هلأ وغلا
اليوم راح أجاوب ع أسئلتكم ع الانستا وع واتباد
***********
قبل كلشي إلي تجي جديد تقره القصه احترامي العالم ولتحجين حجي محلو لو تحجين حجي بي خير ويفرحنيي أنا الكاتبه والبطلات لو لتحجين أي كلام مسيئ للقصه ماريد ، يعجبج اقري ميعجبج روحي الله وياج مجبورة تقرين .....
طبعاا للبعض مو للكل لان جدد عيب عليجن هيج تحجن وحتى رقية تضوج من هيج تعليق ، واسفه ع اطاله
الكلمه الطيبه صدقه
**********
_حوراء ليش البارت قصير ؟
الجواب :- والله كُلش دا أحس طويل البارت ودا أتعب بلكتابه وأستاذ حمزه وباقي الأبطال يشلعون قلبي يلا يحجون ، خطيه رقية تتوسل بيهم لا يحجون وياريت يحجون الي اريده أنا ، حمزه يگضيها بس ضحك وينكت علية ، المهم ، ان شاء الله بلبارتات الجاية راح أطول البارت بس ها اريد تفاعلكم انشرو القصه بكل مكان ،
"""""""""
_عود صدك هاي الرسالة كاتبها حُارب وشلون لسه رقية محافضه عليها ؟
الجواب :- يي نعم صدك هاي الرسالة كاتبها حُارب لرقية ، رقية محتفضه بيهاا اكثر من روحها بحيث شفتو شويه مشكوكه شبعت بجي وأكو بعد هوايييي أدله هم راح أنزلها لأن هم محتفضه بيهم ع كولت حمزه (محتفظه بيهم مثل الأم من تحافظ ع أطفالها من فساد المجتمع)
""""""""""
_حوراء كم بارت الروايةالجواب:- بعد والله مادري بس بيه هواي أحداث واريد انقلها كلها حتى تستفادون منهأ ، وان شاء الله عندي وره هاي الرواية رواية ثانيه هم كُلش تخبل .
"""""""""
_شدعو70 مليون ، 70مليون مو رقم خيالي
الجواب :- شوفي عمري هو مو رقم خيالي ،شوفي
الشيخه (داعشيه) ويجون دواعش لهذا المكان مو بس دواعش حتى عراقين يجون وهاي الشيخه ما تمشي إله بفلوس هواي يعني بس تدخل لباب المكان تدفع فلوس ، وهي من تبيع بنيه لداعشي أو لعراقي أو لغيره، بس ليله وحده تاخذ منه 5 ملايين ، .....( طبعاا يجون بس الي عنده فلوس هواي، وحتى ملاهي هم ) وبعد حجي هواييي راح تعرففو بلقصه ، ورقية من حمزه دفع 70 مليون حتى يأخذها ، الشيخه باعت رقية لرجال ثانيي وحُارب (ليث) دفع كل الفلوس الي عنده وعند حمزه للشيخه حتى حمزه ياخذها لأن حمزه صديق حُارب ، وحُارب دفع كل فلوسه بس حتى ما يدخل رجال ثاني لرقية غير حُارب وحمزه ، وبعد وبعد راح تفهمون أكثر وأكثر بلقصه ،،،،، وشكراً جزيلاً ،وبس والله شكرا جزيلاً واحبكم هواي
أنت تقرأ
بين نيرانِ حُارب
Misteri / Thrillerبين نيرانِ حُارب ماذا سوف أفعل حتى ينتهى هذا الجحيم ..... -------------- _انتٓ الذي وعدتني أن تمسك يدي وتخرجني من هذا الجحيم ؟ كم خاب ظَني بِمن أَهديته ثقتي فَأَجبَرتنِي عَلَى هجْرَانِهِ التُّهَمُ، كَمْ صرتُ جِسْرًا لمَن أَحبَبتهُ فمشى عَلى ضُلوع...