بسم الله الرحمن الرحيم
البارت / الثالث والثلاثون
حسابي الانستا:hwaraa_17 تابعوني
بقلمي أنا: حوراء العلي
.
.
قراءه ممتعه**************
محد شايف الشفتة
ولا واحد عايش ربع اللي
اني جربتة
بشر مخلوق بالختلة
لخاطر هالسبب
عاذرهم وسهلة اذا ما فهمو البيه
كل قوتي اذا مرة كرهت انسان ،
امسح كل اغانية
وما اوصل ابد حده
حقي من ابتعد مرتاح بالوحدة ._ ألين:- ادري كُلشي ف نصيحه مني الج انهزمي والله علمود مصلحتج أصلن راح تضلين هنأ خدامه واكيد حُارب راح يتزواجني لأن أنا ماريد أطفال وهو كذلك ، فتحت تلفونها وجان تشوفلي ، صور هيِ وحُارب ومسچات هيِ وياه ، خنزرتلها وكمت من مكاني صعدت فوك ، اتصلت ع زهراء
_ الو زهراء
_ زهراء :- ها عمري
_ رقية :- زهراء اريد اجيكم تعبت كُلش والله العظيم
_ زهراء :- تعالي يروحي تعالي يمي والله نحطج بعيونه ،
_ رقية :- بس خايفه من حُارب
_ زهراء :- شنو تخافين أنا يمج أبويه يمج لتخافين عيوني أنتِ ،
_ رقية :- تمام أشوف اذا ما قبل اجيكم أشرد
_ زهراء :- تمام خاف مذله هواي ذلج عود هذا نكول عليِ الزين ، نهينه المكالمه ، ضليت رايحه رداه بالغرفه خايفه مادري شسوي ،
_ صار الليل اتعشينه ورحت غسلت المواعين وياه البنات خلصت بسرعه صعدت قبل حُارب ،
حُارب بالديوان الحجي يريدو ، انتظرته نص ساعه شويه وفتح الباب باوعلي وكال
_ مساء الخير ، ردت من وره خشمي
_ مساء النور ، أبتسم ودخل للحمام ، طلع اخذ اللابتوب مالتو واخذ باكيت چكاير وكعد بالأرض ضل يلعب بالابتوب ، وأنا افرك بأيديه مادري شسوي ،
_ حُارب اريد اروح لبيت أهلي اريد اشوف امي ، رفع رأسو وكال
_ أنه مو كتلج ممنون ماكو لا بيت عمو حسين ولا ابوج الصاك ابن الصاك
_ أنا ماريد اروح لبيت لعمو حسين اريد اروح لبيت اهلي
_ حُارب :- اعتقد أنه جاي احجي ومعاج عربي مو إنكليزي روحه ماكووو
_ شني يعني تريد تحبسني هنأ شنو انا فصليه يمك
_ حُارب :- الفصلية أهون
_ رقية :- تحجي صدك انت ، هز رأسو بمعنى أي ،
_ رقية :- يعني ألك عيني هم تحجي يعني هم خايني وهم مچذب عليِ وهم نايم وياه وحده غيري وهم ما تخلف جهال ، حجيت هيج لو ذب اللابتوب من أيدو واجه كمش أيدي قوي وكال وهو يكزكز ع اسنانه
أنت تقرأ
بين نيرانِ حُارب
Mystery / Thrillerبين نيرانِ حُارب ماذا سوف أفعل حتى ينتهى هذا الجحيم ..... -------------- _انتٓ الذي وعدتني أن تمسك يدي وتخرجني من هذا الجحيم ؟ كم خاب ظَني بِمن أَهديته ثقتي فَأَجبَرتنِي عَلَى هجْرَانِهِ التُّهَمُ، كَمْ صرتُ جِسْرًا لمَن أَحبَبتهُ فمشى عَلى ضُلوع...