بسم الله الرحمن الرحيم
البارت / السادس والعشرين
حسابي الانستاا:hwaraa_17 تابعونيبقلمي أنا: حوراء العلي
.
.
.
قراءه ممتعه******************
حُارب يكول:- مثل سر البيوت بكلبي ضميتج
************
_ رقية :- أنا المحاميه رقية زوجة الرائد حُارب حسن ، أشوف حمزه يباوعلي مصدوم ،
_احمد :- شنوووووو
_رقية :- مثل ما سمعت ، حمزه رجاءِ أخذوا هو مرته ،
أبتسملي حمزه وجان يصيح دورية إلي أجتي ويانه ، دخلت الدورية كمشو خالي تقرب يمي خالي وكال
_ههههههه عبالج راح تخلصين مني ههههه أنا لج يلكح*** حجه هيج ، جان حمزه ضربه راجدي خله وجه يصد للجه الثانيه ،
_حمزه :- اخذووو بسرعههه لا أرتكب بيِ هسه جريمه ، صدك اخذو ، وحمزه راح تقرب يم زينب ، كمشها من أيدي وجرها وكال
_احتراما كدام المنطقه راح اخذج ويايه مو وياه الدورية ، أخذها حمزه صعدها بسيارته أنا صعدت ، اشوفها تبجي وتباوعلي من المراية وتخنزرلي ، وصلنه للمركز نزلها حمزه سحول ، دخلها للمركز ناده ع ضابط نسائية ، اخذتها ودتها للسجن النسوان اخذتها وهيِ رجت المركز بصياحها ، طلعت من المركز وطلع وريه حمزه أشريلي بعيونه أنو اصعد بسياره ، صعدت وهو ورايه صعد ، اول ما صعد
_حمزه :- كلوششششششششششششششش خايبه تزوجتو وما عزمتنون وسفه وعلي
_رقية :- يا شبيك يا عرس
_حمزه :- جا امي قبل شوية كالت زوجة الرائد حُارب حسن ، حجه بمياعه
_رقية :- اول شي لتموع ثاني شي لا ما متزوجين بس هيِ طلعت من لساني وحجيتها
_حمزه :- هااا طلعت من لسانج
_رقية :- ييي والله
_حمزه :- ولج شمدريج ليث رائد
_رقية :- احمم ليث مو اجه بالتخرج مالتي لابس الزي العسكري
_حمزه :- ييي بزون مهلسه
_رقية :- ف شفت بس نسر ، من رجعت للبيت طلعت ع يوتيوب وطلع رائد
_حمزه :- هههه هاي قبل تخرججج بثلاث أيام ليث ترقية برتبة رائد وأنه نقيب بس شني لأ طيح حض يلا ترقيت ،
ضحكت ، وساق السيارة
_رقية :- حمزه أخذني للبيت ، هز راسه ، وصلنه للبيت تشكرت منه ونزلت دكيت الباب فتحتها خاله سناء سلمت عليها بست راسها ، وخلت ، للبيت زهراء ماهيِ بالمستشفى هيِ وخاله أميره ..... ومر اليوم عادي ،
خلصنه عشه غسلت المواعين ، رجعت كعدت بالصالة يم عمو وخاله وزهراء ، كعدت يم زهراء وكلت
أنت تقرأ
بين نيرانِ حُارب
Misterio / Suspensoبين نيرانِ حُارب ماذا سوف أفعل حتى ينتهى هذا الجحيم ..... -------------- _انتٓ الذي وعدتني أن تمسك يدي وتخرجني من هذا الجحيم ؟ كم خاب ظَني بِمن أَهديته ثقتي فَأَجبَرتنِي عَلَى هجْرَانِهِ التُّهَمُ، كَمْ صرتُ جِسْرًا لمَن أَحبَبتهُ فمشى عَلى ضُلوع...