هزني الشوگ گوة واشتهيت انحب
انه مرتب عشگ واسهر للمرتب
سولفلي عشگ حتى استلذ بالليل
اسولفلك غزل مايعتگ ويخرب .#انياط الانتقام
#الكاتبة من البصاروه🤎🤎...
رائد:-جانت فرحتي ماتنوصف رغم محبيتها ولاردت منها تكونين بس جنت فرحان بيج جنت اتمناج بنيه شكد حاولت تطيحج من بطنها وشمرت روحها من الدرج بس ربك قدرته رايدج تجين للدنيا
اجيتي للدنيا جنت فرحان كلش رغم خسران حب طفولتي ومراهقتي كلها حابها جنت وتأذيت بحبها
كل عمري جان 16سنه وصرتي عندي شلت مسؤليتي دراسه وفوكها اشتغل لان صرت مسؤل عن بنيه ومره
لحد مدخلت التجنيد العسكري بهذا الوكت تركتكمرجعت امج متفرعنه فد مره جنت تعبان ورحي طلعانه من هلل دنيا وشفت الي احبها وي امها وما اكدر اسوي اي شي لان انتِ واكفه بعيني كامت سوت صيحه وياي متحملتها كضيتها وجنزتها جنز رايحه رافعه قضية تعنيف وجانت مو لصالحي ابد وكدرت تاخذ حضانتج بعد لطلاك
من بعدها مشفتج جانت العسكريه تعب بتعب شغل بشغل لحد مخلصت اجيت ملكيت امج كالو تزوجت
بكل مره اريد اخذج تصديني تضنين اني عفتج وصحة امي وصحتي عساهن ينعدمن اذا تاركج
حتى ياسين مجنت قابل ع طبتج وطلعتج ويا مهيمن فد مره شافج ويا واجاني شايط يكول لو ماجماعتي جان كتلتهم خلاصزينه:-ماكو غير ياسين احتواني بطفولتي واعزه فوك متصور
رائد بأنزعاج:- ماحبه
ضحكت من حركات وجهه
:- شنو تغار
:- امشي نزلي بعد منا وجاي طبه وطلعه ماكو وتكعدين بالبيت لا اكل ولاشرب ولانفس حتى نوم ماكو بعد
باوعتله باستغراب
زينه:- خوب كلي موتي
طكها ضحكه ونزلنه رغم جنت ممرتاحه بس خلوني ع راحتي انطوني الغرفه وكلولي اخذي راحتج ابوي اكبر اعمامي الباقين كلهم صغار تقريباً حتى واحد منهم بعمر
بدلت ملابسي وردت اخذلي غفه بس ممتعوده ع المكان احس روحي غريبه بينهم ماعرف اذا احد اكله احس روحي غريبه يضحك عليه ويكول اوڤر
بس هذا شعوري احساس يراود كل شخص لمن يزخل بيت جديد عليه يحس نفسه مينتمي لهل مكان
هيج دقايق ونفتح الباب ودخل ابوي رفعت راسي باوعلي حسيته يريد يحجي بس خجلان حك شواربه واني انتظره يحجي
رائد:-اكدر انام يمج لو تعتبري تطفل
ابتسمتله وهزيتله راسي تقرب جابلي غطه ثاني من فوك الكنتور وكعد
:-تعالي خلي راسج ع رجلي
ترددت شويه تقربت حطيته ع رجلي حسيت دموعي غرغرت وهو يلعب بشعري ويظفره
أنت تقرأ
انياط الأنتقام
Romanceتاج الحُسن لست من محبي الانتقام لكن سيأتي يوم ابدع بتصفيه الحساب طفله عراقيه ذات 9 اعوام تعيش مع امها في حياه مؤلمه تذهب في احد الاسواق الشعبية العراقيه وبيدها تحمل اكياس للمواد الغذائيه تقوم ببيعهم لكي لاتضطر للذهاب الى اخ امها وتطلب منه في مثل كل...