جلسوا في الطاولة و في الحين أتى النادل و معه الأكل وضع لهم SUCHI و بدأو يأكلون....
بعدما انتهوا نهض بلاك و مد يده
" هل تشرفينني يا مالكة قلبي بهذه الرقصة "
مسكت بيده و نهضت من مكانها شغلت الموسيقى و بدأو يرقصون بكل احتراف و مشاعر الحب متبادلة بينهم انتهوا و جلب النادل كيك كبير
" كل عام نحن سويا حبيبي "
ابتسم و قطعوا الكيك
أكلو قليلا و خرجوا من المطعم و بدأو يتمشون بجانب البحر و يتبادلون أطراف الحديث و توجهوا نحو المكان الذي ركن به السيارة و عادوا إلى المنزل....
بعدما دخلوا إلى المنزل صعدوا إلى الغرفة أقفل الباب و حاصرها على الحائط
" حسنا ألم تشتاقي إلى "
" همم إشتقت كثيرا "
أجلسته فوق السرير و جلست في حضنه
" ماذا الأن "
اقترب منها و قبلها بقوة و أكملوا ليلتهم...
8:00 PM
استيقظت بخمول و فورما تذكرت ما فعلت بدأت تبكي و الندم يقتلها نهضت من مكانها توجهت إلى المطبخ فتحت الثلاجة وجدتها فارغة شربت كأس الماء و عادت إلى غرفتها و جلست فوق السرير و شغلت هاتفها وجدته سينفجر بالمكالمات من عنده و من مديرة الشركة لأن إجازتها انتهت و رسائل أيرا و جيسيكا و رسائله هو تجاهلت رسائله و اتصالاته و أرسلت لأيرا و جيسيكا مفس الرسالة و أخبرتهم أن يأتوا لها ضروري لأنها مريضة و أطفأة الهاتف ثانية و جلست وسط السرير عينيها احمرت بكثرة البكاء بدأت تبكي بهدوء و لم يرف لها جفن حتى السادسة صباحا
بدأت تشعر بثقل عينيها لم تكن تود أن تنام لاكن جسدها لها رأي آخر لم تمر ثواني و أغمضت عينيها بتعب
*************
فتحت يديها بفرح فورما رأت إيفا في أحضان ماكس توجهت بسرعة و حملت إيفا و بدأت تقبلها و إيفا تبتسم و تضحك
" إشتقت إلي هاا أيتها الكتكوتة "
" من هذه الفتاة "
" هذه ابنة أيرا "
" هل أيرا تزوجت "
" نعم انظري إلى إبنتها كم هي جميلة "
" أوووو "
نهضت سلينا و أخدت إيفا و بدأت تلعب معها و تتكلم معها و تريها المنزل
كانت جيسي تبتسم حتى لف يديه من الوراء و وضع دقنه على كتفها
" حبيبتي "
" هممم "
" مارأيك بإنجاب طفلة مثل إيفا "
" لااا "
" لما "
" لا أود أي فتاة أن تلفت إنتباهك أو تأخدك مني "
" لاكن هي ابنتها ثمرة حبنا "
" لااا أنت لي وحدي لاكن سأفكر في الأمر "
" تغارين "
" همم مضحك لاكن لما جلسوا إيفا عندنا "
" بلاك حظر مفاجئة لأيرا بمناسبة عيد زواجهم "
" أو الرومنسية "
" متى سنحتفل بعيد زواجنا أيضا "
" ابتعد سيلينا قادمة "
بدأ يضحك و قبل خدها و ابتعد فورما سمع صوت سلينا يقترب مر ذلك المساء فقط مع إيفا طبخوا لها حساء الجزر و أطعمتها جيسي و ماكس يأخد لها صور من بعيد دون معرفتها نامت إيفا و أكلوا و توجهوا إلى غرفهم للنوم
10:00AM
كانت أيرا على مائدة الإفطار حتى رأت رسالة كريستينا
كانت على وشك النهوض حتى قاطعها هاتفها و هو يرن
" ألو جيسي "
" مرحبا أيرا تعلمين بأمر كريستينا "
" نعم أنا سأذهب لها الأن "
" حسنا لنلتقي هناك "
" حسنا إجلبي إيفا "
" حسنا "
أقفلت أيرا الخط و نهضت كانت ستصعد لولا نزول بلاك الذي أوقفها
