#اقتباس من الفصل الجاي
#قِسمتيلا تعلم من أين جاء منقذها ولكنها تحمد الله في سرها على وجوده اقترب منها فرأت ملامحه، اتسعت عيناها في صدمة..إنه الضابط (عصام)..مال يرفعها ويضعها فى وضع الجلوس يسند ظهرها إلى تلك الوسادة التي وضعها خلفها ،يفتح فاهها ويضع قرصاً بداخله آمرا إياها بصرامة قائلا:
-إبلعيه.إبتلعته على الفور لتشعر بدوارها يزداد والرؤية تسود من حولها ليكون آخر ما تشاهده هو دلوف( نرمين) ووالدتها إلى الحجرة يتطلعان إلى ما يحدث بالغرفة بصدمة قبل أن تفقد الوعي.....تماماً.
تفاعل بقي ع ألبوم الرواية وعلي لينك المنشور وينزل الفصل يلا شدو حيلكووووو شوووووية♥️
https://www.facebook.com/groups/184705512267778/permalink/1368548240550160/?mibextid=Nif5ozhttps://m.facebook.com/story.php?story_fbid=520620456769407&id=100064643711023&mibextid=Nif5oz
أنت تقرأ
قِسمتي
Romanceأن يحيطوك علماً بأن كارثة على وشك الحدوث شيئا قد يخفف عنك تِبعاتها ،لإنك تحاول قدر الإمكان الإستعداد لها..لكن أن تُصيبك الكارثة فجأة كزلزال مفاجئ أنت غير مستعد له على الإطلاق فهذا شيء آخر،فقد يحطم كل ماتملك ويحرق كل مايهمك والأخطر أنه قد يُرديك...