بسم الله الرحمن الرحيم
البارت / التاسع والأربعون (قبل الأخير)
حسابي الإنستا:hwaraa_17 تابعوني
حساب أبطال (بين نيران حُارب) har.ib22بقلمي أنا: حوراء العلي
.
.
.قراءه ممتعه
____________________________________وهَية أبد مو منطقية
طوَل عُمرك ماصرت فد يَوم إليه
شبيهَ خاِيف لا اخسرك ، وإنه اعذرك
انتهَ ما شايف حمل همَ
التفاصيل الصغيرة شگُد يقهرك
صرت اخافِ من الشوارع ، والأماكن ،
والأغاني لبيها ذُكرك ._رقية :- هزيت راسي ، وصلنا للبيت وكنالهم حامل محد حجه شي علمود أم الباتر خطيه ، صعدت اخذت الدوه ونمت ،
_حُارب :- هههههههه عبالكم اسكت عن حق الطفل اخذت بثارو ،
_الحجي :- حُارب شسويتتتتت انت حُارببببب ،ابتسم ابتسامه خفيفه وكال :-
_تريدني اسكت عن چتل ابن عمي يا حجيي ؟ ،
_الحجي :- احنه وگتيش كمنه نجتل بحجة الثأر ، حجه هو منفعل ,
_حُارب :- حجي صوتك منا السلف ، وشغلة ثانيه الي يندگ بزلم عبدالرحمن اكره باليوم الي اجه بي خوش ، حجه هيج وطلع من الإستقبال ، طلعت وره اركض ،
_حمزه :- حُاربببب صبرررر ، احجي معا وهو ما مهتم لچلامي ، صعد بسيارة انه ركضت صعدت معا ،
_حُارب :- حمزه انزل ،
_حمزه :- ما أنزل ، ضرب الاستيرن بأيدو وصاح بصوت وهو يكزكز على اسنانو ،
_حمزههه أنزلللل ابن الخر** ،
_حمزه :- حُارب انت من شوكت كمت تچتل بشر ؟ ، صد وجهو عليا اخذ شهيق وزفر الهوا بوجهي وكال باستهزاء
_انه ما چتلتو شغلي الي چتلو ، عرفت قصدو ،
_حمزه :- قصدك شني ؟ ، أبتسم شغل سيارة وصلنا للمركز نزل هو نزلت معا اركض ، دخلنا
_حُارب :- ذو الفقار سويت الي چتلگ علي ،
_ذو الفقار :- اكيد سيدي حجيت معا اهلو وراح يجون يستلمون الچثه ، ضليت مشلوش ما جاي افهم شني صاير
_حمزه :- شني صاير ذو الفقار چثة منو ؟ ، غمزلي بمعنى اسكت بعدين اكلك ، راح حُارب لمكتبو وأنه ضليت يم ذو الفقار ،
_حمزه :- احجيلي فقار شصاير ،
_ذو الفقار :- يمعود شو دسكت ،
_حمزه :- فقااررررر ،
_ذو الفقار :- اي راح احجي لا تصيح دحگ يول
ذو الفقار :- كاعد بمكتب حُارب احجي معا امي مريضه
_شبيج يايمه يبعد عيني ،
_ام ذو الفقار :- مريضه يمه تعال يمي خاف اموتن ،
أنت تقرأ
بين نيرانِ حُارب
Mistério / Suspenseبين نيرانِ حُارب ماذا سوف أفعل حتى ينتهى هذا الجحيم ..... -------------- _انتٓ الذي وعدتني أن تمسك يدي وتخرجني من هذا الجحيم ؟ كم خاب ظَني بِمن أَهديته ثقتي فَأَجبَرتنِي عَلَى هجْرَانِهِ التُّهَمُ، كَمْ صرتُ جِسْرًا لمَن أَحبَبتهُ فمشى عَلى ضُلوع...