته تلف يدها حول نفسها تنعم بدفء المكان:ما سبب هذا السؤال
إبتسم يضع الكأس على جنب:مرت إثنى عشر سنة منذ قدومك...تفوقت على الجميع..أنت نادرة. تصرفك. مضهرك. حتى حالتك النفسية و الصحية نادرة.
:ثم...
:لقد إنتهت فترة إتفاقنا
:هذا جيد
:انا لا أصدق لهذه اللحضة أن فتاة في الخامسة من عمرها إستطاعت ان تضع إتفاق لصالحها معي
:كل ما في الأمر أني لن أأخذ مالا و ستتركني قبل ان أصل للسن القانوني بسنة...أي الغريب يعني
إبتسم يهز رأسه بلا:لا أصدقك...مذا كان إسمك
:ألكسندرا
:أجل..يمكن من اليوم ان يعود الناس بمنادتك بإسمك
:حسنا
:حسنا فالكو جهز نفسك و تعال لهنا سوف تعود لديارك
هزت رأسها و خرجت توجهت بسرعة لغرفتها لتجد شريكتها في الغرفه موجودة لتكلمها بغضب:أخرج
:لاكني أريد ان أرتاح
:لا أعيد كلامي...بسرعة
حملت البنت معطفها و خرجت بسرعة و أغلقت خلفها الباب بالمفتاح ثم رمت معطفها و حذاءها أرضا لتبدأ بالقفز من شدة الفرح:سوف أعود...سوف أعود أخيرا...إنتضريني أمريكا أنا قادمة اليوم
رمت نفسها على الأرض تنضر للسقف بفرح كبير:اول شيء سأقوم به هو الذهاب لديوس أخبره أني إفتقدته كثيرا
صمتت قليلا لتزال علامات الفرح من وجهها:ماذا لو نسيني...أكيد قام بنسياني فأنا مريضة بالهايبرثيميسيا
ضحكت بإستهزاء على نفسها و إستقامت بجزءها العلوي:إنسي ما حصل ليليث
وقفت لتفتح الباب قليلا و كأنها تأذن للفتاة بالدخول و قامت بحمل حذائها و معطفها و بدأت بتجهيز ملابسها و وضعها داخل الحقيبة...نضرت لذالك القميص الواسع الأسود و إرتدته مع سروال أسود مليء بالجيوب و حذاء رياضي بنفس اللون يتحمل أخيرا معطفها و حقيبتها لتخرج و قبل ان تغلق الباب عادت بسرعة لتحمل ربطت شعر من تحت وسادتها و خرجت تسرع لمكتبه قدمت حقيبتها للحارس ليأخذها و دخلت هيا للمكتب:حسنا..ما رأيك في إتفاق آخر..آخر عقد بيننا
ضحك بسخرية لقد توقع أن تقوم بصفقة أخرى لصالحها قبل خروجها مثل حمايتها او شيء من هذا القبيل...مسح دموعه النازلة من كثرة ضحكه:حسنا... أخبرني
جلست أمامه بكل ثقة:كما تعلم انا يتيمة...و ليس لدي واصي لهذا عند ذهابي لأمريكا سوف تقوم بشراء منزل و دراجة نارية و تضعهم بإسمي
سكب من زجاجة النبيذ:و ما المقابل
:سأقوم بتنفيذ عمليات القتل و الإغتيال الخاصة بكم في أمريكا لمدة سنة...ما رأيك
لقد ضحك..لم يعد يتحمل ذكاء هذه الفتاة أكثر...لم يستطع التفكير هكذا مهما تطلب منه الزمن..تستغله و تستغل الميتم كاملا في صالحها الخاص و في المقابل تقوم بشيء بسيط مثل القتل او جمع المعلومات و لاكنها فائدة كبيرة للمكان:حسنا يجب ان تصل رسالة الآن لنعرف رأي الزعيم
أنها كلامه لتصله رسالة في الهاتف قرأها و عاد يضحك يومأ برأسه:انا...لا أصدق...هههههه...أنت أعجوبة فالكو... لقد تحكمت في كامل الميتم بيديك الصغيرتين
إبتسمت بإنتصار:شكرا على مدحك...إذا أين أوراق إتفاقنا
:ستصل الآن
سكتوا لعدة ثواني يتدخل نفس الفتاة شريكة ليليث للغرفة تمسك أوراق في يديها وضعتها امامهم لتخرج
أخذت تقرأها و قامت بالتوقيع عليها:حسنا في الأول إتفاق على مدة بقائك هنا و نجحت و ثانيا لتغيير غرفتك و ها أنت تسكنين مع مساعدة الرئيس و إتفاق على خروجك متى تريدين و آخر لإستعمال سلاحك المفضل في القتل و غيرها من الإتفاقات حتى جعلتنا نشتري لك منزلا و دراجة...ليت لي إبنة او زوجة مثل ذكائك..لم نخطأ عندها وضعنا لك إسم فالكو(الصقر) فهو سريع..و أنت سريعة التفكير و سريعة رد الفعل و سريعة التذكر...لا أصدقك حقا
وقفت من مكانها:انا أعلم...فأنا مميزة
:أجل عزيزتي...إذا...
وقف من مكانه ليتجه الى درج مكتبه أخرج منه جواز سفر و تذكرة و بعض الأوراق و قدمهم لها:مبارك لك..تستطعين الذهاب الآن و الى الأبد
إبتسمت و أخذتهم من بين يده تتأكد من سلامتهم:لا تقلقي هذه اول مرة نفعل شيء كهذا و بالطبع لن نغش فيه..و بالأخص معك
نضرت له لتخرج بعدها مشت مع أحد الحراس الى سيارة كبيرة داخل الميتم ليفتح لها الباب و تصعد من الخلف و من ثم خرجت من ذالك السجن الى الأبد رغم أنها مضت فيه 12 سنة ولكنها لم تكون اي علاقات داخله
أمريكا
عاد لمنزله لا يسعه التفكير في أي شيء..ألم أكبير في رأسه الذي يحاوطه بين يديه و يذهب و يعود في غرفة المعيشة نضر لإنعكاسه على البلور المطل على الحديقة ليخرج سلاحه و يطلق النار عليه و يصرخ:كيف ذالك...كيف يمكن ذالك..لا أستطيع التحمل أكثر...ليليث اين أنت اين أنت...فقط تعال..إرجعي...
رمى سلاحه على التلفاز تسبب بتحطيمه لقطع صغيرة و بدأ بتدمير كل ما حوله:اااه الحيوان...يجب عليا ان أجدها
قاطع نوبة غضبه صوت هاتفه أخرجه بسرعة ليرى المتصل...هدأ نفسه قليلا و أجاب:مذا حصل
وصل صوت روكان من حلف السماعة متوتر:يا رجل مذا هناك في منزلك
:مذا...
:لقد إتصل بي أحد الحراس يخبرني بأنك عدت و انك غاضب...مذا حدث
:أحضر ذالك الوغد و لنتقابل بعد قليل في الحانة...يجب علينا إيجاد حل
:حسنا فقط لتهدأ... الآن سوف أتصل بآرون و نتقابل
أغلق الخط ليحمل سلاحه المرمي خارجا و يكمل طريقه نحو سيارته و تكلم مع الحارس:أريد البيت نضيفا قبل رجوعي
:حاضر
ذهب بسرعة للحانة ليجدهم هناك توجه نحوهم و جلس أشار للنادل ليحضر النبيذ و عم الصمت بينهم...آرون إبن جولاي الوحيد اصغر من أسموديوس بسنتين يعمل في شركة والده شعره بني مموج طويل يمسكه بربطة في الخلف و عيناه زرقاء بشرته بيضاء و طويل لباسه رياضي عكس أسموديوس الذي يرتدي دائما ملابس كلاسيكية و مختلف عن روكان الذي يفضل الملابس التقليدية و هو أيضا تعرف على روكان داخل المصحة العقلية
ينضر لهم الجميع رغبة في مشاركتهم و الحديث معهم و خوفا منهم فهم أكبر و أقوى المافيا تعمل تحت أيديهم و أيضا مجانين يشتركون في شيء واحد و هي العصبية المفرطة آرون متقلب الشخصية كما إنه إنطوائي لا يمتلك أصدقاء عداهم الإثنين.. و بدأ الآن في فقرة أسألة روكان المزعجة:صاح ألن تتكلم مذا حصل لا تطلب تجمعنا هكذا إلا اذا كان أمر في غاية الأهمية هل هناك من يقوم بتهديدنا...
آرون بصوت خافت: أقتله
روكان:ام هناك من خاننا
آرون:أقتله
روكان:تكلم يا رجل افقدتني عقلي
آرون:أرجوك أصمت صوتك عالي و هذه الضوضاء أيضا عالية و الناس متجمعة كثيرا
لم يسمعه اي منهما بسبب صوت الخافت داخل هذه الضوضاء
أسموديوس بنبرة غاضبة:لا اريد التحدث...لنحتسي صامتين
روكان:اه لمذا...أريد ان أعرف ما سبب غضبك
إبتسم آرون:انا أيضا أفضل هذا
نضر له روكان بغضب:أصمت أنت...تكلم يا رجل ما الذي...
قاطعه يصرخ:لا أريد الحديث..
عم الصمت بينهم ليكمل بهدوء و هو يقف:سأذهب
لم يطلب منه احد الجلوس فقط ذهب للبار و طلب زجاجتين من النبيذ و خرج يركب سيارته يشرب و يفكر في حل حتى طرق آرون على نافذة السيارة ليفتح ديوس الأبواب و يركب آرون:حسنا...لن أسألك لاكن أضنك زودتها قليلا...هل المشكلة كبيرة
إبتسم يعيد رأسه للخلف:أجل...لأن العدو هذه المرة أكثر شخص تجنبنا اللعب معه
:من
نضر له بهدوء:ميتم السلام
إستغرب آرون سبب دخولهم في عداوة مع هذا المكان:ما سبب المشكله...أعني هل تستطيع حلها بمفردك
هز برأسه:لا...أردت إخباركم لاكن لا أستطيع
أخفض آرون رأسه:هل أبي أيضا هذه المرة
:لا...و لا أريد الإعتراف أن والدك هو سبب أول سعادة في حياتي
نضر له بإستغراب:كيف
سكت لفهم آرون ان الأمر له علاقة بسبب العداوة لاكن أسموديوس تكلم:هل تعرف بوجود أخت لك
:أجل لقد قتلها
ضحك بسخرية:أنت أيضا تعرف و خبأت
:لا و لاكن لا أحد سأل
:لا يهم...إنها على قيد الحياة
نظر له بصدمة:كيف هل هيا هنا
:و تلك المشكلة...لا أعرف أين هيا
:سأساعدك على إرجاعها منهم...ولاكن ما علاقتك بها
:لا شأن لك
عم صمت رهيب بينهم ليصعد فجأة روكان من الخلف يتكلم بغضب:حسنا فهمت غضبك لاكن ان تنفرد بهذا المتوحد و تحكي له و انا لا...بالطبع لا أقبل
إبتسم كلاهما بسخرية:إذا ما ذا سوف أفعل
تكلم ديوس بعد ما لم يجد حلا:لآرون أخت
روكان:مذا...حقا..هل هيا جميلة
آرون:أغلق فمك اللعين
ديوس:إسمها ألكسندرا و لاكن تغير الى ليليث
روكان:أين هيا
آرون:على الأرجح في ذالك الميتم اللعين في اليابان
روكان:مذا...هل تقصد أنها من ضمن PO..لا اصدق
ديوس: ستذهب روكان للبحث عنها
روكان:حسنا انا لا أمانع...في الحقيقة سأذهب لليابان يومين فأنا طباخ مشهور كما تعمل...و هيا جميلة بالتأكيد...أضن رحلتي سوف تطول لتصبح أسبوع
ديوس:ذالك ما يجب ان يكون...آرون أنت هاكر ستبحث على أكبر قدر من المعلومات تقدهم لروكان غدا صباحا
آرون:مفهوم...و مذا عنك...ماذا ستفعل
إبتسم بهدوء:سأخرجها من مكانها
روكان:كيف ذالك
ديوس:لا تتسابق الأحداث...لا أحد يعرف بأني عدت عداكما..لا تخبرا أحدا
آرون:فهمت خطتك...فل تعتمد علي
روكان:لمذا لم أفهم...ليخبرني أحدكم
نزل آرون من السيارة:زعيم أخبرني
ديوس:إنزل
روكان:هيا صاح لا تكلم هكذا...تكلم
ديوس:إنزل
نزل و وقف بجانب نافذة ديوس:اخبرني
إنطلق بسيارته مسرعا حتى كاد روكان ان يسقط:اللعنة عليك يا رجل..أقتلني أفضل
قام بتعديل معطفه و الأتجاه نحو سيارته


_____________________

هذا بارت آخر
ليليث او ألكسندرا كاسيوس هيا بطلة القصة و الأحداث حولها غريبة و ستكون هناك أحداث تأثر كثيرا في مستقبها و سوف تنكشف عدة بطاقات...حاولوا التحمل ما سيحدث لأنها سوف تدمر نفسها بنفسها بسبب طفولي جدا

رأيكم 🥰🥰

The first And The lastحيث تعيش القصص. اكتشف الآن