بسم الله الرحمن الرحيم
حسابي الانستا:hwaraa_17 تابعوني
بقلمي أنا: حوراء العلي
.
.
.
.
قراءه ممتعه ..
""""""""""""""""""""""""""""""""""""
رقية :- في البعِد ليس يأتي ألا بـ { نار من حميم } ....
"""""""""""""""""
_نجوان :- حبيبتي أمي بيج شي شنو يوجعج
_ رقية :- كلبي دأ يأذيني كُلش
_نجوان :- سوده علية
_ رقية حجيت بدموع :- نجوان حبابه ابد لتعوفني خليج يمي بدعت اختج
_ نجوان :- والله باجر من الصبح أنا يمج
_ رقية :- لااا هسه ضلي يمي حبابه والله خايفه ،
_نجوان :- والله ما اكدار كتلج وعد من صبح أنا يمج ،
باوعتلها بخوف ، هيه شافت نظراتي بسرعه شبكتني وكالت
_ودعت نرجس ما اعوفج وكتلج بأجر الصبح أنا يمج ،
شبكتها بكل قوتي وكتلها
_رقية :- احبج وعلي
_نجوان :- وأنا هم امي ، باست رأسي وصت حمزه قبل لا تروح
_نجوان :- اذا تسويلها شئ مره ثانيه هالمره أنا اطردك بره
_حمزه :- خفت يمه خفت ، خنزرتلو نجوان وطلعت ،
_رقية :- ياربيي لعبت روحي من الغرفة صالي خمس أيام مدري شكد أنا هنااا شوكت أطلع منا يآرب انت أرحم الراحمين ،
_حمزه :- تعالي خلي نلعب لعبه ضوجه وعلي
_ رقية :- العب انت وحدكك أنا ماريد
_ حمزه :- ويطبج مرض ،
_رقية :- انت ما قاري اسلاميه
_ حمزه :- لااا قاري وطنيه ههههههههههه
_ايععععععع يربيييي شلون راح اتحمل هيج غثه
_حمزه :- تعاالي ولج نلعب شبيج والله ضوجه ، حجه ليث بالتلفون لان جان فاتح ميكروفون
_ليث :- زعطوط انت عود ضابط انت خاف شواربك لزك
_رقية :- عزااا ليث وأن عنده شوارب أشو جنهن شوارب عمر ابن خالي عمرو خمس سنوات وهستوه طلعن نفس شوارب حمزه مابيهن حلفه وحده
_حمزه :- خاب أكلي خره هذني تاج راسج أنا لو اريد أربي شوارب جا هسه شواربي أثخن من شوارب حُارب
_ليث :- ههههههه ييي أثخن من شواربي ، أصلن بس شويه تشد حيلك تكوم تروح للحفافه تشيلهم ألك بشيره
_حمزه :- خوش فشله من رقية شنو شيره صدك رقية انتو البنات تستخدمون شيره
_رقية :- عزاااا يبوووو لا أصلن كلشي ما نستخدم
_حمزه :- جا شلون تشيلون شعر ،
وجهي صار احمر من الخجل يبوووو
_ رقية :- حمزهه حباب أسكت اسئل اختك انا مادري
أنت تقرأ
بين نيرانِ حُارب
Misterio / Suspensoبين نيرانِ حُارب ماذا سوف أفعل حتى ينتهى هذا الجحيم ..... -------------- _انتٓ الذي وعدتني أن تمسك يدي وتخرجني من هذا الجحيم ؟ كم خاب ظَني بِمن أَهديته ثقتي فَأَجبَرتنِي عَلَى هجْرَانِهِ التُّهَمُ، كَمْ صرتُ جِسْرًا لمَن أَحبَبتهُ فمشى عَلى ضُلوع...
