بسم الله الرحمن الرحيم
البارت / التاسع والعشرين
حسابي الانستا:hwaraa_17 تابعوني
بقلمي أنا: حوراء العلي
.
.
قراءه ممتعه
**************
وأوصي الروح بالج للهوه تدنگين
خلي الموت لمن ياخذج حره
_ حُارب :- مييييي بسرعهههههه ، بسرعه درت مي بالكلاص وأيدي ترجف ، بس شربها مي بسرعه تقيئت ، أشوف حُارب وجه دم من العصبيه باوعلي بغضب وجان يكلي هو يكزز ع أسنانه
_ شسويتلهااااا بت الكو****
_رقية بدموع :- والله ما سويتلها شئ والله والله والعظيم ، ماهتم لكلامي دفرني وكام شال ضي وطلع بيها ، أنا بسرعه عدلت شالي عبايتي وطلعت ورهم ، شفت بسياره قسور وحُارب وبس رحت ركضت صعدت وره يم ضي ،
باوعلي حُارب چان يخزرلي ،
درت وجهي ع ضي أشوف وجها أحمر وتگح ، كمشت أيدها وأبچي ،
وهيِ تباوعلي وتبچي ، لحد ما تقيئت بحضني يمه عزاا حُارب شاف هيج كامت تتقيئ كام يسوق سريع بحيث بسرعه وصلنه نزل من السياره جرها من حضني وركض بيها للمستشفى عاف بيبان السياره مفتوح وقسور رجع سدهن وره ،
ركضت وره دخلنه للمستشفى شافوا وضع ضي بسرعه اجو الممرضين حطوها بسديه وركضو بيها وحُارب ورهم وأنا امشي واسحل بروحي كُلبي يوجعني وكام يدك سريع والنفس بالكوه أجره ،
دخلوها للغرفه وحُارب يباوعلي ويخزرلي ، رحت كعدت يم حُارب وكتله
_ حُارب ودعت امي وروح اخويه مو أنا هيج سويت بضي والله وأنا مامجبوره أحلف ،
_ حُارب :- رقية كومي من يمي بسرعه كوميييي ، بسرعه كمت من يمه كعدت بعيد عنه دموعي ينزلون وحدهن
_ قسور :- بسجج كافي بچي
_ رقية :- والله العظيم مو أنا هيج سويت بضي والله
_ قسور :- أييي ادري مو أنتِ هسه أسگتي ولتحچين شئ يم أبويه حُارب متشوفين عصبي هسه يلعب بيج شناو ابو شعلة ،
هزيت راسي ،وره ربع ساعه طلعت الدكتوره وكالت شوكه مال السمج محصوره بزردومها وطلعوها ،
ماقبلت ندخل إلها ، حُارب ما صبر ودخل لضي ، دخلت وره ، كعدت بالكرسي إلي حاطي وحُارب راح كعد ع جرباية يم أخته ،
ضل يبوس بيها
وهيِ تبتسم إله إلا ،كمت من الكرسي رحت من الجه الثانيه كعدت بوست رأسها وكتلها
_ حبيبتي شلون صرتي
_ ضي :- زززيينن الحمدلله
_ رقية :- الحمدالله دومج يارب
_ ضي :- تره أنه احبنججج
_ رقية :- يروح الروح وأنا بعد احبج هواييي ، دخل قسور جان يكول
أنت تقرأ
بين نيرانِ حُارب
Mystery / Thrillerبين نيرانِ حُارب ماذا سوف أفعل حتى ينتهى هذا الجحيم ..... -------------- _انتٓ الذي وعدتني أن تمسك يدي وتخرجني من هذا الجحيم ؟ كم خاب ظَني بِمن أَهديته ثقتي فَأَجبَرتنِي عَلَى هجْرَانِهِ التُّهَمُ، كَمْ صرتُ جِسْرًا لمَن أَحبَبتهُ فمشى عَلى ضُلوع...
