دخل الكسندر شركته ببرود وجد فوق الطاولة ملف علم انه لتلك القاتلة المستأجر لكن اول ما لفت انتباهه صورتها تتشابه مع تلك المثيرة كما لقبها و اخرج الهاتفا و وضعه على المكتب ينظر له و بدأ الشك يحوم في عقله و اكمل قرائة ملفها و الصدمة... "ريك" قتل عائلتها ايضا ازداد هاذا شيء ما من حقده لذالك المخنث مما جعله يتصل ب بلاك بلاك عبر الهاتف: هل اشتقت الي بهاذه السرعة الكسندر: اصمت ايها الأحمق اريد ان اقابل القاتلة المستأجر في المساء قبل موافقتي بلاك: لماذا هل هناك شيء الكسندر: نفذ دون نقاش هيا و اقفل الخط
************* دخلت كريستينا مكتب أيرا و ملامحها غاضبة أيرا: ماذا هناك كريستينا: انه حقا عاهر اريد قتله الآن
أيرا: من هاذا المسكين *بضحك* كريستينا: لا يهم الأن أنظري لقد جلبت لك شيء و اخرجت "Macaroons" أيرا: أخدت لها العلبة من يدها و بدأت تأكل كريستينا: إنها لك حبيبتي تمهلي أيرا: لو تعلمين كم احبك أيتها الغبية ابتسمت كريستينا كجواب لها، قاطعهم دخول ماكس وهو الوحيد المسموح له بالدخول دون طرق الباب هو صديق طفولتها التعيسة اليد اليمنى لكريستينا في أعمال المافيا و صديق أيرا ايضا ماكس: كيف حالكم فتيات كريستينا: بخير حاول ماكس اخد Macaroons ل أيرا التي ابعدت العلبة و تصرخ في وجهه ماكس:امزح امزح خرجت كريستينا و بعد قليل تظاهر ماكس بأن هاتفه يرن و خرج تاركا أيرا تأكل غير آبهة لهم كريستينا: هل هناك أخبار جديدة هل وجدته ماكس: اسف كريستينا ليس بعد لكن لديك موعد لصفقة مهمة مع الزعيم عند الثانية عشر مساءا كريستينا:الزعيم هل الشيطان ماكس: نعم حافظي على هدوئك مهما وقع اومأت كريستينا بالموافقة و بعدها ذهب ماكس وتوجهت إلى أيرا و رجعتا الفتاتين إلى المنزل
************* في المساء...الساعة الثانية عشر
ملابس كريستينا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
خرجت من المنزل متوجهة بسيارتها إلى الموقع بعدما أرسله لها ماكس بعد نصف ساعة وصلت وفتح لها الحارس باب ذالك المنزل و ما أيقنته ان لديهم امر انها ستأتي نزلت و دخلت إلى المنزل الذي كان بابه مفتوح استغربت كيف هيا كريستينا بشحمها و لحمها و لا احد يستقبلها انها حقا اهانة لها دخلت و ألقت عينيها المنزل كان راقي باللون الاسود كان راقي احبته توقفت أعينها على ذالك الشاب الذي يتوسط اريكة كبيرة الكسندر: اذ انهيتي ما تفعلينه اجلسي لنتحدث
نظرت له و قالت في نفسها كريستينا: هو ذلك المخنث الذي إلتقته في الصباح و جلست أمامه ببرود هو الذي منذ إن دخلت و هو ينظر اليها و يحفظ جسمها عن ظهر قلب و كم احب منحنيات جسدها و إبراز مناطقها بدأت تراوده تلك الأفكار المنحرفة أراد إغاضتها و قال ألكسندر: إذن كريس تكلم بصوت رجولي و الذي سبب لها القشعريرة في جسمها كريستينا: اسمي "كريستينا"ليس "كريس"
تنهدت هي حقا ليس في مزاج لكي تتناقش كريستينا: ماذا تريد مني
لم يجبها فقط ينظر لهااما هي التي حقا بدأ يعكر مزاجها اغمضت عينيها حقا لا تريد الانفجار في وجهه ...
