بدأو بالتحدث عن الشحنات الذي يجب عليهم استلامها والصفقات التي يجب عليهم إقامتها و ما هي الخطة لقتل "ريك"
عم الصمت و الكل ينتظر زعيم الاكبر و هو أن يعقدوا صفقة مع أقوى قاتلة في العالم السلفي
الكسندر: أريدها ان تكون محترفة لا تترك اي اثر بعد جريمتها لو قامت بخطأ واحد انتم من ستدفغون الثمن ، غدا أريد معلومات عنها لا اريد اعذار و لا تأخر ان تأخرتم دقيقة ساغير رأيي خرج بغضب هو فقط يريد أن يرى راسه ينفصل عن جسمه
************** في الصباح...
استيقظت كريستينا التي في الحقيقة لم تنم بعدما راودها ذلك الكابوس ، قامت بروتينها اليومي و ايقظت أختها الباندا كما تسميها و خرجت تاركتا إياها تصرخ بعدما سكبت عليها كأس ماء لكي تستيقظ ملابس كريستينا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
و توجهت إلى "H&M" لكي تمضي عقدها الجديد
أما عند أيرا نهضت بغضب و تتوعد لتلك الغبية انها ستقتلها غيرت ملابسها و توجهت إلى الشركتها ملابس أيرا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اما عند بطلنا... استيقظ و غير ملابسه و خرج من منزله متوجها إلى أكبر شركة لصناعة "JAGUAR, LAND ROVER " مند مدة يريد إقامة شراكة مع صاحب هذه الشركة هو بم يكلف نفسه حتى للإطلاع على اسهمها كل ما يعرف انها مشهورة دخل بهيئته و الباردة و توجه إلى قاعة الاجتماعات مع صديقه بلاك بعدما ارشدتهم اتيرة عليها لم تمر خمسة دقائق حتى دخلت ايرا بهالتها الباردة مخاطبة اياهم رفقة رجلان لديهما أسهم في الشركة أيرا: مرحبا سررت بلقائكما جلست بلاك: اذن أين هو مديرك هل لازال متأخرا أيرا: و هل تراني العب هنا ايها العاهر بلاك: و ما شأني بعاهرة مثلك اخبري مديرك ان يأتي حالا لسنا متفرغين لكي ننتظره أيرا تنهدت بملل: انا المديرة بلاك (رفع حاجبيه بتفاجئ): أوووهلم أكن اعلم حسنا هو لم يتوقع هاذا لكن احب الأمر اما الكسندر الذي علم من طريقة كلامها انها المديرة و ظل يشاهد من بعيد و هو مستمتع بتلك المشاجرة أيرا: هل نبدأ سيد ألكسندر قالت بينما متجاهلة ما قالت بلاك الشيء الذي لاحظه الكسندر و أغاض بلاك لكن لم يعطي اهمية مرة ساعة و أخيرا انتهى الاجتماع بتوافق الطرفين و إمضاء العقد و ذهب بلاك و الكسندر إلى شركتهم
عند بطلتنا...
بعدما امضت العقد توجهت مباشرة إلى شركة صديقتها دخلت الشركة بينما تحمل هاتفها مناظرة اسعار الأسلحة و انواعها قاطعها ارتطامها بشخص و الذي أدى إلا وقوع هاتفها اما هي قبل أن تقع مسكها من خصرها ابتعدت عنه بسرعة و تناظره بغضب ألكسندر: ألا ترين أمامك كريستينا: ماذا هل الخطأ مني هل أنت أحمق نظر لها مطولا من رأسها إلى رجليها ألكسندر: أنا أحترم النساء لن أجيبك كريستينا: عاهر مخنث همست و أكملت طريقها متناسية هاتفها كاد أن يكمل طريقه لولا أن رأى هاتفها في الأرض حمله و وضعه في جيب سترته قائلا في نفسه غبية مثيرة
اما بلاك الذي يشاهد من بعيد ابتسم بسخرية و اكملوا طريقهم متوجهين الى شركته