سهيل : مب مهم الاهم انها للحين حرمتي
مها : يعني بتخليها ديكور؟
سهيل : لا بترجع لي مثل قبل بس هي شاله ف خاطرها علي الحين
مها : انت ماقلت اذا سميت الولد ع ابوها بترضى عليك؟
سهيل : هيه بس جلبت كلمتها
مها : دامها جلبت عليك انت بعد عاندها وغير اسم الولد عسب تمووت بقهرها وعسب مره وحده تعرف انك تقدر تسوي اي شي بدون ماتاخذ رايها
سهيل : تصدقين انج ذكيه وزين قلتي لي قصت علي ولعبت علي والحين تباني اطلقج وادري لو طلقتج وخليتها بعد بتطلب مني امور ثانيه مب بعيده تقولي اطرد امك من البيت
مها قاطعته : دقيقه صبر شو قالتلك تطلقني انا؟؟ ليش ان شاء الله تطلقني انا وهي اللي تبا تتطلق وليكون انت بطلقني وانا حامل !!
سهيل : ما بطلقج قلتلها ماقدر اطلقج انتي مالج ذنب بالنهايه بكل اللي صار مثل ماهي حرمتي انتي بعد حرمتي
مها : الحين تاكدت انك تحبني واني غاليه علييك وماتفرط فيني
سهيل ابتسم مجامله
مها : صح كلامي ولا؟
سهيل : صح صح
مها : فديت روحك والله ماغلطت يوم وافقت علييك
بعد شهرين .. ماتغير شي نفس الروتين .. ع العصر نايله طلعت لابوها تستقبله زايرهم ويايب عياله معاه دخلت معاه الميلس وقعدت معاه وشافت اخوانها قاعدين يلعبون شلتهم وطلعت معاهم راحت الصاله
أنت تقرأ
رواية ويكفيني من هذا العُمر انك مررت عُمري
Romansaنايله وهديل بين زوجه الاب و زوج الام و سهيل المعجب ..
