خرجت من قاعة الرياضة صعدت و إستحمت و غيرت ملابسها ملابس كريستينا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نزلت إلى الأسفل و جلست بجانبهم بلاك و ألكسندر الذين ينظرون لها بصدمة أما ماكس هو متعود على ملابسها أخدت كوب القهوة من يد ألكسندر "أنه كأسي " " و بعد اخدته يمكنك جلب لنفسك كأس آخر " نظر لها و لملابسها قاطعه قولها " تصبحون على خير " قالت بعدما انهت كأس القهوة و صعدت إلى الغرفة نهض ألكسندر و تبعها إلى الغرفة دخل و أقفل الباب "هل أنت حمقاء تنزلين هاكذا أمام بلاك و ماكس رأو كل مفاتنك " " عادي جدا لأن لن يتجرأ أحد على لمسي " اردفت أمامه و توجه ناحيتها و قربها إليه "إياك و لمسي ألكسندر " اما هو وضع يده على خصرها و قربها إليه و إلتهم شفتيها بشغف حتى دمة و إبتعد " هل أنت أحمق ها و بدأت تضرب صدره" " تمهلي كانت فقط قبلة " " لا تقبلني مرة ثانية أيها لعاهر " "عندما تكوني معي حسني ألفاظك و إلا قطعت لسانك " قال و هو يمسك فكها بقوة "إبتعد عني هيا هيا " إبتعد عنها و ذهب تسطح فوق السرير "هل ستنام بجانبي " " غرفتي أنام في أي مكان أريده " " حسنا " و حملت وسادة و غطاء و خرجت من الغرفة "لما هي عنيدة هاكذا فقط سأنام لن أضاجعها "
تطرق باب غرفة لا تعلم لمن هي "ماذا تريدين أيتها القاتلة " تكلم بلاك بعدما فتح الباب " أين هي أيرا لا أعلم أين هي غرفتها " " هذه " و أشار إلى الغرفة التي بجانبه دخلت كريستينا إلى الغرفة دون الرد عليه " قليلة الأدب " " أنت أكبرهم " قال ألكسندر من ورائه مما فزع بلاك " هل هي أيضا خافت منك " كاد ألكسندر ان يضربه لاكن بلاك أسرع منه هذه المرة و أقفل الباب في وجهه " أشكر ربك أيها المخنث" مرة ساعتين نهض ألكسندر متوجها إلى غرفة أيرا و كريستينا طرق الباب لاكن لا رد دخل ألكسندر و حمل كريستينا متوجها بها إلى غرفته وضعها على السرير و عانقها و نام
التاسعة صباحا.... استيقظ كل من بلاك و أيرا و ماكس و تناولوا وجبة الفطور ملابس أيرا